إعلان النتائج المالية للربع الثالث لعام 2023.. إسـتـثـمار القابضة تحقق 307 مليون ريال قطري صافي الربح بزيادة 6% عن العام الماضي متضمنة حقوق الأقلية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
• الكفاءة التشغيلية ترفع الربح الإجمالي والأساسي EBITDA والربح الصافي
• بدء الأعمال الإنشائية للمشاريع التي تم توقيعها والإعلان عنها سابقاً
• حزم أعمال جديدة في المملكة العربية السعودية سوف يتم الإعلان عنها قريباً
أعلنت إستثمار القابضة عن نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2023، حيث حققت ربح صافي 307 مليون ريال قطري بزيادة 6% عن العام الماضي وبلغ الربح الأساسي EBITDA 549 مليون ريال قطري بارتفاع 36% عن العام الماضي.
وبهذه المنــاسبــة صرح رئيس مجلس إدارة إستثمـار القــــابـضـة، السيد محمد معتز الخياط: "تعكس النتائج المالية والتشغيلية خلال الربع الثالث أداء الشركة الإيجابي الذي أدى إلى زيادة ملحوظة في الأرباح.
كما قمنا خلال هذه المرحلة بتأسيس أفرع من شركاتنا في الخارج وببدء تنفيذ المشاريع التي تم الإعلان عنها في العام الحالي بهدف التوسع العمودي والأفقي للشركة على المستوى الإقليمي والدولي تحقيقاً لنمو القيمة الإستثمارية للمساهمين.
كما قد قمنا بتوقيع عدة اتفاقيات استراتيجية تشمل تنفيذ مشاريع استثمارية ضخمة في قطاع الرعاية الصحية وقطاع التطوير العقاري والسياحي والخدمات في قطر وفي الخارج، حيث ستساهم هذه المشاريع في نمو الشركة وتحقيق أهدافها الإستراتيجية.
كما نتوقع المزيد من النمو والتطور في جميع القطاعات."
كما صرح الرئيس التنفيذي لإستثمار القابضة، المهندس محمد بدر السادة:"أن الإنجازات المتميزة لإستثمار القابضة ش.م.ع.ق تعتبر بمثابة شهادة على التفاني المستمر والجهود الدؤوبة لفريق العمل وثقة مساهمينا ودعم شركائنا، حيث شهدت الشركة نمواً ملحوظاً في الربح الإجمالي بزيادة 35% والربح الأساسي EBITDA بزيادة 36% والربح الصافي بزيادة 6% من خلال الاستمرار في تطوير الكفاءة التشغيلية للشركة والإلتزام في تطوير الأعمال داخل وخارج قطر في جميع قطاعاتها."
وإذ نمضي قدمًا، فإننا نتوقع المزيد من النجاح والنمو في القطاع الرعاية الصحية حيث تلعب استثمار القابضة دورًا مباشرًا في نمو هذا القطاع من خلال مستشفى ذا فيو الذي حصد العديد من النجاحات خلال هذه السنة ونتوقع بداية مبشرة للمستشفى الكوري الطبي الذي سوف يفتح أبوابه قريباً.
أما في قطاع الخدمات وخاصة في مجال إدارة المرافق والإطعام والذي يعتبر قطاعاً أساسياً يساهم في زيادة ربحية الشركة حيث أثبت تطوره ونموه في قطر، وبناءً عليه سوف ندخل أسواق المملكة العربية السعودية في المستقبل القريب. وفي قطاع المقاولات والصناعة فقد بدأنا بتنفيذ المشاريع التي تم الاتفاق عليها مع شركات صندوق الاستثمارات العامة السعودي، كما سوف نعلن عن حزمة أعمال جديدة أخرى في الربع الرابع.
وبالنسبة لقطاع التطوير العقاري والسياحي نتوقع موسم خريف وشتاء واعد في الدوحة لجهة جميع مشاريعنا السياحية ومنها جزيرة المها و"ونتر ووندرلاند" ومنتجعاتنا الفاخرة مثل منتجع ميسان (Maysan LXR Hilton) ومنتجع كتارا هيلز (Katara Hills LXR Hilton)، هذا بالإضافة إلى توسعاتنا التي جاري العمل عليها على قدم وساق في منتجع روزوود في المالديف الذي سيكون من أفخر المنتجعات السياحية في العالم وفي مجمع "Rixos السياحي الضخم في العراق.
كل هذا ونضع نصب أعيننا رفع القيمة الاستثمارية للمساهمين الذي أصبح عددهم يفوق الـ 5000 مستثمر."
النمو الإستراتيجي للشركة من خلال:
رفع الكفاءة التشغيلية للشركة لزيادة نسبة الأرباح
نمو التطور قطاع الرعاية الصحية نتيجة نجاح "مستشفى ذا فيو" " The View Hospital" وقرب افتتاح المركز الكوري الطبي
تطور الأعمال وخاصة خدمات المقاولات المتخصصة في المملكة العربية السعودية
توقيع مذكرات تفاهم لتشغيل عدد من المستشفيات في العراق والجزائر وكازاخستان
توسيع الأعمال في الأردن
بدء الأعمال الإنشائية لمشاريع التطوير العقاري المرتقبة في العراق والمالديف
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: إستثمار القابضة ملیون ریال قطری عن العام
إقرأ أيضاً:
الخراز: تأخير إعلان نتائج الانتخابات البلدية يثير مخاوف من التزوير
ليبيا – اعتبر المحلل السياسي حمد الخراز أن التأخير في الإعلان عن نتائج الانتخابات البلدية يثير الريبة والشكوك لدى العديد من المراقبين، مشيرًا إلى أن الآلية التي اعتمدتها المفوضية العليا للانتخابات لم تكن بالمستوى المطلوب.
الخراز قال في تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز“ إن الإقبال كان ضعيفًا نسبيًا، ولم يكن يتطلب كل هذا الوقت لفرز النتائج وإعلانها، مضيفًا: “هذه التأخيرات تستوجب من مجلس النواب استدعاء رئيس المفوضية العليا للانتخابات ومساءلته، لأن ما يحدث الآن يثير مخاوف من تزوير النتائج لصالح شخصيات موالية للميليشيات في غرب البلاد أو لحكومة الدبيبة”.
وأكد الخراز أن هذا الوضع يُضعف مبدأ الشفافية في إدارة العملية الانتخابية، ويُشكل مؤشرًا خطيرًا على تأثير العوامل غير الديمقراطية، ما يجعل تأخير الإعلان عن النتائج في صالح أطراف على حساب أخرى.