وثيقة سرية.. أحمد موسى يفجر مفاجأة جديدة بشأن مخطط إسرائيل حول سيناء
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
عرض الإعلامي أحمد موسى، تقارير غربية نشرتها صحف بريطانيا، حول وثائق سرية، تكشف عن خطة إسرائيل لترحيل الفلسطينيين إلى سيناء، قائلا إن صحف بريطانيا اليوم كشفت عن وثيقة سرية قبل 52 عاما تكشف عن خطة إسرائيل في استغلال سيناء في القضية الفلسطينية.
أحمد موسى يستعرض وثيقة سريةوقال "موسى"، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، اليوم الاثنين، إن صحيفة بي بي سي، كشف وثيقة سرية تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي يخطط بقوة من أجل العمل على ترحيل الفلسطينيين إلى شمال سيناء، إذ أن قطاع غزة أصبح مصدر إزعاج أمني لإسرائيل.
وتابع أحمد موسى، أن إسرائيل كانت قد وضعت خطة مميزة من أجل استغلال سيناء في القضية الفلسطينية وترحيل الفلسطينيين لها، إذ أنهم منذ 52 عاما ويرون أن قطاع غزة مصدر إزعاج لهم نتيجة عمليات المقاومة الفلسطينية فيها، وأنه حسب تقديرات البريطانيين، أنه حينما احتلت إسرائيل غزة كان عدد السكان 200 ألف شخص فقط.
وأردف أحمد موسى، أن 200 ألف شخص أصبحوا الآن 2.3 مليون نسمة في الوقت الحالي، ومازالت المقاومة مستمرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى الفلسطينيين خطة اسرائيل صحف بريطانيا وثيقة سرية وثیقة سریة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
دعم ومساندة.. أحمد موسى: مصر لديها ثوابت فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه على حماس أن تتنحى جانبا عن السلطة في قطاع غزة، مضيفا:" يجب أن تترك حماس المجال للخطة العربية المصرية بشان غزة كي يتم تنفيذها ".
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" العالم العربي قوي جدا والقمة العربية الطارئة سوف تعلن الدعم الكامل من أجل قطاع غزة ".
وتابع الإعلامي أحمد موسى :" كان هناك العديد من القمم العربية الطارئة التي تم عقدها لدعم القضية الفلسطينية ".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى :" أول قمة تم عقدها كانت قمة أنشاص بدعوة من ملك مصر في 1946 وتم مناصرة القضية الفلسطينية في هذه القمة ".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :" منذ اكثر من 70 عام كان هناك حديث تعربي مصري عن اهمية دعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني ".
وتابع موسى :" مصر لديها ثوابت فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية ولن تتغير ومصر تناصر القضية منذ عشرات السنوات وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ".