جيش الاحتلال: قلوبنا تنفطر بعد مشاهدة فيديو المحتجزات لدى القسام
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
الاحتلال لن يكشف أي تفاصيل تتعلق بظروف تحرير المجندة
وصف الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي الأدميرال دانييل هغاري، الاثنين، بعد مشاهدة فيديو المحتجزات لدى القسام بأن قلوبهم "تنفطر".
اقرأ أيضاً : نبيل عمرو: نتنياهو يخوض معركة البقاء في السلطة
وأضاف الناطق باسم جيش الاحتلال، أن قضية المخطوفين هي قضية ذات بعد دولي وهي جريمة حرب لا مثيل لها، وتواصلوا مع عائلات 315 قتيلا من جنودنا وكذلك عائلات 238 مختطفا.
وقال إن قوات الاحتلال توسع عملياتها البرية في قطاع غزة وتمكنت من القضاء على عشرات المقاومين، مبينا "نراقب مستشفى الشفاء وأوضحنا للعالم أن المسلحين يستخدمونه كمنطلق لعملياتهم".
وحول دخول المساعدات أوضح أن الوقود لن يدخل إلى قطاع غزة
ولفت إلى أنه الاحتلال لن يكشف أي تفاصيل تتعلق بظروف تحرير المجندة.
أخبار ذات صلة سرايا القدس: تم استدراج جنود العدو إلى كمائن الرعب والموت .... سرايا القدس: تم استدراج جنود .... سرايا القدس: تم استدراج جنود .... سرايا القدس: تم استدراج جنود العدو إلى ....منذ 14 دقيقة
خبير بشأن الاحتلال: مزاعم نتنياهو حول تحرير المجندة فبركة .... خبير بشأن الاحتلال: مزاعم .... خبير بشأن الاحتلال: مزاعم .... خبير بشأن الاحتلال: مزاعم نتنياهو حول ....منذ 33 دقيقة
نبيل عمرو: نتنياهو يخوض معركة البقاء في السلطة نبيل عمرو: نتنياهو يخوض معركة .... نبيل عمرو: نتنياهو يخوض معركة .... نبيل عمرو: نتنياهو يخوض معركة البقاء في ....منذ 36 دقيقة
مستوطنون يتجمعون في إحدى ساحات القدس لتركيب أسرة فارغة بعدد .... مستوطنون يتجمعون في إحدى ساحات .... مستوطنون يتجمعون في إحدى .... مستوطنون يتجمعون في إحدى ساحات القدس ....منذ ساعة
غارة جوية لطائرات الاحتلال تستهدف محيط مستشفى الشفاء غرب .... غارة جوية لطائرات الاحتلال .... غارة جوية لطائرات الاحتلال .... غارة جوية لطائرات الاحتلال تستهدف محيط ....منذ ساعة
غالانت: الحرب في غزة لن تكون قصيرة الأمد ومصممون على .... غالانت: الحرب في غزة لن تكون .... غالانت: الحرب في غزة لن تكون .... غالانت: الحرب في غزة لن تكون قصيرة ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًجيش الاحتلال: قلوبنا تنفطر بعد مشاهدة فيديو المحتجزات لدى القسام
فلسطين | منذ 50 ثانيةسرايا القدس: تم استدراج جنود العدو إلى كمائن الرعب والموت في غزة
فلسطين | منذ 14 دقيقةخبير بشأن الاحتلال: مزاعم نتنياهو حول تحرير المجندة فبركة لتهدئة الشارع في تل أبيب
فلسطين | منذ 33 دقيقةنبيل عمرو: نتنياهو يخوض معركة البقاء في السلطة
فلسطين | منذ 36 دقيقةبوتين: لا يمكن تبرير الأحداث المرعبة في غزة والولايات المتحدة تسعى لنشر الفوضى
عربي دولي | منذ 59 دقيقةمستوطنون يتجمعون في إحدى ساحات القدس لتركيب أسرة فارغة بعدد المحتجزين لدى حماس
فلسطين | منذ ساعة للمزيدبيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي - فيديو
الأردننتنياهو: كنت مخطئا وأعتذر
فلسطينالأردن على موعد مع منخفض جوي قد يتسبب بالسيول المفاجئة
طقس"لا سمح الله".. عبارة تجتاح مواقع التواصل
فلسطينبالفيديو.. حقيقة اختراق قناة 13 العبرية من قبل هكر أردني
الأردنانخفاض على درجات الحرارة وتجدد الامطار الرعدية في هذه المناطق بالاردن الاحد
طقس الطقسطقس العرب: الأردن يتأثر بمنخفض البحر الأحمر الثلاثاء
تحذير مهم لمرضى العيون والجهاز التنفسي من أجواء مغبرة في الأردن
الأردن على موعد مع منخفض جوي قد يتسبب بالسيول المفاجئة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تحریر المجندة جیش الاحتلال سرایا القدس نبیل عمرو
إقرأ أيضاً:
هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
القدس المحتلة- عندما قرر المقدسي (ح. و) الزواج عام 2019، سكن فترة وجيزة في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية مع زوجته المقدسية، وقبل أن يستقبلا مولودهما الأول اضطرا للانتقال للعيش في حي كفر عقب خارج الجدار العازل المحيط بالمدينة، لكن داخل حدود بلدية القدس الإسرائيلية، خشية أن تطلب داخلية الاحتلال أدلة تثبت أن مركز حياتهما يقع في القدس ولا يتمكنان من إبرازها، وهو شرط للاعتراف بهم كسكان فيها.
