فينيسيوس جونيور يفوز بجائزة سقراط للأعمال الخيرية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
فاز البرازيلي فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني، بجائزة “سقراط” للأعمال الخيرية في حفل جائزة الكرة الذهبية.
تصريحات فينيسيوس بعد الفوز بالجائزةوقال فينيسيوس: "كم مرة اضطررنا لمواجهة العنصرية؟ أتمنى أن يحارب الجميع العنصرية، وليس فقط في كرة القدم".
وتابع: "يجب أن يستمر القتال، هذه هي الرسالة التي أريد إرسالها إلى الأطفال".
واختتم: "من المهم أن نكون معًا ونحارب العنصرية، وأود أن أشكر جميع اللاعبين الرائعين هنا الذين يساعدوننا في القتال".
رسميا.. فتوح يتلقى عرضا رسميا من الدوري السعودي واللاعب في انتظار جلسة مع الزمالك 5 ملفات شائكة تنتظر الحسم اليوم.. الاجتماع الأول لمجلس إدارة الزمالك الجديدوحصد فينيسيوس هذه الجائزة على الأعمال الخيرية والإنسانية التي تكفل بها حيث أنه قام بإنفاق مبلغ قدره 335،000 يورو في عام 2022، وأكثر من 1 مليون يورو في عام 2023، ومبلغ 2.5 مليون يورو سيدفعهم في عام 2024، وذلك من أجل التطبيق التعليمي للفقراء.
ويُعد فينيسيوس ثاني لاعب يُتوج بالجائزة، بعد السنغالي ساديو ماني، الذي تُوج بها العام الماضي في أول نسخة للجائزة، كما أنها المرة الأولى التي يفوز فيها فينيسيوس بجائزة سقراط للأعمال الخيرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فينيسيوس الكرة الذهبية ساديو ماني سقراط
إقرأ أيضاً:
"لا أرض أخرى".. عمل فلسطيني اسرائيلي عن الاستيطان يفوز بجائزة الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي
فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الأوسكار كأفضل وثائقي طويل يوم الأحد. وهو عمل يسرد معاناة الفلسطينيين مع الاستيطان، من إخراج الرباعي باسل عدرا، حمدان بلال، يوفال أبراهام، وراحيل تسور، صادر عام 2024 بتعاون فلسطيني نرويجي.
عند دعوتهما لتسلّم الجائزة، اغتنم المخرجان الفلسطيني باسل عدرا والإسرائيلي يوفال أبراهام الفرصة للدعوة إلى إنهاء الظلم والتأكيد على رسالة الوثائقي الأساسية.
وقال عدرا إنه أصبح مؤخرًا والدًا لطفلة، ودعا الله أن لا تعيش ابنتُه نفس الحياة التي يعيشها هو الآن، لافتًا إلى العنف الذي يعيشه الفلسطينيون في ظل الاستيطان وعمليات التهجير القسري.
من جانبه، قال أبراهام: "نحن من صنعنا هذا الفيلم، الفلسطينيون والإسرائيليون، لأن أصواتنا معًا أقوى."
وتابع قائلاً إنهم يشهدون على "الدمار الفظيع الذي لحق بغزة وأهلها، والذي يجب أن ينتهي بتحرير الرهائن الذين أخذوا بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر/تشرين الأول".
وأضاف: "عندما أنظر إلى باسل، أرى أخي. لكننا غير متساويين. نحن نعيش في نظام حيث أتمتع بحرية في ظل القانون المدني، بينما يعيش باسل تحت القوانين العسكرية التي تدمر حياته ولا يستطيع السيطرة عليها. هناك مسار مختلف."
وأوضح أبراهام أن الحل يجب أن يتمثل بمسار سياسي ينهي المعاناة قائلًا: "لم يفت الأوان للحياة وللأحياء، لا يوجد طريق آخر."
الفيلم، الذي أخرجه عدرا، الفلسطيني من الضفة الغربية، بالشراكة مع الإسرائيلي أبراهام، يروي في 95 دقيقة قصة قرية التوانة في "مسافر يطا" جنوب الخليل، حيث يواجه الفلسطينيون صراعًا مستمرًا مع المستوطنات الإسرائيلية.
وتتصاعد معاناة عدرا بعدما تقرر تل أبيب تحويل قريته إلى منطقة تدريبات عسكرية، فتباشر في هدمها. عندها، يعتزم توثيق الظلم الذي يتعرض له، فيلتقي بالإسرائيلي أبراهام الذي يشاركه رحلته رغم قدومهما من عالمين مختلفين.
يُذكر أن الفيلم اختير لعرضه لأول مرة في قسم البانوراما في الدورة 74 من مهرجان برلين السينمائي الدولي في 12 فبراير/ شباط 2024، حيث حاز على جائزتين.
وفي 23 يناير 2025، تم ترشيحه لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل في حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل تستأنف إسرائيل الحرب؟ آمال معلقة على ويتكوف وصبر حتى يستلم زامير رئاسة الأركان ألمانيا تدرس إنشاء صندوقين بمئات المليارات لتمويل ميزانية الدفاع والبنية التحتية جنبلاط يدعو السوريين للحذر من "المؤامرات الإسرائيلية" ويؤكد زيارته المرتقبة إلى دمشق جائزة أوسكارالضفة الغربيةفيلم وثائقيالصراع الإسرائيلي الفلسطيني مستوطنة يهودية