قال اللواء محمد عبدالفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، إن الدولة رفعت شعار «يد تبنى وأخرى تحمل السلاح» فى أعقاب 2013 بعد تفويض الشعب المصرى للرئيس السيسى بمحاربة الإرهاب، لافتاً إلى أن أعمال التنمية تزامنت مع استمرار الحرب على الإرهاب. وأضاف، فى حواره لـ«الوطن»، أنّ القيادة السياسية تولى سيناء أهمية كبيرة من حيث التنمية والإعمار، مؤكداً أن البوابة الشرقية لمصر أصبحت ضمن باكورة المحافظات العامرة بالتطور فى جميع المجالات، مؤكداً أن البوابة الشرقية لمصر أصبحت ضمن باكورة المحافظات العامرة بالتطور فى جميع المجالات.

هل راعت الدولة خلال عملية البناء خصوصية وحياة أبناء القبائل؟

- بالطبع اهتمت الدولة بالفعل بخصوصية أهالى سيناء وطباعهم فيما يخص المسكن ببناء منازل بدوية تناسب تلك الطبيعة، ويتكون كل منزل من غرفتين وصالة ومضيفة ومطبخ وحمام بمساحة 80 متراً مربعاً وحوش بمساحة 40 متراً مربعاً ليصبح إجمالى مساحة المنزل 120 متراً مربعاً كاملة المرافق من مياه وصرف صحى وكهرباء إلى جانب تنسيق الموقع العام وتشطيب المنزل بشكل كامل.

طفرة غير مسبوقة فى محطات تحلية مياه البحر والآبار فى قرى بغداد والقسيمة وصدر الحيطان

ماذا عن مشروعات قطاع الشرب؟

- تنفذ محافظة شمال سيناء مشروعات تنموية كبرى فى قطاع مياه الشرب بمختلف مدن المحافظة، وذلك بناء على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، بتنمية وتعمير سيناء، وشهد قطاع مياه الشرب طفرة غير مسبوقة فى منظومة محطات تحلية مياه البحر، بجانب نصيب المحافظة من مياه النيل، حيث تسهم فى القضاء على نظام المناوبة فى توزيع المياه على الأحياء والتجمعات وتوفير مياه الشرب للمواطنين بصفة مستمرة، كما تم البدء فى إنشاء أكبر محطة لتحلية مياه البحر غرب مدينة العريش فى أفريقيا والشرق الأوسط بطاقة 100 ألف متر مكعب فى اليوم خلال المرحلة الأولى، تزداد إلى 300 ألف متر مكعب فى اليوم خلال المرحلتين الثانية والثالثة، وذلك بتكلفة 97 مليون دولار، وسيتم الانتهاء منها خلال ثلاث سنوات، وتم تنفيذ 4 محطات لتحلية مياه البحر بمناطق الريسة وأبوصقل والمساعيد بمدينة العريش واحدة بطاقة 10 آلاف متر مكعب/اليوم وثلاثة بطاقة 5 آلاف متر مكعب/اليوم، وستضخ المحطات 25 ألف متر مكعب فى اليوم لشبكة المياه بالعريش التى تم تطويرها ورفع كفاءتها بتكلفة بلغت 886 مليون جنيه، بجانب إنشاء عدد 4 محطات لتحلية مياه الآبار فى قرى بغداد والقسيمة وصدر الحيطان والريد بوسط سيناء بتكلفة بلغت 23 مليوناً و242 ألف دولار، وتم البدء فى إنشاء محطة ببئر العبد بطاقة 115 ألف متر مكعب فى اليوم لتغذية مدينة بئر العبد الجديدة ومدينة سلام شرق محافظة بورسعيد الجديدة

