"اليونسيف": 3300 من الأطفال استشهدوا في حرب غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قال جيرمي هوبكنز، ممثل منظمة اليونيسف في مصر، إن الطريقة الأسرع لإنهاء أزمة غزة هي وقف الأعمال العدائية، موجها الشكر للصليب الأحمر على الجهد الذي قاموا به، والشكر لدعم الحكومة المصرية، والحوار البناء فيما يتعلق بالدعم لهذه الجهود الإنسانية.
المشدد 3 سنوات والعزل من الوظيفة في اختلاس موظف بإدارة الحجر الصحي ببورسعيد إبراهيم عيسى: مواجهة الإرهاب الإسرائيلي بالشتائم "حل للضعفاء والعجزة" 1.5 مليون نازح و600 ألف من الأطفال نزحوا
وأضاف "هوبكنز"، خلال لقاء ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، اليوم الأحد، أن آخر الأرقام التي وصلت المنظمة إليها بشأن غزة هو 3300 من الأطفال استشهدوا، و1.5 مليون نازح و600 ألف من الأطفال نزحوا أيضا وليس لديهم مكان للعيش فيه بحاجة إلى المساعدات الإنسانية التي تحفظ الأرواح.
إمداد للمساعداتوأشار إلى أن لديهم ثقة أنه مع مرور الوقت سنتمكن من إعداد خط إمداد للمساعدات التي تحفظ الأرواح عبر الحدود، وفي الوقت الحالي يوجد شاحنات محملة بهذه الإمدادات تعبر الحدود في غضون ساعات لتقديم الدعم لأكثر من 250 ألف شخص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليونسيف أزمة غزة الحكومة المصرية الجهود الانسانية من الأطفال
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى كيفية تنظيم الوقت وخاصة النوم بعد انتهاء شهر رمضان؟
إعداد- عهود النقبي:
تنظيم الوقت بعد انتهاء شهر رمضان المبارك يتطلب بعض التعديلات، للتكيف والعودة إلى الروتين اليومي، وهناك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد على تنظيم الوقت بعد شهر رمضان من خلال تحديد أولويات الحياة، سواء كانت متعلقة بالعمل، الدراسة، أو الحياة الشخصية، ووضع أهداف واضحة تساعد على الحفاظ على التوازن، وذلك من خلال إعداد جدول يومي يتضمن أوقاتًا للعمل، الراحة، العبادة، والأنشطة الاجتماعية، والتأكد من أن يكون الجدول مرنًا بما يتناسب مع الاحتياجات الأساسية.
وقد يؤثر رمضان في النظام الغذائي ونمط النوم، ومن المهم محاولة العودة تدريجياً إلى نظام غذائي متوازن ونوم منتظم.
ولا بد من الموازنة بين العمل والراحة بعد رمضان، فقد يكون هناك الكثير من العمل أو الالتزامات التي صادفت جدول الأعمال، ومن المهم محاولة عدم التفريط في العمل وتخصيص وقت للراحة.
ولا تقتصر العبادات في رمضان فقط، فمن المهم أيضاً الانخراط في أنشطة خيرية أو تطوعية بعد رمضان للحفاظ على نواتج الشهر الفضيل ومخرجاته الروحانية والإنسانية، من خلال تقديم المساعدة للآخرين.
وبعد شهر الصيام، لا بد من تخصيص وقت لقضاء لحظات مع العائلة والأصدقاء، ما يعزز الروابط الاجتماعية، وباتباع هذه الخطوات، يمكن تحقيق التوازن ما يساعد على الحفاظ على الاستقرار النفسي والجسدي.