YNP _ خاص :

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان، الإثنين، عن عمليات جديدة ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي.

وقال حزب الله في بيان، إن "مجاهدوه استهدفوا التجهيزات الفنية لموقع المطلة الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة، وحقّقوا فيها إصابات مباشرة".

وأضاف أن مجاهدي الحزب "استهدفوا التجهيزات الفنية والتجسسية لموقع ‏بياض بليدا بالأسلحة المناسبة"، إضافة إلى "استهداف دشم موقع بياض بليدا وحاميته أيضاً، وتحقيق إصابات مباشرة".

كما استهدفت المقاومة اللبنانية، التجهيزات الفنية لموقع رأس الناقورة البحري بالصواريخ الموجهة، وكذلك استهدفت موقع جل العلّام في الناقورة ‏بالصواريخ ‏الموجهة.

المقاومة أشارت في بيانها أيضاً إلى "استهداف التجهيزات الفنية لثكنة برانيت ‏بالأسلحة المناسبة، وتحقيق إصابات مباشرة في التجهيزات الفنية وفي دشم وحامية الثكنة".

وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان، قد أعلنت استهداف قوة مشاة إسرائيلية في موقع المالكية ومحيطها، ما أسفر عن وقوع إصابات مؤكدة.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: التجهیزات الفنیة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. وحماس ترد

#سواليف

قالت وسائل إعلام عبرية؛ إن #الاحتلال قدم مقترحا مضادا للمقترح القطري المصري، الذي أعلنت حركة #حماس دراسته بإيجابية والموافقة عليه، وينص مقترح الاحتلال على الإفراج عن نصف الأحياء والأموات من أسراه، مقابل وقف إطلاق نار لمدة 50 يوما.

وأشارت القناة 13 العبرية، إلى أن مقترح #حكومة #نتنياهو جرى تقديمه بعد رفض مقترح الوسطاء بالإفراج عن 5 أسرى فقط، بينهم عيدان ألكسندر، وهو جندي جرى أسره من قاعدة عسكرية، ويحمل الجنسية الأمريكية.

من جانبه قال نتنياهو؛ إنه على استعداد لمناقشة المرحلة الثانية، بشروط، #خروج_قادة_حماس من قطاع غزة، و #تسليم_السلاح، وفرض السيطرة على القطاع بالكامل، وتطبيق #خطة_ترامب_للتهجير.

مقالات ذات صلة أسيرة إسرائيلية ادعّت أن مقاومًا “اغتصبها بعينيه” تتعرض للاغتصاب في “تل أبيب” 2025/03/31

بدوره قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، باسم نعيم؛ إنه رغم المرونة التي قدمتها الحركة في الرد على مقترح الوسطاء، في إطار المسؤولية الوطنية، إلا أن نتنياهو يعلن وبكل صلافة، أنه لا ينوي وقف الحرب، ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعبنا، وفي مقدمتها مشروع التهجير والقضاء على المقاومة ونزع سلاحها.

وشدد على أن الحركة لا تزال متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 كانون ثاني/يناير الماضي، والعرض الأخير المقدم من الوسطاء لتجاوز الأزمة.

وأكد أن ما فشل فيه نتنياهو وحكومنه على مدار شهور بكامل قوته العسكرية، مدعوما من الغرب وحكوماته، لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات على حساب أسراه، أو بالقوة الغاشمة؛ لأن بقاء شعبنا في أرضه ليس خطّا أحمر، بل هو مسألة حياة أو موت.

وقال؛ إن المقاومة وسلاحها بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال، مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة، وسيفشل نتنياهو وحكومته، ولكنه سيقود المنطقة كلها للدمار.

وأضاف: “نتوقع من الوسطاء الضغط على العدو للالتزام بالاتفاق، وعلى الولايات المتحدة أن ترفع الغطاء عن هذا العدوان، إذا كانوا معنيين بالاستقرار والهدوء في المنطقة”.

مقالات مشابهة

  • دون إصابات.. الحماية المدنية تخمد حريقًا في أرض فضاء وسط الإسكندرية
  • الطيران الأمريكي يعاود استهداف مواقع للحوثيين في محافظتي صعدة والحديدة
  • إصابات برصاص الاحتلال الحي في سيلة الحارثية إحداها خطيرة
  • تحركات عسكرية إسرائيلية على الحدود اللبنانية.. وإغلاق معابر مع سوريا
  • غزة بين نار الإبادة والفوضى: الاحتلال يراهن على كسر إرادة الصامدين
  • تركيا و«إسرائيل» وسوريا واليمن وتداعيات الحرب
  • لجان المقاومة في فلسطين تنعي الصحفي البردويل
  • الدويري: جيش الاحتلال يتجنب دخول المناطق السكنية بغزة خوفا من المقاومة
  • توغل إسرائيلي في الأراضي اللبنانية.. والطائرات تحلق على علو منخفض
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. وحماس ترد