انتفاضة فنية للعوضي و«حق عرب» لسباق رمضان
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
تعاقد الممثل المصري أحمد العوضي، على بطولة مسلسل بعنوان «حق عرب»، من تأليف محمود حمدان، وإخراج إسماعيل فاروق، للعرض خلال رمضان المقبل، وينتمي للدراما الشعبية، ويبدأ التصوير فور الانتهاء من فيلم «الإسكندراني»، الذي يقدمه في أول بطولة سينمائية.
وأشار العوضي إلى أن الأحداث تدور في إطار اجتماعي تشويقي، من خلال أسرة تاجر أسماك، يحتدم بينهم الخلاف، من تأليف الراحل أسامة أنور عكاشة، وإخراج خالد يوسف، ويشارك في بطولته حسين فهمي، وبيومي فؤاد، وصلاح عبدالله.
وقال العوضي، إنه يستعد أيضًا لفيلم جديد بعنوان «الرهان»، من تأليف مصطفى حمدي، وسيكون مفاجأة للجمهور.
وعن فيلمه «البلدوزر»، قال إن العمل كان مقررًا أن يكون أول بطولاتي في السينما وتوقف تنفيذه لظروف إنتاجية، وأجسد خلاله شخصية بطل ألعاب فنون قتالية، وهو ما جعلني أخضع لتدريبات بدنية قاسية من أجله، وأعتقد أنه سيعجب الجمهور المصري والعربي الذواق، وهو من إخراج طارق العريان.
كما كشف العوضي، عن سعادته بالنجاح الفني الذي حققه مع زوجته ياسمين عبدالعزيز، من خلال مسلسلي «اللي مالوش كبير» منذ عامين، و«ضرب نار» في رمضان الماضي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
حزب مصر القومي: الجيش المصري السند الذي لا يتخلى عن وطنه
تقدم المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، بالتهنئة، للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والقائد الأعلى للقوات المسلحة، ووزير الدفاع والقوات المسلحة المصرية، والشعب المصرى العظيم، بمناسبة الذكرى الـ43 لاحتفالات تحرير سيناء.
ووجه روفائيل، في بيان له، التهنئة لكل فرد من أفراد القوات المسلحة الذين شكّلوا بحنكتهم وشجاعتهم وتضحياتهم سداً منيعاً أمام كل محاولة للنيل من وحدة هذا البلد، ولم يكن سلاحهم في المعركة هو البندقية فقط، بل الإيمان العميق بأن الأرض حق، وأن الوطن يستحق.
ذكرى تحرير سيناءوتابع: اليوم ونحن ننظر إلى سيناء، لا نراها فقط كأرض محررة، بل كمجال حيّ للمستقبل، تتجسد فيها ملامح الجمهورية الجديدة، بمشروعاتها التنموية المتسارعة، وبأمنها الذي تحميه العيون الساهرة، وبأحلامها التي تُبنى بسواعد المصريين.
وأشار روفائيل، إلى أن هذه الذكرى، نُجدد العهد على أن تظل مصر قوية بأبنائها، موحدة بإرادتها، عصيّة على كل من تسوّل له نفسه الاقتراب من ترابها، وتبقى القوات المسلحة المصرية، كما كانت دائمًا، الدرع الذي يحمي، والرمز الذي يُلهم، والسند الذي لا يتخلى عن وطنه في أي وقت أو ظرف.