رشدي: نتواصل مع جميع القوى للضغط على إسرائيل لوقف هجماتها
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
صرح جمال رشدي المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية، نحن أمام موقف دولي يتصاعد في اتجاه وقف العمليات العسكرية في غزة بشكل فوري.
وقال رشدي في حوار لقناة «القاهرة الإخبارية»، نتواصل مع جميع القوى للضغط على إسرائيل لوقف هجماتها على قطاع غزة، مشددًا على إسرائيل السماح بإدخال المساعدات الإنسانية والمواد الطبية إلى قطاع غزة بشكل فوري.
وأضاف جمال رشدي، نعمل على تكثيف جهودنا الدولية والتواصل مع شركائنا لتهدئة الأوضاع في غزة، وبعض الدول تعطي إسرائيل مساحة من الوقت لإنجاز عمليتها العسكرية في غزة وترفض وقف إطلاق النار.
وأشار إلى أن، قرارات مجلس الأمن بشأن الوضع في غزة تضع إسرائيل أمام مسؤولياتها، ويوجد حاليًا مشاورات مكثفة لعقد قمة عربية لبحث التصعيد العسكري في قطاع غزة.
وتابع المتحدث، أن القمة العربية ستعطي دفعة واضحة للموقفين العربي والدولي بشأن الأوضاع في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًالمحتجزون الإسرائيليون يُطالبون نتنياهو بتحريرهم من قبصة «القسام» وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين
«رئيس جامعة الأزهر » ميداليات التخرج تحمل أعلام فلسطين
المنظمات الأهلية الفلسطينية تعرب عن تقديرها لجهود مصر لوقف العدوان على غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار غزة إسرائيل إسرائيل اليوم إسرائيل وفلسطين إسرائيلي أسير في غزة احداث فلسطين اخبار غزة اخبار فلسطين اخر اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل تضرب فلسطين اسرائيل تقصف مستشفى الاحتلال الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الجيش الاسرائيلي الشرطة الاسرائيلية الطيران الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المستوطنات الاسرائيلية المقاومة في غزة انفاق غزة تهجير سكان قطاع غزة حرب غزة حرب فلسطين حرب في قطاع غزة حصار غزة حماس وإسرائيل دولة إسرائيل الكبرى سكان قطاع غزة شمال غزة شمال قطاع غزة شمال قطاع غزة إلى جنوبه صواريخ غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة تحت القصف غزة مباشر غلاف غزة فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين حرة فلسطين ماذا يحدث فلسطين مباشر في غزة في فلسطين قصة فلسطين قصف غزة قصف قطاع غزة قضية فلسطين قطاع قطاع غزة قطاع غزة الان قطاع غزة اليوم ماذا يحدث في فلسطين مستوطنات غلاف غزة هجوم اسرائيل قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
معهد واشنطن: جماعات عراقية تقوم بالتعتيم على هجماتها ضد أمريكا
قال معهد واشنطن، إن المقاومة العراقية، تلجأ إلى استخدام أسماء جماعات وتنفيذ هجمات غير معلنة، ضد الأهداف الأمريكية لتجنب التصعيد معها.
وأشار إلى أنه منذ الهجمة الصاروخية الكبيرة لإيران على الاحتلال، في تشرين أول/أكتوبر الماضي، تحركت المقاومة العراقية لتعزيز موقف طهران الرادع وفي أثناء وقوع الهجوم، أعاد حساب شباب الإسلام وهو حساب مرتبط بـ "كتائب صرخة القدس" نشر بيان مقتضب صادر عن" الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية ".
وجاء في البيان ما يلي: "الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية "غير ملزمة بأي قيود، إذا ما تورطت قوات الاحتلال الأمريكي مجددا باستهداف أبنائنا في العراق، أو استغلال الأجواء العراقية لتنفيذ اعتداءات ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية؛ فإن ردنا حينها لن توقفه سقوف".
وقال المعهد: كثفت "المقاومة العراقية" من نشاطها، حيث بدا أنها تحذر من شن المزيد من الهجمات على إيران وهددت بمعاقبة الولايات المتحدة لدورها في تسهيل العمليات العسكرية الإسرائيلية التي استخدم فيها الأجواء العراقية.
وقد جاء الموقف الرسمي الأوضح حتى الآن من قبل "كتائب حزب الله" التي أصدرت في 27 تشرين الأول/أكتوبر تحذيرا بالتصعيد ضد الولايات المتحدة حيث قالت: "إن استخدام الأجواء العراقية لتنفيذ ضربات على منشآت إيرانية.. يمثل سابقة خطيرة لم تواجهها إيران من قبل وهو ما لم يكن ليحدث إلا بتنسيق وترتيب مسبق مع الأمريكيين الذين يفرضون سيطرتهم على الأجواء العراقية، وعلى الأمريكيين أن يدفعوا ثمن استهتارهم في استخدام المجال الجوي العراقي، وسيأتي ذلك بعون الله في وقته ومكانه المحددين".
بعد فترة وجيزة من صدور بيان "كتائب حزب الله"، بدأت منصات التواصل الاجتماعي التابعة للمقاومة في نشر أنباء عن قاعدة التنف الأمريكية في سوريا. وقد أعلنت إحدى جماعات الواجهة الجديدة وهي المقاومة الإسلامية في العراق الثوريون مسؤوليتها عن الهجوم.
ولفت إلى أن تنظيم "الثوريون" هو جماعة واجهة حديثة النشأة، ظهرت بعد أن أوقفت" كتائب "حزب الله"، التي تعمل تحت اسم "المقاومة الإسلامية في العراق"، هجماتها ضد أهداف أمريكية في سوريا والعراق.
وكانت "كتائب حزب الله" قد قادت في وقت سابق هجومًا على قاعدة "البرج 22" في الأردن، أسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد من القوات الأمريكية. وردا على ذلك، تلقت "كتائب حزب الله" ضربات أمريكية، ما دفعها إلى وقف عملياتها مؤقتا لتجنب المزيد من التصعيد.
وباستثناء هجوم "الثوريون" على قاعدة "التنف"، لم تتبن أي منصة من منصات "المقاومة" الهجمات التي استهدفت الولايات المتحدة في سوريا.
ويبدو أن استخدام اسم "ثوريون" الجديد جاء استباقا للضربات الأمريكية المحتملة، كجزء من محاولة هذه الجماعات خلق حالة من الغموض وتوفير غطاء لاستمرار هجماتها على القواعد الأمريكية. ويبدو أن هذه الاستراتيجية تهدف إلى إخفاء التورط المباشر للجماعات المعروفة في الهجمات، مما يمنحها قدرا إضافيا من الإنكار المعقول.