مالمطلوب لإيقاف الحرب
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
بعد دخول حرب السودان شهرها السابع بالفعل، وتحدثت كل التقارير الأممية عن النتائج الكارثية لها على مستوى القتلى والتدمير وفرار ملايين السودانيات والسودانيين وجرائم العنف الجنسي؛ بات من الضروري الحديث حول مطلوبات ايقاف هذه الحرب اللعينة، والعمل على بناء الدولة السودانية على أساس مطالب ثورة ديسمبر المجيدة.
تحدثت في هذه الحلقة الأستاذة أسماء محمود محمد طه، رئيسة الحزب الجمهوري.
وشارك ايضا الباقر العفيف مدير مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية.
إلى جانب استماعنا لنماذج من قصص الناجيات الفارات من الحرب في الخرطوم إلى ولايات أخرى.
تقدم هذه السلسلة من بودكاست #لا_للحرب الأستاذة رشا عوض رئيسة التحرير.
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: إيقاف الحرب بودكاست بودكاست التغيير حرب الجيش والدعم السريع
إقرأ أيضاً:
"لوكاشينكو يستبعد انتخاب امرأة رئيسة لبيلاروس: "لا سمح الله أن يحصل ذلك""
أعرب الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، عن اعتقاده بأن بلاده ليست جاهزة بتاتا بعد لأن تتولى امرأة منصب رئيس الدولة فيها.
ويشار إلى أنه تقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في بيلاروس في 26 يناير 2025.
وقال الرئيس البيلاروسي: "لا سمح الله، أن يتم في بيلاروس انتخاب امرأة لمنصب رئيس الدولة. رئيس الولايات المتحدة لا يتمتع بالصلاحيات التي يتمتع بها رئيس بيلاروس الذي يجب عليه التعمق في كل شيء. في بيلاروس، الرئيس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة. عمل الرئيس في بيلاروس في غاية التعقيد والصعوبة، ليست هناك حاجة لتحميل المرأة مثل هذا العبء. المنصب ليس شكليا بتاتا. ربما نصل إلى هذا الأسلوب بمرور الوقت، لكن الأمر مختلف الآن. أنا احترم النساء ولا أقلل من دورهن على الإطلاق".
وأشار لوكاشينكو إلى أنه تم بالفعل جمع أكثر من 700 ألف توقيع لدعم ترشيحه لرئاسة الجمهورية. ومن المعروف أنه يجب على مجموعات الدعم المسجلة لدى لجنة الانتخابات المركزية جمع ما لا يقل عن 100 ألف توقيع لدعم ترشيح أي راغب في ذلك. ويتم جمع توقيعات الناخبين لدعم ترشيح المرشحين الرئاسيين في الفترة من 7 نوفمبر 2024 إلى 6 ديسمبر 2024 ضمنا. وسيتم تسجيل المرشحين في الفترة من 22 إلى 31 ديسمبر ضمنا. ويتم في الوقت الحالي جمع التوقعيات لدعم ترشيح لوكاشينكو، وزعيم حزب العمل والعدالة الجمهوري ألكسندر خيجنياك، وزعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي أوليغ جايدوكيفيتش، والسكرتير الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعي البيلاروسي سيرغي سيرانكوف، وكذلك آنا كانوباتسكايا التي شاركت في الانتخابات الرئاسية السابقة.
وزير الدفاع البريطاني يدعو للتهدئة في الشرق الأوسط
التقى وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، مع نظرائه من تركيا والمملكة العربية السعودية في إطار جهود تعزيز التعاون الدفاعي بين المملكة المتحدة وحلفائها في منطقة الشرق الأوسط، في وقت تتصاعد فيه التوترات في غزة ولبنان.
وأوضحت الحكومة البريطانية في بيان لها اليوم الخميس أن زيارة هيلي إلى الرياض تأتي كأول زيارة له بصفته وزيرًا للدفاع، حيث أكّد التزام بريطانيا ببناء شراكة دفاعية طويلة الأمد مع المملكة العربية السعودية، تركز على تعزيز الأولويات الأمنية المشتركة ودعم برنامج "رؤية السعودية 2030".
في أنقرة، تم بحث سبل تعزيز التعاون الدفاعي والصناعي بين المملكة المتحدة وتركيا، بما في ذلك التعاون في مجالات الإنتاج والتصدير. وناقش هيلي مع نظيره التركي، يشار جولر، سبل تعزيز الأمن الإقليمي والعمل على استراتيجية مشتركة توفر فرصًا للنمو الصناعي والأمني لكلا البلدين.
كما من المقرر أن يلتقي هيلي اليوم في الرياض مع وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان ووزير الحرس الوطني الأمير عبد الله بن بندر، لبحث سبل تعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين وتطوير القدرات المشتركة في إطار الأمن الإقليمي، وهو جزء من الشراكة الدفاعية المستمرة بين المملكة المتحدة والمملكة العربية السعودية التي تمتد لعقود.
وأشار بيان الحكومة البريطانية إلى أن هذه الاجتماعات تمثل فرصة هامة لاستكشاف سبل تعزيز التعاون الدفاعي والقدرات المشتركة بين الدول الثلاث، بما في ذلك دعم التحول في رؤية السعودية 2030 وتحقيق الأمن الإقليمي.