وزارة الدفاع الأمريكية تسعى لتطوير قنبلة نووية جديدة (تفاصيل)
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
يسعى "البنتاجون"، لتطوير قنبلة نووية جديدة أقوى 24 مرة من تلك التي ألقيت على اليابان، كما يعتزم الحصول على موافقة الكونجرس وتخصيص الأموال لذلك، حسبما أفادت قناة "فوكس نيوز"، مساء اليوم الإثنين.
وأوضحت "فوكس نيوز"الآتي: "قررت الولايات المتحدة تصنيع أسلحة نووية ستكون أقوى 24 مرة من القنبلة التي أسقطتها على اليابان، ويعتزم البنتاغون الحصول على موافقة الكونغرس وتخصيص الأموال لتطوير القنبلة النووية B61-13".
وقال مساعد وزير الدفاع لسياسة الفضاء، جون بلامب، في بيان: "إن إعلان اليوم يعكس البيئة الأمنية المتغيرة والتهديدات المتزايدة".
الهجمات الاستراتيجيةوأضاف: "تقع على عاتق الولايات المتحدة مسؤولية مواصلة تقييم القدرات التي نحتاجها ونشرها لردع الهجمات الاستراتيجية والرد عليها بشكل موثوق، إذا لزم الأمر، وطمأنة حلفائنا".
ووفقًا للبنتاجون، "سيستخدم مشروع B61-13 قدرات الإنتاج الراسخة التي تدعم المشروع السابق للقنبلة B61-12، مع ميزات السلامة والأمن والدقة الحديثة لتلك الذخيرة، ولكن مع إنتاجية أعلى بكثير لنموذج B61-7".
ويأتي هذا الإعلان وسط تصاعد التوترات في جميع أنحاء العالم، حيث أجرت الولايات المتحدة تجربة شديدة الانفجار بموقع للتجارب النووية في ولاية نيفادا في وقت سابق من هذا الشهر.
هذا وأكد النائب الأول لممثل روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، في وقت سابق، أنه في حال أجرت الولايات المتحدة تجارب في ولاية نيفادا، فهذا يعتبر خطوة نحو التصعيد من جانبها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قنبلة قنبلة نووية جديدة البنتاجون اليابان بوابة الوفد الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
قائد “أيزنهاور” يكشف تفاصيل جديدة عن هجمات صنعاء على القطع الحربية الأمريكية
الجديد برس|
تحدثت قائد حاملة الطائرات الأمريكية “أيزنهاور” الكابتن كريستوفر هيل، عن تفاصيل جديدة لهجمات صنعاء على القطع الحربية البحرية الأمريكية.
وقال هيل في لقاء عبر بودكاست، إن معركة البحر الأحمر كانت الأكثر تعقيدًا للبحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية.
وأضاف “كان هناك شيء يحدث كل يوم، سواء كان صاروخًا لليمنيين أو طائرة بدون طيار، وهذه الطائرات بدون طيار كبيرة”.
وأوضح أنهم واجهوا “في البحر الأحمر، صواريخ “اليمنيين ” الباليستية، التي تطير عاليًا ثم تعود عموديًا، والتي لم نرَ مثل هذه الصواريخ في البحر من قبل”.
ولفت قائد حاملة الطائرات الأمريكية “أيزنهاور” إلى أن درجات الحرارة على متن السفينة في البحر الأحمر لا تطاق، وكان النوم صعبًا، مؤكداً أنهم كانوا يطلبون من خبراء الأرصاد الجوية أن يجدوا بقعة مياه أكثر برودة في البحر الأحمر.