ضياء رشوان: مصر أعادت تقديم حل الدولتين للعالم أجمع بعد حرب قطاع غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أكد ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن الداعمين للكيان الإسرائيلي متواجدون في كل وسائل الإعلام العالمية.
وقال ضياء رشوان، في حوار مع الاعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج مساء دي ام سي، المذاع عبر قناة دي ام سي، مساء اليوم الاثنين، إن مصر هي التي أطلقت شعار لا لتهجير الشعب الفلسطيني وتصفية القضية الفلسطينية.
وتابع ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن مصر أعادت تقديم حل الدولتين للعالم أجمع بعد حرب قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضياء رشوان أسامة كمال إسرائيل إطلاق النار الاعلامي اسامة كمال الهيئة العامة للاستعلامات الشعب الفلسطيني ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
برلمانية: انتصار العاشر من رمضان ملحمة تاريخية أعادت تشكيل وعي الأمة
هنأت النائبة إيمان العجوز، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول عبد المجيد صقر، القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة وضباط وأفراد وجنود أبنائنا من القوات المسلحة المصرية، بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان.
وقالت النائبة إيمان العجوز، في بيان لها، إن ذكرى العاشر من رمضان تمثل شهادة على أن مصر قادرة دائمًا على تجاوز الأزمات والانتصار على التحديات، مهما كانت الظروف صعبة أو المعركة معقدة، مشيرة إلى أن هذا النصر لم يكن مجرد عبور عسكري للقناة، بل كان عبورًا لمصر كلها من الهزيمة إلى النصر، ومن الانكسار إلى استعادة الثقة والكرامة.
وأوضحت أن التاريخ المصري حافل باللحظات التي أثبت فيها هذا الشعب أنه لا يرضخ للواقع، بل يغيره بإرادته الصلبة، وأن العاشر من رمضان هو تجسيد لهذه الروح القتالية التي لم تتغير عبر العصور.
وقالت إيمان العجوز، إن ذكرى العاشر من رمضان تمثل إحدى المحطات الفارقة في التاريخ المصري الحديث، حيث أعادت تشكيل وعي الأمة المصرية بقدرتها على تحقيق المستحيل، وترسيخ مبدأ أن الإرادة الوطنية وحدها هي مفتاح النصر في كل معركة، سواء كانت عسكرية أو تنموية.
وأضافت أن القوات المسلحة المصرية لم تكن تخوض معركة استعادة الأرض فقط، بل كانت تحارب دفاعًا عن هوية وطن ومستقبل أمة، وهو ما يجعل انتصار أكتوبر ليس مجرد مناسبة سنوية، بل درسًا يجب أن يظل حاضرًا في كل أزمة أو تحدٍ يواجه مصر.
وذكرت أن معركة أكتوبر كانت معركة السلاح، أما معركة اليوم فهي معركة بناء الدولة العصرية القادرة على مواجهة كل التحديات، داعية إلى استلهام دروس العبور في كل خطوة نحو المستقبل، لأن الأوطان لا تُبنى إلا بالإرادة والعمل والتضحية .