بتجرد:
2025-03-21@10:00:19 GMT

كيت بلانشيت ضيفة شرف حفل توزيع جوائز Earthshot.. وهذا موعده

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

كيت بلانشيت ضيفة شرف حفل توزيع جوائز Earthshot.. وهذا موعده

متابعة بتجـــرد: ينتظر الجمهور حفل توزيع جوائز Earthshot “إيرثشوت” المقرر إقامته يوم 7 نوفمبر المقبل في سنغافورة برعاية الأمير ويليام، والمعني بالتوصل لأفضل المشروعات التي تسهم في إيجاد حلول ذكية ومبتكرة لمواجهة التلوث البيئي.

ونظراً لضخامة الحدث السنوي، يُقام الحفل بمشاركة عدد بارز من النجوم، حيث ستتولى الممثلة هانا وادينغهام إدارة الأمسية كمضيفة، مما يساعد على تسليط الضوء على أحدث الأفكار المبتكرة للمساعدة على إنقاذ الكوكب.

وقد أعربت وادينغهام، في بيان، أنها “مسرورة” بالمشاركة في الحفل، حيث قالت: “إن عمل المتأهلين للتصفيات النهائية لجائزة 2023 هو تذكير مفعم بالأمل بقوة التفاؤل والابتكار والإبداع البشري. إنه لشرف كبير أن نوحد الجهود مع أمير ويلز في هذه الأمسية المثيرة، ولعب دور في مشاركة القصص والحلول الملهمة للمتأهلين للتصفيات النهائية مع العالم”.

هذا وستقدم الفائزة بجائزة إيمي العروض الموسيقية لفرقتي البوب البريطانيين Bastille، وOneRepublic في هذا الحدث، أمّا النجمة كيت بلانشيت ستنضم إلى الحفل لتقديم إحدى الجوائز بصفتها عضو مجلس جائزة إيرثشوت.

وقالت بلانشيت إنها “فخورة” بالكشف عن الفائزين، وأضافت في بيان: “تسلط جائزة إيرثشوت، مرة أخرى، الضوء على الحلول الشجاعة والتقدمية والمبتكرة وتحفيزها، والتي يمكن تطويرها بسرعة. ليس لدينا وقت للتقاعس عن العمل اليائس، والحلول المناخية المذهلة من جميع أنحاء العالم هي سبب للأمل الحقيقي”.

وأضافت: “إن الحلول المناخية التي عرضتها الجائزة مثيرة للغاية، فهي مثيرة؛ لأنها بسيطة للغاية، وممكنة للغاية، ولا مفر منها. إن الحلول تغير قواعد اللعبة، وكما هو الحال مع جميع الأفكار التي تغير قواعد اللعبة حقاً، فهي تتمتع بميزة غريبة تتمثل في “كيف لم نفكر وننفذ هذا من قبل؟!”.

سينضم لكيت بلانشيت في تقديم الجوائز كلٌ من: لانا كوندور، الناشط في مجال الحفاظ على الحياة البرية والمدافع عن Earthshot، روبرت إيروين، ستيف إيروين، والممثل الجنوب أفريقي نومزامو مباثا.. وسيحصل كل فائز على 1.3 مليون دولار.

View this post on Instagram

A post shared by The Earthshot Prize (@earthshotprize)

View this post on Instagram

A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)

main 2023-10-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

لاكروا: العلاقات بين فرنسا والجزائر تسير في اتجاه سيئ ​​للغاية

تناولت 3 من كبريات الصحف الفرنسية أهم مكونات الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر، فرأت لاكروا أن العلاقات بين البلدين تسير في اتجاه سيئ ​​للغاية، وعلقت لوموند على المشاكل العقارية، في حين ركزت لوفيغارو على تزايد أعداد الجزائريين في السجون الفرنسية.

وقالت لاكروا -في افتتاحية بقلم رئيس تحريرها جان كريستوف بلوكين- إن على وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايلو أن يخفف من تعليقاته بشأن الجزائر، لأنه يخاطر بتصعيد التوتر في العلاقة بين البلدين، وهو بذلك يلعب ضد مصالح بلاده.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الصوراني: ماذا على الفلسطينيين أن يفعلوا.. هل يموتوا بصمت؟list 2 of 2وثائق كينيدي كشفت عمليات ضد كوبا واليساريين العربend of list

وأوضح رئيس التحرير أن هناك حاجة ماسة للحوار ومنع سيناريو الانهيار الذي لن يستفيد منه إلا المتطرفون، مؤكدا صعوبة التعامل مع نظام يسيطر فيه نظام أمني غامض على أنصار الاعتدال، مع أن السبب الرئيسي للنزاع معروف جيدا، "وهو شعور الجزائر بالإهانة من قرار فرنسا الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية".

