تداول 34 سفينة للحاويات والبضائع بميناء دمياط
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط إنه تم استقبال خلال ال` 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن، بينما غادر عدد 8 سفن.. وبلغ اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء وتم التداول عليها 34 سفينة.
قال المركز الاعلامى للهيئة فى بيان أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 25 الف و314 طن تشمل: 3400 طن رمل و5830 طن يوريا و13 الف و48 طن ملح صب و1000 طن مولاس و2000 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 63 ألف و570 طن تشمل: 11570 طن خردة و16 الف و900 طن ذرة و2100 طن زيت طعام و12077 طن حديد و200 طن تفاح و3694 طن فول و17 الف و29 طن قمح.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 482 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 650 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4948 حاوية مكافئة.. ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 47 الف و509 طنا... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 429 الف و639 طنا.
كما غادر عدد قطار واحد بحمولة إجمالية 1265 طن قمح متجهة إلى صوامع كوم أبو راضي، بينما بلغت الشاحنات(دخولا وخروجا) عدد 5525 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تتجاهل جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي بميناء الحديدة دون انتشالهم
تركت مليشيا الحوثي جثث الشهداء المدنيين الذين استهدفتهم صواريخ العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة فجر الخميس الماضي 19 ديسمبر/ كانون الأول 2024.
جاء ذلك في تغريدة لمدير عام الإعلام بمحافظة الحديدة " علي حميد الأهدل" نشرها في حسابه على تطبيق "اكس" وتابعها "مأرب برس" رغم مرور ثلاثة أيام على العدوان الإسرائيلي الذي تسبب في استشهاد عدد من المدنيين على متن أحد اللنشات في ميناء الحديدة، ما زالت المليشيات الحوثية تتجاهل انتشال كافة الجثث، في مشهد يعكس استهانتهم بأرواح الضحايا.
وأضاف الأهدل أن اهتمام الحوثيين انحصر، كما ظهر خلال المؤتمر الصحفي للمتحوث محمد عياش قحيم، في محاولة إعادة تشغيل الميناء المدمر كلياً، دون إبداء أي احترام أو تعاطف انساني مع الضحايا المدنيين، مشيراً إلى أن هذه المواقف تؤكد تجاهل المليشيات لأبناء تهامة وتوظيف الكارثة لأغراض سياسية.
وذكر الأهدل ان من بين الشهداء الذين استشهدوا جراء هذا العدوان الغاشم، عبدالله مخلص، عبده إبراهيم، عوض صجمه، أسامة حسن ديك، عصام بكري، يحيى علوان، محمد عمر زعيم، علي عروكي، وعلي مزجاجي.
ويأتي هذا التجاهل ليضيف معاناة جديدة لأهالي الضحايا الذين ينتظرون استعادة جثامين ذويهم لدفنها بكرامة وفقاً للتقاليد الإسلامية،ويعكس هذا الموقف نمطاً متكرراً للمواطنين في ظل سيطرة المليشيات.