وفقا للتوقعات الديموغرافية التي وضعتها مصالح الديوان الوطني للإحصائيات، سيصل عدد السكان الجزائريين المقيمين إلى 46,6 مليون نسمة في سنة 2023 و 47,3 مليون نسمة في سنة 2024 و 48,0 مليون نسمة في سنة 2025، و48,7 مليون نسمة في سنة 2026.

واشارت الحكومة في تقرير عرض مشروع قانون المالية لسنة 2024، إلى أن عدد السكان المقيمين في الجزائر خلال سنة 2019، قدر بـ 43,4 مليون نسمة حتى 1 جويلية، حسب إحصائيات الديوان الوطني للإحصائيات، بمعدل زيادة طبيعية قدره 1,93%.

وقدر بـ 44,3 مليون نسمة في 1 جويلية 2020، و45,0 مليون نسمة في 1 جويلية 2021، و45,8 مليون نسمة في 1 جويلية 2022.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حرق بريطاني حياً في غابات الأمازون على يد السكان.. ما القصة؟

أفادت تقارير صحفية، بمقتل رجل بريطاني، بعد أن تم حرقه حياً، في الإكوادور، أمام أعين ضباط الشرطة.

وقالت صحيفة “ميترو” البريطانية، إن الرجل سحبه جمع غاضب من السكان من مركز الشرطة وأحرقوه حتى الموت.

وذكرت الصحيفة ، إن ما كان احتفالاً في أعماق غابات الأمازون المطيرة، لسكان قرية صغيرة على ضفاف النهر، انتهى بجريمة قتل مزدوجة، حيث تعرض الرجل الذي أكدت وسائل إعلام محلية بأنه إنجليزي، للضرب على يد سكان اتهموه بإطلاق النار على رجل وقتله في قرية بلاياس ديل كويابينو المعزولة.

وأفادت صحيفة “دياريو إكسترا” أن الشرطة ألقت القبض على الرجل البريطاني، الذي لم يُكشف عن اسمه، واحتجزته في مركز الشرطة للحماية في انتظار وصول التعزيزات، لكن سلامته خلف القضبان لم تدم طويلاً.

وعادت مجموعة السكان المحليين بعد ست ساعات، وأخرجوه من مركز الشرطة وأشعلوا فيه النار في الخارج حتى فارق الحياة، وشوهد لاحقاً ملقىً على الأرض مغطىً بملاءة بيضاء، بينما وقف الناس حوله، وكان لا يمكن الوصول إليه إلا بالقارب على طول نهر أغواريكو، ولم تستطع الشرطة نقله إلى بحيرة أغو أغريو فوراً بعد ما جرى.

ويأتي هذا بعد حوادث تعرض لها بريطانيون في الأمازون، ومنها ما حدث في أقصى الجنوب الغربي على الجانب الآخر من جبال الأنديز، حين أمضى رجل أعمال بريطاني أربعة أيام في الأسر بعد اختطافه في ديسمبر (كانون الأول) 2023، و تم اختطاف الرجل كولين أرمسترونغ، البالغ من العمر 78 عاماً، من منزله على يد رجال ملثمين في غواياكيل وسط تزايد عمليات الاختطاف مقابل فدية في الإكوادور.

ذلك وتتميز بلاياس ديل كويابينو بقطاع سياحي صغير يركز على الأنشطة الخارجية في محمية كويابينو للحياة البرية، ثاني أكبر محمية في البلاد، وتشمل باقات الرحلات – التي تتجاوز تكلفتها 200 جنيه إسترليني في الغالب – رحلات لمشاهدة الحياة البرية في الأنهار والغابات المطيرة على مساحة 5900 كيلومتر مربع.

ومن بين هذه الحيوانات دلافين الأمازون الوردية، والفهود، والكسلان ثلاثي الأصابع، والأناكوندا، والتماسيح، والسلاحف، والإغوانا، والببغاوات القرمزية، وطيور الطوقان، والقرود.

مقالات مشابهة

  • حرق بريطاني حياً في غابات الأمازون على يد السكان.. ما القصة؟
  • زلزال يهز إسطنبول.. السكان يفرون من المباني بعد هزة قوية
  • صور| إجلاء السكان في نيوجيرسي الأمريكية هربًا من حريق غابات ضخم
  • اندلاع حريق غابات ضخم في نيوجيرسي الأمريكية يجبر السكان على الإجلاء
  • حريق غابات ضخم يجتاح نيوجيرسي ويجبر السكان على الإجلاء
  • « الإفطار الأخير».. يقتل زوجته أمام أطفالهما لسبب غريب «تفاصيل مأساوية»
  • رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري: البلاد تملك جيشا متمرسا ضد التحديات
  • ”ريف السعودية“: إنتاج 750 مليون وردة في 2024 ونستهدف 2 مليار في 2026
  • المغرب..استفادة 3.9 مليون أسرة من الدعم الاجتماعي بتكلفة 29.4 مليار درهم بحلول 2026
  • “ريف السعودية”: إنتاج 750 مليون وردة في 2024 ونستهدف 2 مليار في 2026