ودعا بلوكين إلى ضبط الخطاب الفرنسي تجاه الجزائر، وحمل السياسيين المسؤولية عن تفادي تأجيج الأزمة بما يضر مصالح فرنسا، كما طالب بتفعيل الحوار الدبلوماسي كأداة رئيسية لإعادة بناء الثقة بين البلدين وتجنب تطورات قد تكون كارثية على العلاقات الثنائية.

إعلان

ومن ناحيتها رأت لوموند أن كشف الصحافة الجزائرية الرسمية عن ملف العقارات الفرنسية في الجزائر ليس بالأمر الهيّن في وقت تقف فيه باريس والجزائر على حافة القطيعة، وذلك بعد أن طالبت الجزائر بإعادة تقييم الاتفاقيات المتعلقة بالممتلكات مما يعكس رغبتها في مراجعة العلاقة مع باريس وسط أجواء مشحونة دبلوماسيا.

وسلطت الصحيفة الضوء على الخلاف بشأن "فيلا الزيتون"، وهي المقر التاريخي لسكن السفارة الفرنسية في الجزائر، ورأت أن الجزائر أجّجت الجدل حول وضع هذه الممتلكات بقولها إن فرنسا تدفع إيجارات منخفضة للغاية منذ عقود.

أزمة ترحيل الجزائريين

أما لوفيغارو، فرأت أن الجزائريين غير المرغوب فيهم في فرنسا أصبحوا يشكلون صداعا لوزارة الداخلية ولوزارة العدل أيضا بعد أن صاروا الأوائل فيما يتعلق بالاعتقالات، إذ بلغ المعتقلون الجزائريون أكثر من 33 ألفا من بين 147 ألف معتقل بسبب انتهاك التشريعات الخاصة بالأجانب.

وذكرت الصحيفة بأن عدد الجزائريين في السجون الفرنسية ارتفع بنسبة تزيد عن 117% خلال 10 سنوات، إذ يزيد عدد السجناء الجزائريين عن 4 آلاف سجين، أي ضعف عدد السجناء المغاربة، و4 أضعاف عدد السجناء التونسيين، لترتفع نسبتهم من 33% في 2023 إلى 43% في 2024.

وتتعلق القضايا الأكثر حساسية -حسب الصحيفة- بالسجناء السابقين المتورطين في قضايا القانون العام أو الإرهاب، إذ تم وضع ألف جزائري في المراكز المخصصة لتسهيل عمليات الترحيل، ولكن لم يتم إبعاده إلا 25.7% فقط منهم، وذلك لرفض السلطات الجزائرية دخولهم بشكل متزايد.

وعلى هذا الأساس تواجه باريس تحديات قانونية وإدارية في إدارة ملف المهاجرين، مما يزيد الضغط على وزارة الداخلية، خاصة أن عدم القدرة على ترحيل المهاجرين الجزائريين يؤثر على الأمن الداخلي ويجعل الوضع أكثر تعقيدا سياسيا، حسب الصحيفة.

إعلان

والخلاصة هي أن العلاقات بين باريس والجزائر دخلت مرحلة جديدة من التصعيد، يستغل فيها كل طرف الملفات العالقة لتحقيق مكاسب سياسية، وبينما تحاول الجزائر إعادة توازن العلاقة مع فرنسا، تواجه باريس تحديات متزايدة في إدارة ملفات المهاجرين، مما يعيد طرح أسئلة حول مستقبل هذه العلاقة المضطربة.

مقالات مشابهة

  • كات بلانشيت تدعو لإلغاء بث حفل الأوسكار: نريد الاحتفال بعيدا عن الأضواء
  • ما أصل أزمة الكهرباء في سوريا وما الحلول أمام الإدارة الجديدة؟
  • لاكروا: العلاقات بين فرنسا والجزائر تسير في اتجاه سيئ ​​للغاية
  • تسعى لرعاية أهلها.. عمرو الليثي يهدي سيدة 7 آلاف جنيه
  • أجمل ناس يدخل الفرحة على قلوب عمال نظافة مسجد الحصري.. تفاصيل
  • سري للغاية.. خطوات نتنياهو ودوافعه لاستئناف الحرب
  • ما حدث في عهد النميري كان جزءًا من الحلول العربية وتم بمبادرة سودانية وطنية
  • ترامب: مكالمتي مع بوتين "جيدة للغاية"
  • أجمل ناس.. عمرو الليثي يهدي العاملين بمحل فطاطري جوائز مالية
  • حفل جوائز مسابقة الحفظ لخدمة التربية الكنسية بنجع حمادي.. صور