وزير الخارجية يبحث تطورات غزة مع الممثل السامي للاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل.
وبحث الجانبان، تطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، في ظل استمرار التصعيد العسكري وتضرر المدنيين العزّل.
أخبار متعلقة "الصحة العالمية": المملكة وصلت لمستوى النضج الرابع في مجال تنظيم الأدويةتعرف على المنطقة التي سجلت أعلى كميات أمطار بالمملكة أمسوجرى مناقشة أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤوليته تجاه وقف كافة الأعمال العسكرية، والعودة إلى مسار السلام العادل والشامل للقضية الفلسطينية.
سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يتلقى اتصالاً هاتفياً من الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية السيد جوزيب بوريل، بحثا خلاله تطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، في ظل استمرار التصعيد العسكري وتضرر المدنيين العزّل pic.twitter.com/BWN80HwwLD— وزارة الخارجية (@KSAMOFA) October 30, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزير الخارجية السعودي وزير الخارجية الاتحاد الأوربي جوزيب بوريل قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
تقرير…المغرب هو المورد الرئيسي للاتحاد الأوروبي
من المتوقع أن تستمر واردات الاتحاد الأوروبي من الطماطم في الارتفاع بمعدل سنوي قدره 0.6٪، مع بقاء المغرب هو المورد الرئيسي. على العكس من ذلك، ستنخفض الصادرات بنسبة 0.2٪ سنويا. كما يكشف أحدث تقرير للتوقعات الزراعية للاتحاد الأوروبي الصادر عن المفوضية الأوروبية . وأفاد تقرير “التوقعات الزراعية للاتحاد الأوروبي 2024-2035″، أن ينخفض إنتاج الطماطم الطازجة خلال فصل الشتاء، مع التحول نحو زراعة أصناف أصغر. وفي الوقت نفسه، قال تقرير توقعات سوق الطماطم حتى عام 2035 إنه من المتوقع أن يظل استهلاك الطماطم الطازجة مستقرا بسبب الطلب المتزايد على الأصناف الأصغر، وخاصة الطماطم الخفيفة. في المتوسط، يتوقع التقرير، أن يظل الاستهلاك السنوي للطماطم عند 15.2 كيلوغراما للشخص الواحد. وفي المقابل، من المتوقع بأن ينمو إنتاج واستهلاك الاتحاد الأوروبي للطماطم المصنعة، مدفوعا بالطلب المتزايد على الأطعمة المصنعة. وتكشف توقعات التقرير أن يبلغ النمو 1.2٪ سنويا، ليصل إلى 23 كيلوغراما لكل مستهلك سنويا بحلول عام 2035. وتستند توقعات السوق إلى التوقعات الزراعية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2024-33، والتي تتوقع انخفاضا طفيفا في أسعار السلع الزراعية الرئيسية، وزيادة الطلب من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.