ماذا عن مشروعات الكهرباء؟

- تسعى المحافظة، بالتعاون مع وزارة الكهرباء، لزيادة الطاقة المنتجة بشمال سيناء إلى 700 ميجاوات من خلال إنشاء عدد من محطات الكهرباء فى مدن المحافظة، ومنذ أعوام قليلة كان لدينا محطات كهرباء بقدرة 70 ميجاوات بالمحطة البخارية فى العريش، والآن أصبح لدينا مشروع عملاق يضم وحدتين بطاقة 125 ميجاوات لكل منهما بالمحطة البخارية بالعريش، بخلاف محطتين فى العريش بطاقة 175 ميجاوات لكل منهما، ومحطتين بطاقة 40 ميجاوات لكل منهما، ومحطة الشلاق بالشيخ زويد وتضم 4 محولات بطاقة 40 ميجاوات لكل محول.

حدِّثنا عن محطة كهرباء العريش العاملة بالغاز.

- محطة العريش الغازية تضم وحدتين تم نقلهما من محطة دمياط، ولا تحتاج مياه تبريد، بالإضافة إلى أن كفاءتها الحرارية عالية، بجانب أنها لن تنتج تأثيرات على البيئة المحيطة، وعملية الإنتاج بالمحطة تخضع للمعايير المصرية ومعايير مؤسسات التمويل الإقليمية والدولية، وتم إنشاؤها بقيمة 400 مليون جنيه، حيث ستقوم بتغطية شمال سيناء بالكامل بالكهرباء، وتغذية المشروعات التنموية الجديدة بالكهرباء، وسرعة دخول الوحدة فى دقائق حال حدوث أى طارئ أو صيانة فى الخطوط المغذية للمحافظة.

ما الخدمات التى يقدمها ميناء العريش البحرى للأهالى؟

- الميناء يقع على البحر الأبيض المتوسط فى منطقة أبوصقل، ومنذ عام 1987 تم تطويره باتجاه البحر لتأهيله للتعامل مع بضائع الصب والبضائع العامة وتصدير المنتجات الزراعية، وكذلك الخدمات البحرية المختلفة وميناء الصيد، ويُعد الميناء إضافة اقتصادية جديدة لدعم التنمية على أرض سيناء، فعمليات التطوير الجارية للميناء، بفضل توجيهات القيادة السياسية وإصرار الدولة المصرية على إعادة افتتاحه بعد تطويره، تأتى لدفع عجلة التنمية الاقتصادية فى شمال سيناء نظراً لموقعه المتوسط الذى يجعله أقصر همزة اتصال بين جنوب البحر المتوسط وشماله، حيث يقع فى مكان متوسط بين أوروبا وآسيا.

 المنطقة الحرفية

المنطقة الحرفية تقع فى حى المساعيد جنوب غرب مدينة العريش، وأنشئت بقرار من محافظ شمال سيناء عام 1986، على مساحة كيلومتر مربع، بهدف تفريغ وسط مدينة العريش من الورش الصناعية والحرفية، وتضم 1275 ورشة حرفية متنوعة، كما تضم المجمع الصناعى الذى تم إنشاؤه مؤخراً بقيمة 50 مليون جنيه من وزارة التخطيط، ويضم المجمع الصناعى الحرفى بالمنطقة 48 ورشة مجهزة بمختلف الأدوات والمعدات، بينها 43 وحدة كاملة التشطيب ومجهزة بالماكينات والمعدات اللازمة للتشغيل.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنمية سيناء

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: إعادة تدوير 13 مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي

كتب- محمد نصار:

شهدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، الاحتفالية الختامية للمرحلة الثالثة والأخيرة لبرنامج التحكم في التلوث الصناعي في EPAP III تحت شعار "إنجازات وطموحات لصناعة خضراء مستدامة"، كما أطلقت المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء GSI.

شارك في الاحتفالية الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي بكلمة مسجلة والدكتور شريف الجبلي رئيس لجنة تسيير مكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة ورئيس مجلس إدارة غرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية، والاستاذة سها التركي نائب الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، وجيدو كلاري رئيس المركز الاقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، ولورينزو فينغوت هارينجتون، رئيس قطاع التحول الأخضر والمستدام، بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، والدكتور علي أبو سنة رئيس جهاز شئون البيئة، ومشاركة لفيف من أعضاء القطاعين الصناعي والبنكي ومجلسي النواب والشيوخ والقطاع الخاص وشركاء التنمية والإعلام.