لم يكن التأقلم سهلا في حي مكتظ بالسكان، ويعاني من الفوضى وانعدام تطبيق القانون بسبب إهماله من تلك البلدية، كما كافة الأحياء الواقعة خلف الجدار، وقال هذا الشاب إن وضعه الاقتصادي لا يسمح له باستئجار منزل في الأحياء داخل الجدار لأن التكلفة الشهرية باهظة.
"أنا متزوج منذ خمسة أعوام ونيّف وتنقلت حتى الآن بين 6 منازل في الحي ذاته هربا من عيوبها تارة، ومن ضريبة الأرنونا (ضريبة المسقوفات) المرتفعة تارة أخرى، ولا أشعر وزوجتي وطفلاي بالاستقرار أبدا" أضاف المتحدث ذاته.
حال هذا الشاب وزوجته كحال معظم الأزواج الشابة في القدس التي حرص الاحتلال على خلق بيئة طاردة لهم منها لدفعهم إلى السكن خلف الجدار العازل، أو خارج حدود بلدية القدس من أجل سلب حق الإقامة في المدينة منهم، بادعاء أن مركز حياتهم لا يقع بداخلها.
طرد صامت
الجزيرة نت سألت مدير مركز القدس للمساعدة القانونية رامي صالح عن أبرز السياسات الاحتلالية التي تخلق بيئة طاردة لأهالي المدينة وتضعهم بين خيارات أحلاها مرّ.
يطلق صالح على هذه السياسات اسم "الطرد الصامت"، ويقول إن هناك عدة معطيات تثبت ذلك منها ارتفاع مؤشر الهدم في المدينة المقدسة، حيث تشير الإحصائيات إلى أن 144 منشأة هُدمت عام 2022، و229 منشأة هُدمت عام 2023، و88 منذ مطلع العام وحتى نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ووفقا لصالح فإن 1447 مقدسيا ومقدسية شُردوا وفقدوا المأوى بسبب حالات الهدم هذه، واضطر معظمهم للعيش في الأحياء المقدسية الواقعة خلف الجدار خاصة في كفر عقب ومخيم شعفاط.
ووفقا لقانون الحق في الحصول على المعلومات فإن المركز طلب من بلدية الاحتلال معطيات تتعلق بمنح تراخيص البناء في المدينة، وأفصحت الأخيرة أنها وافقت في عام 2019 على بناء 21 ألفا و228 وحدة سكنية في شطرَي المدينة الشرقي والغربي.
واستنادا إلى معطياتها فإن حصة المقدسيين كانت 1470 وحدة سكنية، بنسبة لا تتجاوز 7.5% من الرخص التي مُنحت رغم أن الفلسطينيين يشكلون ما نسبته 39%من عدد سكان القدس.
"لا بد من الإشارة إلى أن تقارير البلدية تؤكد أن هناك احتياجا لألفي وحدة سكنية للمقدسيين كل عام من أجل مواكبة النمو السكاني.. هذا يعكس بدون شك سياسة التمييز العنصري بحق أهالي المدينة" وفق الحقوقي الفلسطيني.
