أديب يرد على منتقدي فعاليات موسم الرياض: "إحنا أساتذة في التخوين"
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على توجيه انتقادات لبدء فعاليات موسم الرياض في ظل أحداث غزة، قائلا: الموضوع هيطول، والحياة تعود مرة أخرى.. ومش عارف إيه اللي في الفن عيب، أو قبيح".
أديب عن مدة انقطاع الكهرباء: "هو أنتم لسه بتصدقوا الحكومة" نائب عن زيادة مدة تخفيف الأحمال: نواجه عدم شفافيةوقال أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إن الفن رسالة، لافتا إلى أن دار الأوبرا المصرية الأسبوعين القادمين ستعقد عدد من الحفلات، مضيفا: "هو الفن بقا حاجة قبيحة أوي كده"، وكذلك ستقام ليلة للاحتفال بالموسيقار بليغ حمدي في الرياض.
وأضاف، "الناس هتقول عمرو بيقول كده عشان عنده أجندة.. أنا معنديش أجندة، والفن عمره ما كان شيىء هابط، أو عيب، الناس بتعود للحياة"، لافتا إلى أنه أقيم مهرجان الجاز في مصر ولم يعترض أحد، مستطردا: "ماتش كورة والناس تحضر يكون حلو بس ماتش ملاكمة يقولك عيب كده، إحنا أساتذة في التخوين ودي مشكلة العرب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب موسم الرياض احداث غزة دار الأوبرا المصرية الإعلامي عمرو أديب انقطاع الكهرباء
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.