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة أن برنامج التحكم في التلوث الصناعي بمراحله الثلاث بدأ منذ ٢٥ عامًا من وزارة البيئة، لمساعدة المنشآت الصناعية غير المتوافقة على أن تكون أكثر التزاما وتوافقا مع البيئة، تزامنا مع خروج قانون البيئة رقم ٤ لسنة ١٩٩٤، وبدأ بتحديات البيئة التقليدية مثل تلوث الهواء والمياه والصرف الصناعي.

ومع انتهاء المرحلة الثالثة ثمنت دور شركاء التنمية وتوفير ١٤٥ مليون يورو، وشاركت الصناعة بتمويل موازي لنصل لتوفيق أوضاع ٢٣ منشأة صناعية استفادت بحوالي ٣٤ مشروعا فرعيا بتمويل ١٩٤ مليون يورو.

وأشارت ياسمين فؤاد إلى أن المرحلة الثالثة من البرنامج ركزت بجانب المشروعات الكبيرة على المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث تم دعم ٣٧ مشروعا بتكلفة ١٤ مليون يورو، بالإضافة إلى المنح المقدمة من البنك الأهلي وبنوك أخرى وشركاء التنمية بنسبة ٢٢٪؜ وصلت إلى ٣٠٪؜ في بعض المشروعات، كما ساعد على الترويج للبرنامج خاصة مع تغير الفكر العالمي في الاقتصاد والصناعة مع مطلع القرن، لتتخطى التوافق مع البيئة إلى الوصول لمنتجات خضراء، وهذا يشمل تحدي أمام التصدير والقيمة التنافسية للمنتج المصري.

وأضافت أن التوجه العالمي الجديد تطلب الانتقال من مرحلة دعم التوافق البيئي فقط إلى دعم تحقيق كفاءة استخدام الموارد الطبيعية، بما يلبي متطلبات السوق المحلي والميزة التنافسية للمنتج المصري وتعزيز التصدير، مثمنة دعم شركاء التنمية في العمل على هذا التوسع في هدف البرنامج، مما دعم على سبيل المثال شركات الاسمنت في زيادة استخدام وإنتاج الوقود البديل.

وأشارت ياسمين فؤاد، إلى أن البرنامج كان أكثر شمولا ليضم محافظات مصر ولم يركز على المناطق الأكثر تلوثا فقط، كما شمل مختلف المنشآت الصناعية الكبيرة والمتوسطة والصغيرة، والعديد من المشروعات المتنوعة مثل خفض انبعاثات الملوثة للهواء والمسببة لتغير المناخ، وتكنولوجيا الإنتاج الأنظف وإدارة المخلفات وتحسين بيئة العمل وكفاءة استخدام الموارد.

وقالت وزيرة البيئة: الصناعة تعتمد على موارد البيئة، وكان لا بد من تحقيق التوافق مع البيئة، من خلال رحلة شراكة بين البيئة والصناعة، فعمليات التفتيش البيئي المشتركة بين البيئة والصناعة لا تهدف فقط الوقوف على المخالفات ولكن أيضا تحديد فرص توفيق الأوضاع"، وثمنت الوزيرة الاتفاقية المبرمة مع اتحاد الصناعات لتقديم تمويل أكبر للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، لزيادة فرص البداية الصحيحة للمشروعات.

وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد، أن الرحلة مليئة بالإنجازات الطموحات، مستعرضة إنجازات البرنامج في تخفيض تلوث الهواء ٦٥ ألف طن من الجسيمات العالقة، و١٠٠ مليون متر مكعب لمياه الصرف الصناعي التي تم توافقها، وهناك تغير المناخ وتفادي ٧٠٠ ألف طن من انبعاثات غازات دفيئة، وكفاءة الموارد وإعادة تدوير ١٣ مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي، مشيرة إلى رحلة أخرى من الإنجازات من التمويل الأخضر وتوسيع قاعدة المشاركة، حيث بدأ البرنامج بعدد قليل من البنوك وفي مقدمتها البنك الأهلي الشريك الرئيسي ليضم العديد من البنوك الأخرى.

ولفتت وزيرة البيئة إلى أن وزارة البيئة عملت أيضا على رفع القدرات والتدريب على فكرة التمويل الأخضر، فرغم أن البنوك بها وحدات خاصة للاستدامة، كان يوجد فرق بين تمويل الاستدامة وتغير المناخ، وهناك العديد من المصطلحات تتطلب قدرات بشرية وطنية قادرة على استيعابها والتعامل معها، ليس فقط من الجانب النظري ولكن من الجانب الفعلي المطبق على أرض الواقع، إضافة إلى توسيع قاعدة الشركاء في برنامج GSI الجديد.

وأشارت وزير البيئة إلى أن من طموحات البرنامج الجديد للصناعة الخضراء تطبيق آلية تعديل حدود الكربون، حيث أن جزء كبير من هذا البرنامج سيدعم خارطة طريق لتلك الآلية، والمزمع خروجها في منتصف الشهر القادم، ولتكملة الرحلة لا بد أن يكون القطاع المصرفي المصري قادرا على مواكبة مع فكر التمويل الأخضر وكيفية خفض للمخاطر الخاصة بالمشروعات الخضراء، مع توسيع قاعدة المشروعات التي تواجه تحديات، مؤكدة أن الدور الحقيقي للبنوك التمويلية الدولية لا يقتصر على تمويل المشروعات الربحية، ولكن المساعدة في التحديات الوطنية لمساعدة القطاع الخاص على العمل.

وأشارت وزيرة البيئة إلى أهمية توطين التكنولوجيا ودعم تلك من خلال برنامج التحكم في التلوث الصناعي، موضحة أن مصر بدأت الطريق من خلال إنشاء محطة صرف صناعي مصنعة بالكامل داخل مصر، مشيرة أيضا إلى فكرة ريادة الأعمال والحوار المجتمعي لنشر الفكر بدلا من الوقوف على تلك التمويل القادم للبرنامج المقدر ٢٧١ مليون يورو.

وأعربت وزيرة البيئة عن امتنانها للدعم الذي قدمه مختلف الشركاء خلال رحلة البرنامج، سواء من الإعلام ومجلسي النواب والشيوخ، والوزارات الشريكة، والوزراء السابقين للبيئة ورؤساء جهاز شئون البيئة السابقين، ومديري البرنامج، ولجنة تسيير البرنامج وفريق العمل الحالي للبرنامج لدعم وتنفيذ هذا البرنامج ومواجهة التحديات التي أمامهم للوصول به لنهاية المشروع.

كما وجهت وزيرة البيئة الشكر للمنشآت الصناعية التي سارت معهم خلال هذه الرحلة الصعبة والتحديات التي واجهتها للتوافق البيئي، متمنية أن تكون الصناعة المصرية دائما متوافقة، مستدامة، وخضراء، مؤكدة أن بدء رحلة جديدة تسطر قصة نجاح جديدة قابلة للتطبيق والتكرار والتطوير.