وبالتطرق إلى الإجراءات التعسفية التي ازدادت وتيرتها بعد اندلاع الحرب الحالية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أكد صالح أن المركز لاحظ تشديدات كبيرة خلال متابعة قضايا المستفيدين في وزارة الداخلية.
"يتم رفض ملفات المواطنين لأتفه الأسباب وبالتالي تتعثر معاملات لم الشمل وتسجيل الأطفال وإثبات مركز الحياة لكثير من المقدسيين، وتعرّض بعضهم لخطر سحب حق الإقامة منه لأن موظف الداخلية لم يقتنع بكمية استهلاكه لخدمة الكهرباء في المنزل الذي يقطنه.. الجميع يعيش تحت رقابة المؤسسات الإسرائيلية ويجب على المقدسي أن يثبت للاحتلال دائما أنه يعيش داخل المدينة" أردف رامي صالح.
حسم الديمغرافيا
مدير مركز العمل المجتمعي التابع لجامعة القدس منير نسيبة استهل حديثه للجزيرة نت بالقول إن الاحتلال الإسرائيلي سيطر على غربي القدس إبّان النكبة عام 1948 وطرد الفلسطينيين من كافة أحيائها وقراها، وبمجرد احتلاله شرقيّها عام 1967 بدأ باتباع سياسات تهدف لخلق بيئة طاردة للفلسطينيين وجاذبة للمستعمرين الإسرائيليين ليقطنوا في شرقي المدينة حتى يغيروا الوضع الديمغرافي فيها.
ومن الأمثلة على البيئة القهرية الطاردة تطرق نسيبة الخبير في القانون الدولي إلى أن التضييقات التي تمارس على المقدسيين تهدف لإفقادهم القدرة على السكن بالقدس والحصول على حق الإقامة فيها لأن الاحتلال يعاملهم كمقيمين لا مواطنين، وهذه الإقامة هشّة قد يفقدها الشخص في أي لحظة.
وتضيق فسحة العيش أكثر وفقا لنسيبة إذا اختار المقدسيون شريك حياتهم من حاملي هوية الضفة الغربية الفلسطينية الخضراء، وهو ما يجعل إمكانية عيش الزوجين تحت سقف واحد في القدس أمرا مستحيلا إلا بعد الحصول على موافقة "لم الشمل" وهي نادرة.
وأكد الحقوقي نسيبة على أهمية الحديث دائما عن أزمة السكن في القدس وتداعياته الخطيرة قائلا إنه عندما يعمل الاحتلال على التخطيط الحضري للمدينة فإنه يرسمه بشكل يمنع ترخيص مباني جديدة للفلسطينيين.
"وبالتالي يضطر المقدسيون لبناء منازلهم دون الحصول على تراخيص لأن الحصول عليها أمر نادر، وهذا يعرض منازلهم للهدم ويضطر بعضهم للخروج من القدس بحثا عن سكن مناسب لأسرهم".
إجراءات الاحتلال العسكرية في القدس جعلت من المدينة بيئة طاردة (وكالة الأناضول)
عسكرة المدينة بطريقة مبالغ فيها تخلق بيئة طاردة أيضا وفقا لنسيبة، فمثلا تفتقر البلدة القديمة لحركة المارة والمتسوقين والسياح وهي شبه فارغة بسبب سياسة التفتيش المبالغ فيها والإهانة التي يتعرض لها أهالي المدينة الأمر الذي يدفع ببعضهم لتجنب الوصول إليها.
سبب طارد آخر هو سلب ممتلكات الفلسطينيين بالقدس عبر منظومة قوانين متكاملة، "ورأينا طرد مقدسيين من منازلهم بعد استيلاء الجمعيات الاستيطانية عليها خاصة مع بدء العمل بمشروع تسوية وتسجيل الأراضي في السجل العقاري الإسرائيلي (الطابو) ومع مرور الوقت ستسلب المزيد من العقارات وسنشهد خطرا أكبر بسبب هذا المشروع".
هذه السياسات هي جزء من المنظومة القانونية والقضائية والإدارية الإسرائيلية التي تطبق في القدس الشرقية منذ 57 عاما بعد ضمها وتطبيق القانون الإسرائيلي عليها رغم أن القانون الدولي يقر بأنها أرض محتلة ويعتبر أن تطبيق القانون الإسرائيلي عليها خطوة غير شرعية.