سواليف:
2025-03-19@20:44:03 GMT

المقاومة الفلسطينية هي قلب غزة

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

المقاومة الفلسطينية هي قلب غزة

#المقاومة_الفلسطينية هي #قلب_غزة

#ليندا_حمدود

حشود و قواعد حطت على أرض العرب لتفتك وتقضي على المقاومة الفلسطينية.
الحركة التحررية التي تحارب قوات عسكرية من العالم لا تزال صامدة،غير مترددة،بوعد من الله ونصر منه في القضاء على إرهاب العالم وتحرير القدس الشريف.
المقاومة الفلسطينية لم تخضع لحكومات جبانة تختبئ وراء سلطة مهيمنة على العالم،تلعن الدين الاسلامي وتخفي حقدها بساسية متنكرة .


الحكام أكدوا مرة أخرى أنهم عملاء لا يملكون سيادة على أرضهم ، محتليين غير متحررين من إستعمار نكّل بهم لعصور و قضى على سيطرة ووجود لدولة حرة صنعت المجد لتاريخها.
المجد لم يعد موجودا، والتاريخ لم يعد حقيقيا بعدما تمردت القوة على الجغرافيا ولم تتحرك سيدة على جغرافيتها.
ثلاثة و عشرون يوما يمضي بصمود شعب مكون من مليارين نسمة يواجه الجحيم لوحده أمام صمت مليارين من العالم المسلم الذي يقاسمه في العقيدة والدين.
الكم هائل والقوة مرعبة ولكن القلة صابرة تتحكم بزمام الأمور ولم تنحني وتقدم شرفها على أرضها لكي تنهزم وتعيش بذل كما يعيش باقي أقرانها.

مقالات ذات صلة ما بعد 10/7 ليس كما قبله 2023/10/30

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية قلب غزة المقاومة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

حماس: التوغل البري في غزة خرق جديد وخطير لاتفاق وقف إطلاق النار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "التوغل البري وسط قطاع غزة يعد خرقا جديدا وخطيرا لاتفاق وقف إطلاق النار".

وأكّدت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الأربعاء، تمسكها بـ"اتفاق وقف إطلاق النار الموقع".

ودعت الوسطاء الضامنين إلى "تحمل مسؤولياتهم في لجم الخروق، وإلزام نتنياهو بالتراجع عن الانتهاكات وتحميله مسؤولية أي تداعيات قد تنجم عنها".

وأشارت إلى أن "تكرار التهديدات الصهيونية على لسان وزير الحرب بتهجير شعبنا يكشف عمق الأزمة التي تعيشها حكومة نتنياهو".

وأكّدت أن "التهديدات الصهيونية لن تضعف عزيمة شعبنا الفلسطيني ولن تنال من تمسكه بأرضه وحقوقه الوطنية".

ونوهت إلى أن "شعبنا الفلسطيني سيبقى صامدا في أرضه متشبثا بحقوقه وسيفشل كل محاولات التهجير القسري أو الطوعي".

وختمت البيان بالتأكيد على أنه "لا هجرة إلا إلى القدس"، ردا على الدعوات لتهجير أهالي قطاع غزة.

واستأنف الاحتلال الإسرائيلي العدوان على قطاع غزة فجر أمس الثلاثاء، وامتلأت ساحة مستشفى المعمداني في مدينة غزة بجثامين الأطفال والنساء إثر استهدافهم بالطائرات الحربية أثناء نومهم في منازلهم وفي خيام النازحين بشمالي القطاع، في أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الهش الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير الماضي.

وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.

وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 اكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • حماس: التوغل البري في غزة خرق جديد وخطير لاتفاق وقف إطلاق النار
  • خريس: نهجنا مقاومة
  • الفاف تترحم على شهداء الجزائر احتفالا بعيد عيد النصر
  • حزب الله: نؤكد وقوفنا الكامل والثابت إلى جانب المقاومة وأهل غزة
  • حركة فتح الانتفاضة لشفق نيوز: محور المقاومة سيفاجئ إسرائيل بعمليات غير معلنة
  • حماس: ادعاءات العدو بشأن تحضيرنا لهجوم مسبق لا صحة لها
  • 100 عام من محاولات نزع سلاح المقاومة الفلسطينية
  • حماس: الادعاءات بشأن وجود تحضيرات من المقاومة لشن هجوم على قوات الاحتلال لا أساس لها
  • حماس.. المهمة الصعبة في إقليم يتغير
  • من الريف لقمة المجد الفني.. مؤرخ موسيقي: «أم كلثوم» أيقونة خالدة تُنير دروب الأجيال الجديدة