هل انتهت فكرة الغزو البري لقطاع غزة؟.. العميد محمود محي الدين يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال العميد محمود محي الدين، الباحث في الأمن القومي، إن العملية العسكرية التي صدر بها أوامر عبر توجيه سياسي لوزارة دفاع الاحتلال وهي عملية عسكرية متدرجة والجانب الاسرائيلي الان هو في حالة المرحلة الثانية من الحرب كمجمل عام.
باحث يتحدث عن العملية العسكرية في غزةوأضاف "محي الدين"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع من خلال قناة "أون"، أن المرحلة الثانية بدورها تشمل التقدم البري عبر مخارج ومقدمات لقوات عبر نقاط خارجية بغرض فتح ممرات وتحقيق نقاط ارتكاز حتى يفتح المجال لما هو قادم لتقدم القوة المركزية لعزل شمال وادي غزة عن حدود القطاع مع إسرائيل
وتابع الباحث: "ما حدث اليوم هو أول قطع طريق لمحور صلاح الدين الواصل بين شمال القطاع وجنوبه ثم الوصول لطريق البحر نفسه وهو طريق رقم 4 ووصل لهذه النقاط بالفعل والوصول هدفه الان جمع المعلومات وفي أثناء توغله حصل على أحد الاسرى ثم عاد مرة أخرى لنقاط الارتكاز "
واستكمل أن التوغل هي عملية متدرجة وتقدم القوات الاسرائيلية هدفها تنفيذ عمليات الاستطلاع بقوة، وجمع المعلومات ثم العودة، ومن ثم حالة الكر والفر بين مجموعات القتال الخارجية التي يدفع بها قوات الاحتلال الاسرائيلية والتي تواجه من قبل قوات المقاومة الفلسطينية من جهة أخرى أحيانا هي حالة مستمرة حتى يتم تحديد محاور القطع حتى يتم تقسيمه لمناطق عمليات حتى تتأهب القوة الرئيسية للدخول في هذه المنطقة.
واختتم تصريحاته قائلا: "الحالة الان داخل قطاع غزة باتت لاتبشر بهدوء ولا بخير عكس الجانب الاسرائيلي يمضي قدما في عملياته العسكرية عبر فصل الجزء الشمالي من القطاع والشمال الشرقي شمال منطقة وادي غزة والقوات البحرية ي ذات الوقت تحاصر شواطئ غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العملية العسكرية لميس الحديدي برنامج كلمة أخيرة القوات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
تصريحات جريئة لـ باسكال مشعلاني: نفسي أموت وقت الغروب ولن أترك الفن من أجل الدين
قالت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني حياتي مملؤة بالفرح والنجاح وحب وحزن وانكسار وأنها تحب الحجاب وترفض النقاب ولن تترك الفن من أجل الدين لأن الفن رسالة للمجتمع وعن تخيلها لحظة وفاتها قالت باسكال مشعلاني : أريد أن أموت في هدوء لحظة غروب الشمس أثناء جلوسي على كرسي هزاز .
وتابعت باسكال مشعلاني أن أكثر شيء تخاف منه في المستقبل المرض والصحة نعمة وأنها عندما تدخل في مرحلة الشيخوخة ستكون قمر في حالة عدم إصابتها بالمرض.
وعرض الإعلامي على ياسين مذيع برنامج الفصول الأربعة على فيديو بالذكاء الاصطناعي جسد فيه باسكال مشعلاني وهي سيدة عجوز وطرحت عدة أسئلة حول وصيتها لابنها إيليا في حالة اصابتها بالمرض كما وجهت لها عدة أسئلة حول إمكانية باسكال مشعلاني ان تترك الفن من أجل الدين وفى حالة أن باسكال مشعلاني ولدت مسلمة هل كانت تريدي النقاب وقالت باسكال مشعلاني انها لم تتخيل لحظة وفاتها.
وردت باسكال مشعلاني على الأسئلة ان ابني إيليا في حالة مرضى لن ينهي حياتي لأنه حرام وقالت أن منزلها في الجبل وتجلس على كرسي هزاز في غروب الشمس وبتمني ربنا ياخد روحي بهدوء واشوف أبناء أبناء ابني.
وأنا جاهزة دينيا للرحيل واقوم بالصلاة كل يوم والتسبيح واطلب من الله المسامحة وأقول يا رب سلمت لك امري ولن اترك الفن من اجل الدين ربنا اعطني نعمة الصوت أنا بخاف ربي وبصلي كل يوم ولا أخاف من ربنا.
وعن اعتزال ادهم النابلسي الفن من اجل الدين الإسلامي قالت باسكال مشعلاني أنه اكيد كان بيشرب أو يفعل أي شيء حرام وياما في ناس بتصلي ويعملون الكوارث لكن انا كل يوم بصلي ولن اترك الفن من اجل الدين والفن ليس حرام الفن رسالة تزرع فيها الفرح وأنا من خلال الفن بوصل رسالة حلوة للكل.
باسكال مشعلاني والإسلاموردت على سؤال على ياسين فى حالة ان باسكال مشعلاني ولدت مسلمة هل ترتدي الحجاب قالت باسكال: بحب الحجاب لكن ضد النقاب لأنه يسبب لي الفزع ربنا اعطنا وجه جميل لماذا نخبئ هذا الوجه.