الكرة الذهبية 2023 «بالون دور».. إيميليانو مارتينيز أفضل حارس في العالم
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
فاز الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز، الفائز بكأس العالم 2022، بجائزة ياشين 2023، اليوم الإثنين، خلال حفل جوائز الكرة الذهبية "بالون دور" لعام 2023، متفوقًا على الثنائي إيدرسون وياسين بونو.
وفاز حارس مرمى أستون فيلا الأرجنتيني بجائزة ياشين 2023 لأفضل حارس مرمى. ويأتي هذا التتويج بعد الأداءه الاستثنائي مع المنتخب الأرجنتيني خلال موسم 2022-2023.
EMILIANO MARTINEZ IS THE 2023 YACHINE TROPHY WINNER! ????????#TropheeYachine #ballondor pic.twitter.com/UV0AkpFNbA
— Ballon d'Or #ballondor (@ballondor) October 30, 2023
وفي عمر 31 عامًا، حصل على وسام فردي جديد بعد جائزة أفضل حارس مرمى في كأس العالم 2022 في قطر. كأس العالم التي فازت بها الأرجنتين، حيث تألق حارس المرمى بتصدياته الرائعة.
في النهائي، ترك انطباعًا جيدًا بتصديه الرائع أمام الفرنسي راندال كولو مواني، في الثواني الأخيرة من الوقت الإضافي ضد البلوز بقيادة ديدييه ديشامب. ثم أوقف محاولة كينجسلي كومان خلال ركلات الترجيح، ليقدم لقب بطل العالم إلى ليونيل ميسي وزملائه.
ويقام حفل جوائز الكرة الذهبية "بالون دور" لعام 2023 التي تقدمها مجلة "فرانس فوتبول"، مساء اليوم الإثنين، على مسرح "شاتلييه" بالعاصمة الفرنسية باريس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكرة الذهبية حفل الكرة الذهبية موعد حفل الكرة الذهبية إيميليانو مارتينيز الكرة الذهبية 2023 موعد حفل البالون دور حفل الكرة الذهبية 2023 موعد تسليم الكرة الذهبية 2023 موعد الكرة الذهبية 2023 موعد البالون دور حفل البالون دور البالون دور حفل البالون دور 2023
إقرأ أيضاً:
حارس ياباني يخوض مباراة واحدة خلال 9 سنوات
نواف السالم
خاض حارس المرمي الياباني المخضرم شونسوكي أندو هذا الأسبوع، مباراته الأولى بعد صبر 9 سنوات في كرسي الاحتياطي.
ويعد هذا الموسم هو الموسم السابع عشر للاعب صاحب ال 34 عاما، مع فريق كاوساكي فرونتالي والذي مثله فقط في 24 مباراة، قبل أن يحمل ألوانه مجدداً الثلاثاء الماضي في دوري أبطال آسيا للنخبة أمام سنترال كوست مارينرز الأسترالي.
ولعب الحارس الياباني آخر مبارياته كانت في مايو 2016، لكنه بالرغم من ذلك قدّم مستوى جيداً خلال فوز فريقه 2-0، بعد أن كان فريقه ضمن تأهله إلى الأدوار الإقصائية.
وأمضى أندو كل مواسمه باستثناء واحد في مصاف دوري النخبة مع كاواساكي، حيث قال لـوكالة الصحافة الفرنسية إنه غير نادم عن هذا المشوار في مسيرته، مضيفا: “حارس المرمى هو مركز له خصوصية، وتغييره ليس سهلاً، لكني اعتقدت دوماً أنني سأحصل على فرصتي وأتدرّب كي أكون جاهزاً عندما تحين الفرصة”.
وتابع: “لم أفقد الثقة أبداً ولا الحماس. بالطبع هناك إحباط لكن حافزي لم يتراجع أبداً”.
وأشار أندو إن الانتقال إلى فريق آخر خطر في باله بوقت سابق من مسيرته، قبل اقتناعه بأن اللعب مع كاواساكي هو الشيء الأهم، قائلا: المشاركة في مباراة الليلة الماضية كانت لحظة في غاية السعادة بالنسبة لي.
وأوضح: “لو انتقلت إلى نادٍ آخر أعتقد أن شغفي كان سيتراجع”.
لا يرى أندو نفسه حارساً بديلاً، إذ يتدرب كل يوم كما لو أنه سيكون حارساً أساسياً في المباراة التالية، وعندما لا يتم اختياره، يحاول تحفيز اللاعبين الآخرين ويتعاطف مع المبعدين عن التشكيلة الأساسية.
يقول أندو إنه يلعب دوراً مهماً في الضغط على الحراس الأساسيين خلال التمارين: “إذا كنت تملك أربعة حراس في ناديك، وكانوا يتنافسون جيداً في التمارين، فهذا يطور مستوى الجميع وينعكس إيجاباً على الفريق”.
وأضاف: “الجميع يجب أن يكون واثقاً، قدّم كل شيء في التمارين واستعد للمباريات معاً، ثم تكتشف هوية اللاعب الأساسي، من سيجلس على مقاعد البدلاء أو المدرجات”.
وأردف: “إذا تراخيت، فسينهار كل شيء، لقد حافظت على نظافة شباكي وهذا يمنحني الثقة. هذا دليل على أن ما كنت أقوم به ليس خاطئاً”.