تابعت  الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ، تدريب المجموعة الثانية من العاملين ببريد الفيوم على لغة الإشارة للصم والبكم وذلك تحت رعاية وتوجيهات الدكتور رضا حجازي، والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، وياتى ذلك في إطار برتوكول التعاون بين مديرية التربية والتعليم بالفيوم، والبريد المصري - الإدارة العامة لبريد الفيوم، بشأن دعم الفئات الأكثر احتياجاً والتطلع دائماً إلى تقديم خدمات متميزة للمتعاملين لديها ومن ضمن هؤلاء ذوي الاحتياجات الخاصة "الصم والبكم".

تم عقد ورشة عمل للمجموعة الثانية للمتدربين بالإدارة العامة لبريد الفيوم، لتعليم لغة الإشارة للصم والبكم والمصطلحات الشائعة وتوحيد لغة واحدة للعاملين بالإدارة العامة لبريد الفيوم، وذلك للتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة الصم والبكم داخل مراكز الخدمات البريدية لتأدية الخدمات على أفضل وجة. 

تم تنفيذ البرنامج التدريبي، بمركز مصادر التعلم بديوان عام مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بحضور الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ، و نفيسة مصطفي مسئول مركز مصادر التعلم بالمديرية، والمدرب أيمن جلال ، إدارة التربية الخاصة بالمديرية، ومدرب لغة إشارة.

متابعة المدارس فى الفيوم

ومن جهه اخرى قامت الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ،بمتابعة  مدرسة عزة زيدان الرسمية للغات بغرب الفيوم ، بحضور مروة عبدالعزيز مدير إدارة غرب الفيوم التعليمية ، للاطمئنان على سير وانتظام العملية التعليمية بالمدرسة، و تفقدت المدرسة والفصول الدراسية ، وأشادت بانضباط وانتظام العمل داخل المدرسة.

كما تابعت وكيل الوزارة معرض للطلاب الموهوبين في التربية الفنية للمرحلة الإعدادية عن التضامن مع دولة فلسطين العربية والإسلامية الشقيقة (غزة)، تم إعداد المعرض وتنفيذه بمدرسة عزة زيدان ، تحت إشراف قسم التربية الفنية بالمدرسة، مشيرة محمد عبد المنعم - معلم التربية الفنية بمدرسة عزة زيدان الرسمية للغات. 

4 5 6 77

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفيوم التربية والتعليم تدريب الصم والبكم لغة الاشارة التربیة والتعلیم بالفیوم

إقرأ أيضاً:

وزير التربية والتعليم يستعرض الحلول التنفيذية لسد عجز المعلمين

استعرض محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الحلول التنفيذية لسد العجز في أعداد المعلمين. 

وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الحلول التنفيذية لسد العجز في أعداد المعلمين، تشمل: الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز من خلال زيادة نصاب الحصص بمقابل مادى، والاستعانة بالمعلمين بالمعاش، وكذلك الاستعانة بمعلمي الحصة من الحاصلين على مؤهل تربوى. 

ونوه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بتعديل الخريطة الزمنية، والتي ساهمت بتوزيع الجدول الدراسي بشكل أفضل فى توفير ٣٣% من القوة التدريسية، وكذلك استكمال المبادرة الرئاسية لمسابقة تعيين ٣٠ ألف معلم سنويًا.

وتابع وزير التربية والتعليم قائلًا : " كان لدينا ٣٢ مادة تدرس خلال الصفوف الدراسية الثلاثة، الصف الأول والثاني والثالث الثانوي في حين أن الأسبوع الدراسي يحتوي على ٥ أيام حضور للدراسة فقط ويتضمن اليوم الدراسي عدد ٧ أو ٨ حصص ليصل عدد الحصص خلال الأسبوع لـ ٣٥ حصة، لذا كانت هناك صعوبة في تقسيم المواد الدراسية على عدد الحصص خلال الأسبوع. 

وزير التربية والتعليم: أعمال السنة تستهدف مصلحة الطالب

وبالنسبة لقرار أعمال السنة ونظام التقييمات، أوضح وزير التربية والتعليم أنها تستهدف مصلحة الطالب، والتحفيز لعودة الطلاب إلى المدرسة. 

وأكد وزير التربية والتعليم أن المحفز الرئسى للطالب هو النجاح، فتم التفكير فى تطبيق أعمال السنة، وتم تقسيمها إلى الواجب المدرسى، وكراسة الحصة والتقييمات الأسبوعية والاختبارات الشهرية والأنشطة. 

ولفت وزير التربية والتعليم إلى أن هذا النظام سيكون مركزيًا على جميع المدارس، لتقييم أداء المعلم داخل الفصل، وتقييم الطالب من خلال المهام الدراسية التى يؤديها.

وفيما يتعلق بحلول مشكلات الكثافة، أشار وزير التربية والتعليم إلى أن  الكثافة الطلابية بلغت ١٥٠ طالبا وأكثر فى فصول بعض المدارس فى الإدارات المزدحمة، ولا يستطيع أى معلم أن يقوم بالتدريس لكل هذا العدد من الطلاب، لذا تم وضع حلول بعد زيارات ميدانية ولقاءات مكثفة مع مديري المدارس والإدارات التعليمية على مستوى الجمهورية، بحيث يتم اختيار الآليات المناسبة لكل إدارة تعليمية وفق الواقع والإمكانيات المتاحة والتى تتوافق مع طبيعة كل إدارة، والقابلة للتنفيذ.

ونبه وزير التربية والتعليم بأن قوائم الفصول جاهزة الآن داخل الفصول، وكذلك جداول المعلمين، إلى جانب الالتزام بالكثافات المتفق عليها في كل محافظة من محافظات مصر.

وأضاف وزير التربية والتعليم أن الوزارة تسعى جاهدة على تطوير المنظومة التعليمية والعمل على انتظام العام الدراسى، مشيرًا إلى أن عدد الطلاب يصل إلى 25 مليون طالب، ومن المتوقع أن يستغرق انتظام العملية التعليمية بالكامل أسبوعين من بداية العام الدراسي.

مقالات مشابهة

  • مياه وآثار الفيوم تنفذان ندوة لتوعية العاملين حول مخاطر التنقيب عن الآثار
  • مياه الفيوم تنفذ ندوة لتوعية العاملين حول مخاطر التنقيب عن الآثار
  • وزير التربية والتعليم يستعرض الحلول التنفيذية لسد عجز المعلمين
  • وزير التربية والتعليم: استمرار التعريب في امتحانات الثانوية العامة 2025
  • وزير التربية والتعليم: اللغة الثانية الأجنبية لا تدرس إجباريًا إلا بفرنسا
  • ضوابط وشروط تراخيص معاهد تدريب البحارة العاملين على اليخوت.. اعرف التفاصيل
  • انفوجراف.. أبرز تصريحات وزير التربية والتعليم
  • وزير التربية والتعليم: 460 ألف عجز في أعداد المعلمين
  • وعد وزير التربية والتعليم بتطوير العملية التعليمية: منافسة السناتر الخاصة وإصلاح النظام التعليمي
  • جبريل إبراهيم: وفرنا لوزارة التربية والتعليم الأموال الخاصة بالترتيب لعقد امتحانات الشهادة السودانية