لم نتلقي أمر إخلاء.. مدير مستشفى الصداقة التركي يكشف حجم الدمار جراء القصف
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال الدكتور صبحي سكيك، مدير مستشفى الصداقة التركي الذي يقع جنوب مدينة غزة، اليوم الإثنين، إن المستشفي تعرض لأضرار جراء غارة إسرائيلية في وقت سابق من هذا المساء.
وأكد سكيك، أن “الانفجار دمر جزئيًا غرفتين في الطابق الثالث من المستشفى الصغير، مما أدى إلى إتلاف نظام الأكسجين وإمدادات المياه في المبنى”.
وأضاف: “من حسن الحظ أنه لم يكن هناك أحد في الغرف في ذلك الوقت”، مشيراً إلى أنه لم يكن هناك أمر إخلاء من الجيش الإسرائيلي قبل الغارة.
وأوضح مدير مستشفى الصداقة التركي، أن عشرات الضربات الصاروخية أصابت المنطقة المحيطة بالمستشفى المتخصص في علاج السرطان خلال الأيام القليلة الماضية.
ولفت إلي أن “المستشفى يضم حاليًا ما بين 100 إلى 150 مريضًا و200 موظف و100 نازح”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستشفى الصداقة التركي صبحي سكيك غزة
إقرأ أيضاً:
بعد خضوعه لعملية جراحية.. حماقي يكشف تطورات حالته الصحية
طمأن النجم المصري محمد حماقي جمهوره على حالته الصحية، بعد انتشار أخبار تفيد بتعرضه لوعكة خطيرة، استدعت نقله إلى المستشفى وإجراء عملية جراحية.
وفي أول تعليق له بعد العملية، كتب حماقي، عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه الرسمي في إنستغرام،: "خلال الساعات القليلة الماضية، انتشرت أخبار كثيرة تحمل مبالغات حول حالتي الصحية، لذا أود أن أطمئنكم، لقد خضعت لعملية صغيرة كان موعدها محدداً منذ فترة طويلة، وقد تمت بحمد الله بنجاح، وأنا الآن في المنزل".
وأضاف: "أشكركم على اهتمامكم ودعواتكم، وأسأل الله ألا يصيب أحداً منكم أو من أحبائكم بأي مكروه".
وجاء ذلك بعدما تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي صورة ظهر فيها حماقي مستلقياً على سرير المستشفى، مما أثار قلق جمهوره، خاصة بعد تعرضه مؤخراً لثلاث جلطات في القلب.
ونفى حماقي في وقت سابق أن يكون التدخين سبب إصابته بالجلطات، موضحاً أن الإجهاد المفرط كان العامل الرئيسي وراء الأزمة، لا سيما أنه يحرص على ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي، إلا أن ضغط العمل والتعب المتواصل كان لهما تأثيراً كبيراً على صحته القلبية.
وعلى الصعيد الفني، لم تمنع الأزمة الصحية محمد حماقي من الاستمرار في تقديم أعماله الفنية، حيث طرح مؤخراً أحدث أغنياته بعنوان "تخسرني" عبر موقع "يوتيوب" وجميع المنصات الموسيقية في الوطن العربي. وتعد هذه الأغنية أول تعاون يجمعه مع الشاعر مصطفى ناصر، وقد حققت نجاحاً ملحوظاً منذ طرحها.