مرشح رئاسي أميركي يطالب بـ"قطع رؤوس" قادة حماس
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
طالب المرشح الرئاسي الأميركي فيفيك راماسوامي بالقضاء على قادة حركة حماس قائلا: "على إسرائيل أن تعلق رؤوس قادة الحركة على أوتاد في قطاع غزة".
وأضاف راماسوامي: "لا أحب شيئا أكثر من أن يقوم الجيش الإسرائيلي بوضع رؤوس أكبر 100 من قادة حماس على الأوتاد على طول حدود قطاع غزة لضمان عدم وقوع أحداث مماثلة لما حصل يوم هجوم 7 أكتوبر".
وتابع: "يجب على إسرائيل التخلي عن حل الدولتين".
وراماسوامي رجل أعمال أميركي و مرشح رئاسي، أسس شركة علوم الرويفانت للأدوية في عام 2014.
في فبراير 2023، أعلن راماسوامي ترشحه لترشيح الحزب الجمهوري في الإنتخابات الرئاسية سنة 2024.
ولد في سينسيناتي لأبوين مهاجرين هنديين، تخرج من كلية هارفارد بدرجة البكالوريوس في علم الأحياء وحصل لاحقا على درجة الدكتورا في القانون من كلية الحقوق بجامعة ييل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي إسرائيل راماسوامي القانون الحكومة الإسرائيلية الولايات المتحدة فلسطين إسرائيل حماس غزة الجيش الإسرائيلي إسرائيل راماسوامي القانون الحكومة الإسرائيلية الولايات المتحدة شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: مشروع إسرائيل تخريبي هدفه هيمنة مزعومة في أذهان قادة الاحتلال
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن ما فعله ويفعله الاحتلال الإسرائيلي في غزة، تجاوز حتى مفهوم الانتقام والعقاب الجماعي، إلى الإبادة بل وتدمير المجتمع الفلسطيني كلياً، بشراً وحجراً،حاضراً ومستقبلا، وبحيث تستحيل الحياةُ الطبيعية ويصبح التهجير – الذي تدفع إليه إسرائيل – مخرجاً وحيداً.
وقال أبو الغيط، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة، إن الحروب الغاشمة التي تخوضها إسرائيل في المنطقة – وبخاصة ضد لبنان وأهله – تخصم من فرص الشعوب في التنمية وتحقيق الاستدامة، وبرغم أنها تدعى أن الآخرين ليس لديهم سوى مشروعات الدمار والتخريب، فإن المشروع الإسرائيلي لا يقدم للمنطقة سوى أفق أسود ومسدود، من تعطل التنمية، وتراجع معدلات النمو، واستنزاف الطاقات والموارد، وضياع الفرص.
وشدد الأمين العام لجامعة الدول العربية، على أن المشروع الإسرائيلي هو – في جوهره – مشروع تخريب وإضعاف، يهدف تحقيق هيمنة إسرائيلية مزعومة لا وجود لها سوى في أذهان قادة الاحتلال.
وأشار أبو الغيط إلى وجود بؤراً أخرى وجراحاً مفتوحة في منطقتنا العربية أعادت معدلات التنمية وآفاقها سنيناً إلى الوراء، في السودان حرب مدمرة تأكل الأخضر واليابس، بكلفة إنسانية تفوق الاحتمال، وفي اليمن احتراب أهلي وتصاعد للفقر المدقع وتراجع لكافة معدلات التنمية في ليبيا وفي سوريا.