حدد عضو مجلس النواب محمد البلداوي، 3 سلبيات في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة.

وقال البلداوي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “الانتخابات مسار ديمقراطي وهو عنوان مهم للتغير من خلال صناديق الاقتراع من خلال إعطاء الناس حرية اختيار من يمثلهم في مجالس المحافظات المقبلة”.

واضاف ان “3 سلبيات رصدناها بشكل مبكر في الاستحقاق الانتخابي ابرزها وجود موظفين بينهم محافظين لايزالون في مواقعهم رغم انهم مرشحين وكان الاحرى اعطائهم اجازات مبكرة من اجل تفادي استغلال مواقعهم في الدعاية الانتخابية، بالإضافة الى وجود محاولات لاستغلال المال العام والدوائر الحكومية”.

وتابع، ان “قدمنا طلبا الى رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني حيال منح اي موظف مرشح للانتخابات اجازة ومنهم المحافظين من اجل تحقيق الحد الادنى من تكافئ الفرص بين المرشحين”، لافتا الى اننا “ننتظر قرار منه لانه طلب مشروع من العديد من الجهات”.

واشار الى ان “استغلال المال العام والدوائر الحكومية في الدعاية مفروض ونعتبره خط احمر”، مؤكدا ان “منح الموظفين المرشحين اجازات مبكرة خطوة بالاتجاه الصحيح”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى الحكومة، بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية بواسطة المحتالين الذين يلجأون إلى وسائل احتيالية متطورة، من بينها الاتصال بالعملاء وإيهامهم بأنهم موظفو البنوك للحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية وسرقة أموالهم.

وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم: "يقوم المحتالون بالاتصال بالمواطنين مستخدمين أساليب نفسية مقنعة، حيث يدّعون أنهم من خدمة العملاء في البنك ويطلبون تحديث بيانات الحساب أو تفعيل البطاقة المصرفية".

وتابعت: "وبمجرد حصولهم على أرقام البطاقات، تاريخ انتهائها، والرمز السري (CVV)، يتمكنون من سحب الأموال أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت دون علم الضحية"، مطالبة بالتصدي السريع لهؤلاء المحتالين وتتبعهم من الجهات الرقابية للقبض عليهم في أسرع وقت.

وأشارت عضو مجلس النواب إلى أخطر أساليب النصب المصرفي والتي تتمثل في الآتي:

1- الاتصال الهاتفي المباشر: يتظاهر المحتال بأنه موظف بنك ويطلب معلومات حساسة.

2- رسائل التصيد الإلكتروني: إرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصية مزيفة تحمل شعارات البنوك وتطلب من العميل إدخال بياناته.

3- الروابط الوهمية: يتم إرسال روابط مزيفة تشبه المواقع الرسمية للبنوك، حيث يطلب من المستخدم تسجيل بياناته البنكية.

4- انتحال هوية شركات توصيل أو جوائز وهمية: يطلب المحتالون من الضحايا دفع رسوم رمزية بجعلهم يشاركون بيانات بطاقاتهم.

واختتمت النائبة محذرة من مشاركة البيانات البنكية مطلقًا عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وتحقق من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة عبر الرقم الرسمي، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة المرسلة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، واستخدم تطبيق البنك الرسمي لمتابعة معاملاتك بدلاً من الاعتماد على الروابط المرسلة إليك، بالإضافة إلى تفعيل خاصية الإشعارات الفورية لمراقبة العمليات التي تتم على حسابك، والإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر قنوات البنك الرسمية والجهات الأمنية المختصة.

مقالات مشابهة

  • هل يرحل نقيب المعلمين ومجلسه بعد ورطة الشقة؟.. الأمين العام لنقابة يرد
  • ائتلاف المالكي: مجالس المحافظات حلقة زائدة فاسدة في هيكل الدولة
  • أبرزها الخماسي والسلاح والجمباز.. 10 اتحادات ترفض المشاركة في انتخابات اللجنة الأولمبية
  • مجلس الإفتاء يحدد قيمة زكاة الفطر
  • عمومية بنك فيصل الإسلامي المصري تقر زيادة رأس المال 5%
  • منير بنصالح يغادر مجلس حقوق الإنسان للعودة إلى مجال المال والأعمال
  • مجالس «واجب» تنطلق 4 الجاري
  • تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
  • النويري والدعوة لإجراء انتخابات برلمانية في ليبيا
  • قائمة ياسر إدريس تتقدم بأوراق ترشحها في انتخابات اللجنة الأولمبية