بوابة الوفد:
2025-02-06@03:50:42 GMT

ضرورة تناول الألياف كل يوم.. طبيبة تكشف مفاجأة

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

نصحت أخصائية التغذية ماريات مخينة، بضرورة تناول الألياف كل يوم فهي تزيل السموم من الجسم.

وقالت الدكتورة موخينا في إحدى المقابلات إنك تحتاج إلى تناول الألياف كل يوم موضحة الحاجة إلى مثل هذه العادة، وأشارت إلى عصير المعدة والإنزيمات وعمليا لا تدمرها، والألياف تصل إلى الأمعاء دون تغيير، والألياف الغذائية التي يتكون منها تنظف الأمعاء بشكل فعال وتنشط إخلاء الكتل الغذائية وتزيل السموم.

الألياف تبطئ إطلاق الكولسترول والسكر في الدم

ويجب أن يعتاد الإنسان على تناول الخضار والفواكه والحبوب بشكل يومي، وأوضحت ماريات موخينا لموسكو 24 أنها تحتوي على الكثير من الألياف، أي الألياف الغذائية، التي تعمل على تحسين وظيفة الأمعاء.

 

وأضافت المختصة أن الألياف تبطئ إطلاق الكولسترول والسكر في الدم، وبالتالي خفض مستوياتهما، ميزة أخرى هي قدرته على أن يكون بريبيوتيك، أي غذاء للبكتيريا المعوية المفيدة، والتي بفضلها يتم تصنيع العديد من الفيتامينات في الجهاز الهضمي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الألياف السموم تناول الألياف الألياف الغذائية الأمعاء الكولسترول

إقرأ أيضاً:

هل لـ "الكوليسترول الجيد" علاقة بالإصابة بالغلوكوما.. دراسة تكشف مفاجأة

أشارت نتائج دراسة كبيرة إلى ارتباط مفاجئ بين ارتفاع مستويات الكوليسترول "الجيد" (HDL) وزيادة خطر الإصابة بالغلوكوما، ويتناقض هذا مع الاعتقاد السائد بأن الكوليسترول الجيد (HDL) مفيد دائما للصحة.

ومن المثير للاهتمام أن الدراسة وجدت أيضا أن الكوليسترول السيء (LDL)، الذي يعد عادة ضارا بالصحة، قد يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالغلوكوما، خاصة بين الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما.

ومن المتوقع أن تؤثر الغلوكوما، وهي حالة قد تؤدي إلى تلف العصب البصري وفقدان البصر الدائم، على نحو 112 مليون شخص في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2040.

 

وركزت الدراسة على 400229 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاما من دراسة بيانات المملكة المتحدة، حيث تمت متابعة صحتهم لمدة متوسطها 14 عاما.

 

وأظهرت الدراسة أن الذين أصيبوا بالغلوكوما كانوا يميلون إلى أن يكون لديهم مستويات أعلى من الكوليسترول الجيد، وأقل من الكوليسترول السيء مقارنة بمن لم يصابوا بالغلوكوما.

 

وعلى وجه الخصوص، أظهرت الأبحاث أن الذين لديهم أعلى مستويات من الكوليسترول الجيد كانوا أكثر عرضة للإصابة بالغلوكوما بنسبة 10% مقارنة بأولئك الذين لديهم أقل مستويات من هذا النوع من الكوليسترول.

 

وعلى النقيض من ذلك، كان أولئك الذين لديهم مستويات أعلى من الكوليسترول السيء والدهون الثلاثية أقل عرضة للإصابة بالغلوكوما. وكانت كل زيادة في الكوليسترول السيء والكوليسترول الكلي والدهون الثلاثية مرتبطة بتقليل خطر الإصابة بالغلوكوما.

 

ومع ذلك، كانت هذه النتائج أكثر وضوحا لدى أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما، ولم يظهر ارتباط ذو دلالة في الأشخاص الأصغر سنا (من 40 إلى 55 عاما).

واعترف العلماء ببعض القيود في الدراسة، مثل عدم أخذ عينات دم بعد الصيام، وأن المشاركين كانوا في الغالب من أصول أوروبية، ما قد يحد من تطبيق النتائج على مجموعات عرقية أخرى.

 

وعلى الرغم من هذه القيود، فإن الدراسة تتحدى المفاهيم التقليدية حول دور الكوليسترول الجيد والسيء في صحة العين، ما يشير إلى ضرورة إعادة تقييم استراتيجيات إدارة الدهون في الدم للمرضى المعرضين لخطر الإصابة بالغلوكوما. وأكد الفريق على ضرورة إجراء دراسات إضافية لاستكشاف الآليات وراء هذه الروابط.

مقالات مشابهة

  • هل لـ "الكوليسترول الجيد" علاقة بالإصابة بالغلوكوما.. دراسة تكشف مفاجأة
  • الداخلية تكشف مفاجأة جديدة فى فيديو خطف عامل ديلفرى بالعبور
  • هنا الزاهد تكشف مفاجأة: انتظروا جزءا ثانيا من مسلسل إقامة جبرية
  • خبيرة تغذية توضح أهمية إضافة الألياف في النظام الغذائي
  • ناهد السباعي تكشف عن مفاجأة في رمضان 2025
  • ناهد السباعي تكشف مفاجأة عن رحيل الفنان أشرف عبد الغفور
  • التقلبات المناخية والصحة العقلية.. دراسة تكشف التأثير الخطير على المراهقين
  • «الأرصاد» تكشف مفاجأة في طقس الأسبوع الأول من أمشير: لا رياح ولا أمطار
  • احذر تناول هذه الأطعمة يوميا.. مرتبطة بسرطان الجهاز الهضمي
  • 6 نصائح سحرية تساعد على العناية بصحة الأمعاء| تعرف عليها