في غزة.. قصف إسرائيلي على المستشفى التركي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قال مدير المستشفى التركي في غزة صبحي سكيك، الاثنين، إن قصفا إسرائيليا استهدف الطابق الثالث بالمستشفى وألحق أضرارا كبيرة بالأجهزة الطبية كتوصيلات الأكسجين. وأوضح مدير المستشفى التركي في غزة أن القصف الإسرائيلي استهدف مبنى المستشفى مما خلف دمارا شديدا، مشيرا إلى أن 150 مريضا كانوا في المستشفى عند تعرضه للقصف.
وأضاف سكيك أن المبنى تعرض لأضرار بليغة نتيجة استهداف الجيش الإسرائيلي، مما أثار حالة من الهلع لدى المرضى والطواقم الطبية، محذرا من تعرض المرضى للخطر.
ويتواصل القصف الإسرائيلي المكثف، على قطاع غزة، وأفادت وسائل إعلام فلسطينية باستشهاد أكثر من 20 فلسطينيا عقب قصف إسرائيلي لصالة تضم نازحين في منطقة النصيرات وسط قطاع غزة.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
شهيد و 3 إصابات بقصف إسرائيلي على ريف حمص
#ساليف
ذكرت صحيفة الوطن السورية أن شخصا قُتل في #قصف_إسرائيلي استهدف #المدينة_الصناعية في مدينة #القصير بريف #حمص الجنوبي، اليوم (الثلاثاء)، في هجوم قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه استهدف منشآت لتخزين الأسلحة تابعة لجماعة حزب الله اللبنانية.
وأضافت الصحيفة نقلا عن مصدر أن ثلاثة أشخاص آخرين أصيبوا أيضا في القصف.
وهذا الاستهداف الثاني لبلدة القصير في أقل من أسبوع، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
مقالات ذات صلة هاريس دعمت الإبادة وترامب تفوح منه رائحة صفقة القرن الجديدة 2024/11/05من جانبه، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن سلاح الجو نفذ غارة بناء على معلومات استخباراتية استهدفت منشآت لتخزين الأسلحة تستخدمها وحدة الذخيرة التابعة ﻟ «حزب الله» في منطقة القصير في سوريا.
وذكر الجيش في بيان أن الوحدة «وسعت في الآونة الأخيرة أنشطتها في سوريا في منطقة القصير» قرب الحدود اللبنانية.
كانت وسائل إعلام سورية رسمية قد ذكرت، أمس (الاثنين)، أن قصفا إسرائيليا استهدف عددا من المواقع المدنية في محيط دمشق “ما أدى إلى وقوع بعض الخسائر المادية».وقال الجيش الإسرائيلي في بيان أمس إن القصف استهدف «ركن الاستخبارات”، الذي وصفه بأنه “الجهة الاستخبارية المركزية في «حزب الله» المسؤولة عن بلورة صورة الاستخبارات لديه وتقود الجهود الاستخبارية في التنظيم”.
وكانت ثلاث غارات إسرائيلية على البلدة قد أسفرت نهاية الشهر الماضي عن مقتل «سبعة مدنيين وثلاثة مقاتلين سوريين يعملون لصالح (حزب الله)»، وفق «المرصد السوري لحقوق الإنسان».
الشرق الأوسط