ثابتة وجودها و بـ 45 ألف جنيه .. فما هذه السيارة؟
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
يبحث الكثير عن امكانية شراء سيارة مستعملة وبسعر مناسب، وتعتبر السيارة فولكس فاجن بيتل الشهيرة باسم الـ"خنفساء"، واحدة من اشهر السيارات التي قدمتها العلامة التجارية الالمانية في مصر والعالم، حيث استطاعت تلك النسخة أن تثبت تواجدها منذ بدايتة انطلاقها وحتى هذا الوقت.
. ما هي أرخص سيارة تقدمها ستروين في مصر؟
وتأتي السيارة فولكس فاجن بيتل بتصميم خارجي يعد هو الابرز في عالم السيارات، حيث تتمتع بمفهوم ثنائي الابواب، مع رفارف أمامية وخلفية عالية وكبيرة الحجم، مع مصابيح أمامية دائرية الشكل مدعومة باطار معدني، وصادم أمامي وخلفي مصنوع من المعدن ايضا وبطلاء فضي اللون.
وظهرت احد سيارة فولكس فاجن بيتل موديل 1973، للبيع عبر الانترنت وهي بحالة جيدة، وتقدم السيارة بتعديل يتضمن الزجاج حيث يعمل بشكل كهربائي، مع مقاعد من القماش، وعجلة قيادة سبور، بالاضافة إلى نظام صوتي ترفيهي.
وتضم السيارة فولكس فاجن بيتل 1973 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع، جنوط رياضية محدثة، وريموت تحكم في فتح وغلق السيارة، مع انذار مانع للسرقة، كما تضم بطارية كهربائية جديدة، وعجلات لم يمضي على استخدامها سوى 6 اشهر.
وتأتي السيارة فولكس فاجن بيتل 1973 بمحرك رباعي الاسطوانات، مقترن بناقل سرعات يدوي "مانيوال"، ومن المعروف عن هذه النسخة، توافر قطع الغيار الخاصة بها، بالاضافة إلى سهولة صيانتها، مع وجود مساحة تخزين أمامية كبيرة.
تقدم السيارة فولكس فاجن بيتل 1973 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع بقيمة قدرها 45 الف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة خنفساء بيتل سعر السيارة فولكس فاجن أرخص سیارة فی مصر
إقرأ أيضاً:
قيس سعيد يوعز بجرد مؤسسات حكومة لا طائل منها تمهيدا لإلغائها
أوعز الرئيس التونسي، قيس سعيد، بالقيام بجرد عدد من المؤسسات الحكومية التي لا طائل من وجودها، بل تُمثّل عبئا على ميزانية الدولة، بحسب تعبيره.
وأشرف سعيد على الاجتماع الذي ضم كمال المدّوري رئيس الحكومة وعصام الأحمر وزير الشؤون الاجتماعية ونور الدين النوري وزير التربية ومنذر بلعيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورياض شوّد وزير التشغيل والتكوين المهني.
وأوعز بجرد المؤسسات التي لا طائل من وجودها، بل تُمثّل عبئًا على ميزانية الدولة وعلى أموال المجموعة الوطنية ولا تُحقّق، هذا إن حقّقت، إلا جزء يسيرا من الأهداف التي أُحدثت من أجلها، بحسب تعبيره.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، قال سعيد، إن بلاده تعاني من "تضخم مؤسسي"، مؤكدا خلال لقائه رئيس الحكومة، على ضرورة "تطهير البلاد وإزالة العقبات القانونية أمام إنجاز المشاريع".
ولفت سعيد في اللقاء إلى أن المؤسسات التي "لا توجد إلا في الرائد الرسمي" في إشارة إلى الجريدة الرسمية لتونس، يصرف عليها ملايين الدنانير رغم أنها غير موجودة فعليا.
طبيبة توضح أسباب خفقان القلب أثناء الحمل وكيفية التعامل معها