سقوط وشيك لأوكرانيا.. زيلينسكي يسعى لضرب محطة كورسك النووية في روسيا
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال راي ماكجفرن، المحلل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، إن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، يحاول مهاجمة محطة كورسك النووية بسبب فقدان الدعم من الدول الغربية.
وأضاف ماكجفرن، في مقابلة مع قناة “Judging Freedom” على منصة يوتيوب: "أمام زيلينسكي فرصة أخيرة. ما يقلقني حقًا هو أنه يهاجم محطات الطاقة النووية في كورسك الروسية… هذا يأس".
وأوضح أن “مثل هذه التصرفات من قبل الرئيس الأوكراني يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة للغاية”.
وأعرب ماكجفرن، عن أمله أن تتمكن أوروبا من كبح جماح زيلينسكي عن مثل هذه الخطط من أجل منع وقوع الكارثة.
قوات بالجيش الأوكراني ترفض أوامر الهجوم.. وقرار عاجل من زيلينسكي واهم ويخدع نفسه.. زيلينسكي يشعر بالخيانة من قبل الغربوأوضح أن أوكرانيا قد تسقط قريبًا، حيث ستعطى الأولوية لإسرائيل، وليس القوات المسلحة الأوكرانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيلينسكي محطة كورسك النووية روسيا
إقرأ أيضاً:
فرنسا تسمح لأوكرانيا باستخدام صواريخها بعيدة المدى ضد روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، إن أوكرانيا يمكنها استخدام الصواريخ الفرنسية طويلة المدى ضد روسيا "في إطار الدفاع المشروع".
وجاءت تصريحات الوزير الفرنسي في مقابلة مع شبكة "بي بي سي"، أثناء زيارته إلى لندن في 22 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، ستبثها كاملة يوم الأحد.
ووفق وكالة "الأناضول"، أوضح بارو أنه لا توجد "خطوط حمراء" لدى فرنسا فيما يتعلق بدعمها لأوكرانيا.
وتجنب التأكيد ما إذا كانت الصواريخ الفرنسية قد استخدمت سابقًا، قائلًا: "مبادئنا واضحة.. رسائلنا تسلَّمها بوضوح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي".
وفيما يتعلق بإمكانية مشاركة جنود فرنسيين في الحرب الأوكرانية، قال بارو: "لا نستبعد أي خيار".
وتابع: "سندعم أوكرانيا بالكم والمدة التي تحتاجهما.. لماذا؟ لأن المعني هنا هو أمننا". واعتبر أي تقدم يحققه الجيش الروسي يزيد التهديدات تجاه أوروبا.
ويوم الأربعاء الماضي، ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن أوكرانيا استخدمت لأول مرة، صواريخ كروز طويلة المدى من طراز "ستورم شادو" ضد.
ويُعرف أن صواريخ "ستورم شادو" يصل مداها إلى أكثر من 250 كيلومترًا.
ومنذ 24 فبراير عام 2022، تشن روسيا هجومًا عسكريًّا على جارتها أوكرانيا، وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلًا" في شؤونها.