الكنيسة توقع بروتوكول تعاون مع بنك مصر لتقديم خدمات الدفع بموقعها الرسمي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
وقع اليوم الاثنين بروتوكول تعاون بين الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وبنك مصر لتقديم خدمات الدفع والتحصيل الالكتروني، وذلك لإتاحة خدمات الدفع والتحصيل الالكتروني على الموقع الالكتروني الرسمي الخاص بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
حضر توقيع البروتوكول قداسة البابا تواضروس الثاني، والسيد محمد الأتربي رئيس مجلس إدارة بنك مصر.
وَقَّع البروتوكول القمص سرجيوس سرجيوس وكيل عام البطريركية، وعاكف المغربي نائب رئيس مجلس إدارة بنك مصر.
تأتي الشراكة مع بنك مصر في إطار اهتمام الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالتحول الرقمي وتعزيز جهود الشمول المالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بنك مصر الكاتدرائية المرقسية التحصيل الإلكتروني بنک مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: الله خططه أقوى من تقديرنا لمستقبلنا
ترأس اليوم رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، ثاني أيام النهضة الروحية تحت عنوان "لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ (أعمال ٤ : ١٢)"، بالشراكة مع كنيسة الأمم، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
أمثلة من الكتاب المقدسوقال رئيس الأساقفة في كلمته:"كثيرًا ما نضع لأنفسنا توقعات ونخطط لمستقبلنا وفقًا لما نراه ممكنًا، لكن الله لديه خطة أعظم. هذا ما رأيناه في حياة سي. إس. لويس، الذي رغم أنه لم يكن يتوقع أن يكون من أعظم المدافعين عن الإيمان المسيحي، إلا أن الله قاده ليصبح من أهم الكُتّاب المسيحيين. فالتوقعات البشرية قد تكون محدودة، لكن قوة الله قادرة أن تصنع العجائب".
وأضاف رئيس الأساقفة: "في سفر اعمال الرسل أصحاح ٤، نرى معجزة شفاء الأعرج على يد بطرس ويوحنا، اللذان كانا من أقرب التلاميذ للمسيح، الأعرج لم يحصل على المال كما كان يتوقع، لكنه نال هدية أعظم بكثير وهي شفاءً كاملاً. في حياتنا أيضًا، عندما نأتي إلى الله بتوقعات محدودة، قد يمنحنا ما هو أعظم مما كنا نتصور".
واختتم رئيس الأساقفة: اسم يسوع ليس مجرد اسم ننطقه، بل هو القوة التي تمنح الحياة، والشفاء، والخلاص. عندما نعلن اسم يسوع بإيمان، فإننا نعلن سلطانه على كل ظروف حياتنا، لأنه الاسم الذي تنحني له كل ركبة في السماء وعلى الأرض. في سفر أعمال الرسل ٤:١٢، يعلن بطرس الرسول بوضوح: "وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ ٱلْخَلَاصُ. لِأَنْ لَيْسَ ٱسْمٌ آخَرُ تَحْتَ ٱلسَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ ٱلنَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ."
الصحة: تخصيص عيادة للعقر وتوفير الأمصال واللقاحات بمستشفى حميات الخارجة