لواء أحمد عبد الله : مشاركة سيدة صربيا الأولى للمرة الثانية لمؤتمر المستثمرات العرب دليل حبها لمصر
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
شهدت جامعة الدول العربية اليوم الإثنين، انطلاق مؤتمر الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولي "الشباب محور التنمية .. الفرص والتحديات"فى دورته ال26 برئاسة دكتورة هدى يسي رئيس اتحاد المستثمرات العرب ورئيس المؤتمر.
جاء ذلك بحضور شخصيات رفيعة المستوى : ضيف شرف المؤتمر تمارا فوتيتش السيدة الأولى لجمهورية صربيا .
وقال اللواء أحمد عبد الله محافظ بورسعيد والبحر الأحمر سابقاّ مستشار اللجنة العليا لاتحاد المستثمرات العرب، إن هدى يسي ، دائما عودتنا على التنظيم الجيد للمؤتمرات والخروج بنتائج إيجابية، موجها الشكر لهاوأيضا الشكر لسيدة صربيا الأولى التى جاءت للمرة الثانية للمؤتمر دليل حبها لمصر
وأشار إلى تجربته الخاصة خلال إحدى زياراته لصربيا حيث تتواجد المزارات لبيع صور تذكارات ووجد شخص يبيعها ومن ضمنها تذكار صورة للزعيم الراحل جمال عبد الناصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية اتحاد المستثمرات العرب لواء احمد عبد الله الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ إعلام بجامعة أردنية: الدول العربية فضحت جرائم الاحتلال الإسرائيلي
قال طارق الناصر، أستاذ الإعلام بجامعة اليرموك الأردنية، إن الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي أمام شعوب العالم، مشيرًا إلى أن التنسيق المصري الأردني في هذا الملف والملفات المشتركة بلغ ذروته.
مخالفات إسرائيل مستمرةوأضاف «الناصر»، في لقائه مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج «من مصر»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاتصال الدائم بين ملك الأردن والرئيس عبدالفتاح السيسي مستمر لمنع سيناريوهات التدخل الإسرائيلي في الضفة، والمخالفات المستمرة التي تقوم بها دولة الاحتلال في الأراضي العربية من انتهاك سيادة دول عربية ومحاولة التوسع باتجاه في مساحات احتلالية جديدة.
وتابع: «الأردن يمارس دورا دبلوماسيا فعالا وأساسا، واستطاع من خلال العمل المشترك والجهود التي قام بها الملك الاتصال مع المجتمع الدولي وإفقاد إسرائيل واحدة من أهم أدواتها وهي الدعاية السياسية، فقد باتت دولة الاحتلال دون مصداقية أمام شعوب العالم أجمع، والكثير من الأنظمة العالمية والدول تقف موقفا حاسما تجاه ممارسات دولة الاحتلال في فلسطين والجولان ولبنان وغزة».
وأكد أن هذا الموقف الدولي لم يأتِ لوحده، وإنما جاء من خلال عمل عربي مشترك ورؤية واستراتيجية وتخطيط وتحديد للأهداف الواجب العمل عليها، لافتًا إلى أنّ مصر والأردن والدول العربية قادرة على فرض قراءات جديدة ومختلفة وتغيير مسار الحديث، والتأكيد أن هناك شعوبا ترفض ممارسات الاحتلال.