خريطة تخفيف أحمال الكهرباء في محافظة بني سويف
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
حددت شركة الكهرباء بمحافظة بني سويف، مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في بني سويف، لتصبح ساعتين، وذلك بالتبادل بين المراكز والقرى التابعة للمحافظة، نتيجة لارتفاع درجات الحرارة عن مثيلاتها بالعام الماضي، مما يسبب ضغطا على محطات الكهرباء والمولدات.
موعد تخفيف أحمال الكهرباء في بني سويفويكون موعد تخفيف أحمال الكهرباء في بني سويف يوميا لمدة ساعتين، بالتبادل بين القرى والمراكز، ليكون نصيب كل منطقة ساعتين يوميًا، مع إخطار المواطنين بمواعيد انقطاع الكهرباء، حيث يتم إضافة ساعة إضافية على نفس المواعيد السابقة.
ويستمر العمل بموعد انقطاع الكهرباء في بني سويف كل ساعتين حتى عودة درجات الحرارة لمعدلات مناسبة، مما لا يسبب ضغطا على شبكات الكهرباء، في ظل إخطار المواطنين أولا بأول بمواعيد الانقطاع.
الخط الساخن بكهرباء بني سويفوأوضح محافظ بني سويف الدكتور محمد هاني غنيم، أنه جرى تكليف رؤساء المدن والمراكز بتنفيذ جدول قطع الكهرباء بكل منطقة وذلك بالتنسيق مع إدارات الكهرباء وشركات التوزيع وأنه يمكن للمواطنين تقديم الشكاوى عن قطع التيار الكهربي من خلال الاتصال بشركة شمال الصعيد لتوزيع الكهرباء على رقم الخط الساخن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تخفيف الأحمال إنقطاع الكهرباء مجلس الوزراء محافظة بني سويف بني سويف الکهرباء فی بنی سویف تخفیف أحمال
إقرأ أيضاً:
إعادة رسم خريطة تجارة غاز البترول المسال
رغمت الرسوم الجمركية المرتفعة على الواردات الأمريكية المشترين الصينيين على إيجاد بدائل من منطقة الشرق الأوسط لتحل محل الشحنات الأمريكية، بينما تتجه الشحنات الأمريكية إلى أوروبا وأماكن أخرى في آسيا.
فمن المتوقع أن يؤدي هذا التغيير إلى انخفاض أسعار المنتجات الثانوية للغاز الصخري الزيتي والطلب عليها والإضرار بأرباح منتجي الغاز الصخري الأمريكيين وشركات البتروكيماويات الصينية وزيادة الإقبال على بدائل مثل النافتا.
لاسيما انه سيفيد هذا الموردين من الشرق الأوسط، الذين يعتمد عليهم المستوردون الصينيون كبدائل، فضلاً عن مشتري غاز البترول المسال الذين ينتهزون الفرص في آسيا في أسواق مثل اليابان والهند ويستغلون انخفاض أسعار المنتج.
اذ تعد سوائل الغاز الطبيعي، البروبان والإيثان والبيوتان، أحدث منتجات الطاقة التي وقعت تحت وطأة الحرب التجارية المتصاعدة بين أكبر اقتصادين في العالم.
ومن جانب أخر, أوقفت الصين بالفعل وارداتها من النفط الخام والغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة.
بينما يحتاج منتجو النفط والغاز الأمريكيون إلى الصين لشراء سوائل الغاز الطبيعي المسال، إذ يتجاوز العرض المحلي الطلب، ويمكن أن يلحق تضخم مخزونات هذه المنتجات الضرر بشركات حفر النفط الصخري التي تواجه بالفعل تحديات حادة في النمو.
حيث أصبحت شركات البتروكيماويات الصينية، التي تعتمد على إمدادات الغاز الطبيعي المسال والإيثان الوفيرة من الولايات المتحدة كمواد خام، من أقل الشركات تكلفة على مستوى العالم.
كلمات دالة:البتروكيماويات الصينيةسوائل الغاز الطبيعيالبيوتانالولايات المتحدةالإيثانالصينالحرب التجاريةمنتجات الطاقةآسياالرسوم الجمركية© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن