أمير طعيمة يوضح حقيقة انفصاله عن زوجته ويبرأ اكرم حسني من الاتهام
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قام الشاعر أمير طعيمة بالرد علي هجوم زوجته على الفنان اكرم حسني واتهمته بإنه سبب انفصالهم، وكتب على صفحته الشخصية على الفيسبوك، قائلا: "انا منفصل رسميا من شهرين وكنت منتظر الاعلان الرسمي لحين الانتهاء من بعض الاجراءات القانونية اللي كنت اتمنى إنه ا تتم بشكل ودي حفاظا على مصلحة اولادي ورغبة مني ان الامور تتم بشكل يليق بعشرة سنين طويلة وللاسف لمًا ده ما حصلش الطلاق وقع.
واضاف طيعمه:فيما يخص اقحام اسم اخويا وصديقي الفنان اكرم حسني:
اولا مش اكرم اول ولا اخر حد هييجي اسمه بالباطل وده للاسف كان متوقع
بس بما ان الهجوم منها دلوقتي على اكرم فعايز اقول التالي:
١- اكرم ملوش اي صلة بالطلاق وبالعكس لما عرف من مدة اني هاخد الخطوة دي نصحني ما اعملش كده لمصلحة اولادي.
٢- كصديق وكفنان هو من انضف الناس اللي اتعاملت معاهم واشهد ربنا اني عمري ما شفت منه غير كل خير واحترام.
٣- اكرم مش طرف مباشر أو غير مباشر في الطلاق، طلاقي لاسباب اكيد مش مكانها الفيس بوك ولا تخص احد غير الطرفين، مفيش حد في الدنيا بيطلق الا لاسباب تخصه.
٤- اكرم ما عملش هاك لحسابها والكلام ده ربنا عالم إنه غير صحيح.
واختتم طعيمة: "انا راجل موجود في الوسط الفني بقالي ٢٦ سنة و اعتقد ان عمر ما حد سمع ليا حس ولا دخلت في مشاكل مع قريب أو غريب ومكنتش اتمنى اكتب البوست ده بس بما ان الكلام طال ناس ملهمش ذنب وجب عليا تحمل المسئولية والرد، وما زلت بتمنى ما اضطرش ارد في يوم اخر على هجوم اخر على اي شخص لمجرد إنه صديق وبيتعامل معي فنيا.. ما زلت بتمنى من زوجتي السابقة ترك مساحة من الود عشان بنا اولاد وربنا بيقول:(وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف) وده اللي بحاول فيه من البداية وهحاول فيه للنهاية، ربنا يهدي الجميع.
طليقة الشاعر امير طعيمة تهاجم الفنان اكرم حسني
ومن جانبه، شنت السيدة جيني طعيمة زوجة الشاعر امير طعيمة هجوما عنيفا على الفنان اكرم حسني واتهمته بإنه سبب انفصالها عن زوجها، كتب جينى:" سبب رئيسي في خراب بيتي التفكير ده وصاحب الفكرة دي والقعدات اللذيذة اللي أنا رفضتها وهرفضها وبرفضها، أنا بيتي قائم من 16 سنة محدش لا زعزعه ولا قرب منه ودي نتيجة إنك تدخل ناس بيتك معاهم ناس بتسمم أفكارهم، استقرار بيتي فوق أي اعتبارات يا أكرم ولو أنت هديت بيتك لأسباب القريبين عارفينها ما تسممش أفكار زوجي زيك ولو إنها خلاص انتهت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمير طعيمة الفنان اکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
صراع إعلامي أم حقيقة؟.. تحليل لأزمة راغب علامة والهجوم على مدرسته
الفنان اللبناني راغب علامة (وكالات)
في تطورات مثيرة للجدل، تعرضت مدرسة "سان جورج" المملوكة للفنان اللبناني راغب علامة لهجوم وتخريب من قبل مجهولين، وذلك على خلفية تسريب مكالمة هاتفية مزعومة نسبت للفنان تصريحات مسيئة لشخصية سياسية بارزة. هذا الحادث يسلط الضوء على خطورة انتشار الشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها المباشر على حياة الأفراد والمؤسسات.
اقرأ أيضاً الفنان مكسيم خليل يعود إلى وطنه: حلم تحقق بعد 12 عاماً (فيديو) 19 ديسمبر، 2024 سفر محظور.. فجر السعيد تفضح "سر" سفر نهى نبيل إلى السعودية 18 ديسمبر، 2024
ـ تفاصيل الحادث:
شهدت مدرسة "سان جورج" في الليلة الماضية أعمال تخريب واسعة، حيث قام المهاجمون بكتابة شعارات مسيئة على جدران المدرسة، الأمر الذي أثار حالة من الاستياء والاستنكار في الأوساط الفنية والاجتماعية. ويُعتقد أن دافع هذه الاعتداءات يعود إلى انتشار مقطع فيديو يزعم أنه يوثق مكالمة هاتفية بين راغب علامة وفنان آخر، تتضمن تصريحات مسيئة لشخصية سياسية لبنانية.
ـ نفي قاطع من راغب علامة:
سارع الفنان راغب علامة إلى نفي هذه الاتهامات بشكل قاطع، مؤكداً أن المكالمة المسربة مفبركة وأن صوته قد تم تقليده باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. كما قدم مكتبه الإعلامي بياناً توضيحياً أكد فيه أن هذه الشائعات تهدف إلى تشويه سمعة الفنان وإلحاق الضرر به.
ـ تحليل الأزمة:
يثير هذا الحادث العديد من التساؤلات حول دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر الشائعات والأخبار الزائفة، وتأثيرها على حياة الأفراد والمجتمعات. كما يسلط الضوء على أهمية التحقق من صحة المعلومات قبل نشرها، وتجنب المشاركة في نشر الشائعات التي قد تؤدي إلى أضرار جسيمة.
ـ آراء الخبراء:
يرى خبراء الإعلام أن هذا الحادث هو مثال واضح على كيفية استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الكراهية والفتنة، وأن مثل هذه الحوادث تتطلب تضافر الجهود لمكافحة الشائعات والأخبار الزائفة. كما يشدد الخبراء على أهمية دور القضاء في محاسبة مرتكبي مثل هذه الجرائم، وحماية حقوق الأفراد في سمعتهم وكرامتهم.
ـ الخلاصة:
إن الهجوم على مدرسة راغب علامة هو حادثة مؤسفة تسلط الضوء على الجانب المظلم لوسائل التواصل الاجتماعي. وعلى الرغم من أن الفنان قد نفى هذه الاتهامات بشكل قاطع، إلا أن هذا الحادث يترك أثراً سلبياً على سمعته وعلى قطاع التعليم في لبنان.