وتم خلال الاحتفالية عرض فيديو قصير حول نماذج نجاحات البرنامج على أرض الواقع كثمرة لتضافر جهود كافة الجهات المشاركة في التنفيذ سواء جهات محلية أو دولية، وتكريم عدد من الشخصيات، ومن شركاء التنمية كريستوف شيفر مدير بنك التنمية الألماني KFW بمصر ، ولورينزو فينجوت هارينجتون ممثل الاتحاد الأوروبي، وجويدو كلاري، رئيس المركز الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، وإلسا فيفر، رئيسة وحدة البيئة والتمويل المستدام، الوكالة الفرنسية للتنمية AFD، وعدد من البنوك وممثلي القطاع المصرفي بمصر وهي البنك الأهلي المصري، وبنك قطر الوطني QNB، والبنك التجاري الدولي، وبنك التنمية الصناعية، وشريف الجبلي - عضو لجنة تسيير المشروع ، وهالة عبد الجواد رئيس القطاع البيئي بهيئة التنمية الصناعية ، وخالد قاسم مساعد وزير التنمية المحلية، والدكتوز طارق الشعراوي مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، وفيليب جاجو مدير برنامج المساعدة الفنية للمشروع المصري،وشادية الشيشيني الخبيرة في مجال الصناعة، وهدى صبري الخبيرة في مجال البنوك والتمويل للمشروع المصري.

اقرأ أيضا:

فرص عمل جديدة.. أكثر من 7 آلاف وظيفة في 101 شركة بـ12 مُحافظة

أمطار وشبورة وبرودة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة

وزير الشؤون النيابية: التحول للدعم النقدي غير مطروح في "الضمان الاجتماعي"

برنامج التحكم في التلوث الصناعي وزيرة البيئة مياه الصرف الصناعي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزيرة البيئة تطلق المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء GSI أخبار نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي: إطلاق برنامج الصناعة الخضراء المستدامة أخبار وزيرة البيئة: 145 مليون يورو تكلفة برنامج التحكم في التلوث الصناعي أخبار وزيرة التخطيط والتعاون الدولي: تعظيم فرص القطاع الخاص في موازنة العام أخبار أخبار مصر وزيرة البيئة: إعادة تدوير 13 مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي منذ 7 دقائق قراءة المزيد أخبار مصر خالد البلشي: قريبًا برامج تدريبية تتعلق بحقوق الإنسان في نقابة الصحفيين منذ 18 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "الإفتاء": مركز "سلام" يعد موسوعة علمية لمراجعة المتطرفين فكريًا منذ 19 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر برلمانيون يوافقون مبدئيًّا على قانون الإجراءات الجنائية -تفاصيل منذ 44 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الرئيس السيسي وعاهل الأردن يعقدان جلسة مباحثات بالقاهرة منذ 52 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حجز قطعة أرض إسكان متوسط.. خطوات وأسعار الأراضي في 9 مدن منذ 53 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

وزيرة البيئة: إعادة تدوير 13 مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك بيان منسوب للأسد يكشف كواليس هروبه: أتمنى أن تعود سوريا حرة بنوك تخفض الفائدة قبل قرار المركزي.. تفاصيل أسعار الفائدة على شهادات الادخار في 10 بنوك فيديو مفاجأة| الجولاني كان في مسلسل الاختيار.. كيف تحدث عنه؟ فيديو مفاجأة| الجولاني كان في مسلسل الاختيار.. كيف تحدث عنه؟ داخل المتحف المصري الكبير.. شاهد حكاية 7 آلاف سنة 22

القاهرة - مصر

22 12 الرطوبة: 40% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • محافظ شمال سيناء يفاجئ وحدة الشلاق الصحية
  • محافظ شمال سيناء يتفقد الوحدة الصحية بالشلاق
  • ازهر شمال سيناء: يكرم عدد من المعلمين والطلاب المتميزين في معهد العريش
  • تكريم محافظ شمال سيناء للمتميزين بمعهد العريش الجديد
  • وكيل صحة شمال سيناء يجري جولة تفقدية مفاجئة لمستشفى العريش
  • فرق مناوبات مياه الشرب بسوهاج تتفقد محطات إخميم لمراجعة كفاءة التشغيل
  • وزيرة البيئة: إعادة تدوير 13 مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي
  • جامعة العريش تنظم حملة للتبرع بالدم في شمال سيناء
  • انطلاق حملة «الألف يوم الذهبية» في شمال سيناء
  • إنطلاق حملة «الألف يوم الذهبية » في شمال سيناء