Bungie سرح الموظفين وتؤخر Marathon و Destiny 2: The Final Shape
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
وبحسب ما ورد قام Bungie بتسريح عدد غير معروف من الموظفين وتأخير لعبتين متوقعتين للغاية. أفاد جيسون شراير من بلومبرج أن الرئيس التنفيذي للاستوديو، بيت بارسونز، حذر الموظفين من أنهم سيسمعون بعض الأخبار اليوم أثناء الإعلان عن اجتماع الفريق في وقت لاحق يوم الثلاثاء لمناقشة أحداث اليوم.
وفي الوقت نفسه، يقال إن الاستوديو قد قام بتأخير توسعة Destiny 2، The Final Shape، ولعبة الاستوديو التالية، Marathon.
وفقًا لبلومبرج، أخر Bungie لعبة Destiny 2: The Final Shape إلى يونيو من هدفها الأصلي في 27 فبراير 2024. وعلى الرغم من أن التوسيع ليس بالضرورة نهاية Destiny 2، إلا أنه سيكون بمثابة حل يختتم النهايات الفضفاضة لقصتها الرئيسية. بالإضافة إلى ذلك، قام الاستوديو بتأجيل تاريخ إصدار لعبة إطلاق النار Marathon إلى عام 2025. هذا العنوان، الذي يعيد تشغيل عنوان IP من إحدى الألعاب الكلاسيكية لأجهزة Mac في التسعينيات، هو محاولة Bungie لإعادة تأسيس نفسها كقوة في صناعة الألعاب الحديثة خارج Destiny.
انضمت شركة Sony إلى جزء كبير من صناعة الألعاب (وعالم التكنولوجيا بشكل عام) في تسريح الموظفين هذا العام. واجه كل من Naughty Dog وMedia Molecule وفريق دعم الفنون المرئية في PlayStation تخفيضات في الآونة الأخيرة. بالإضافة إلى ذلك، قامت Epic Games بتسريح حوالي 900 موظف في سبتمبر، وأعلنت CD Projekt Red في يوليو أنها ستسرح حوالي 100 موظف. كما قامت Niantic وTelltale وEA وUnity بالتخلي عن العمال في عام 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوني
إقرأ أيضاً:
جدل واسع بعد كشف العليمي مصدر دفع رواتب الموظفين خلال السنوات الماضية
الجديد برس|
أثارت تصريحات رئيس المجلس الرئاسي الموالي للتحالف “رشاد العليمي” حول اعتماد حكومته بالكامل على الدعم السعودي لدفع المرتبات موجة تساؤلات عن مصير الإيرادات الحكومية الضخمة التي تتحصّلها حكومته.
ورغم وجود مصادر إيرادات ضخمة مثل تهريب النفط والضرائب والجمارك والاتصالات والنقل وغيرها إلا أن حكومة العليمي تعجز عن دفع رواتب نحو 500 ألف موظف من موظفي الدولة في نطاق سيطرة التحالف وهو ما تؤكد عليه التقارير الدولية التي توثق تفشي الفساد داخل مؤسسات الدولة.
وفي اعتراف ضمني بفشل حكومته، أقر العليمي بوجود “تباطؤ” في إجراء إصلاحات حقيقية في مكافحة الفساد وهو ما يأتي بعد كشفت النيابة العامة بعدن عن 20 قضية فساد بلغت قيمتها نحو 1.9 مليار دولار، شملت اختلاس المال العام، تبييض الأموال، تمويل الإرهاب، والتهرب الضريبي.
وتكشف هذه الأرقام الضخمة عن حجم الفساد المستشري داخل حكومة العليمي، الذي بدلاً من إصلاح مؤسسات الدولة، يكرّس تبعيتها للدعم الخارجي، تاركًا المواطنين تحت وطأة الأزمات الاقتصادية المتفاقمة.