قالت شركة مصر للطيران، التابعة لوزارة الطيران المدني، إن مصر استضافت  الدورة الأولى لمجلس الإدارة العالمي لأندية الليونز Lions International لعام 2023\2024 وذلك بالتنسيق مع منظمة الأمم المتحدة.

التركيز على المشروعات الإنسانية والتنمية المجتمعية

وأضافت شركة مصر للطيران في بيان صحفي، اليوم، أن مجلس الإدارة العالمي لأندية الليونز يهدف إلى التركيز على المشروعات الإنسانية والتنمية المجتمعية وتمويل المشروعات، ويمتد نشاطها إلى ما يقرب من 180 دولة حول العالم، لافتة إلى أن الشركة هي الناقل الرسمي للدورة الأولى من خلال توقيع برتوكولي تعاون بين مجلس الإدارة العالمي لأندية الليونز وشركة مصر للطيران للخطوط الجوية وقطاع السياحة «الكرنك».

تقديم كل التسهيلات اللازمة من الطاقم الطائر

وأشارت الشركة إلى أنه تم تقديم كل التسهيلات اللازمة من الطاقم الطائر والعلاقات العامة لضيوف المؤتمر على متن رحلات الناقل الوطني مصر للطيران وعلى رأسهم الدكتورة Patti Hill رئيس المجلس وممثلين من 50 دولة من كل أنحاء العالم، كما قدمت الأسواق الحرة لمصر للطيران تخفيضات على منتجاتها لأعضاء المؤتمر واحتفلت بهم أمام منفذ الأسواق الحرة بالمطار، فضلاً عن وضع العلامة التجارية لمصر للطيران على الحقائب الخاصة بالمؤتمر.

وفي حفل الختام وجه أعضاء المجلس الشكر لمصر للطيران على حسن المعاملة في رحلتي الذهاب والعودة وتقديم كل التسهيلات والخدمات لضيوف المؤتمر، كما تم تقديم درع تذكاري من إدارة أندية الليونز لـ لمياء شنن، مستشار رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للسياحة والأسواق الحرة، تقديرًا لجهودها في استضافة هذه الدورة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر للطيران الكرنك الأسواق الحرة مصر للطیران

إقرأ أيضاً:

بيروت تقدم شكوى لمجلس الأمن حول استهداف إسرائيل "المتواصل والمتعمد" للجيش اللبناني

قدمت بيروت شكوى إلى مجلس الأمن الدولي حول استهداف إسرائيل "المتواصل والمتعمد" للجيش اللبناني منذ بدء حربها على البلاد في 8 أكتوبر 2023.

 

وفي بيان، قالت وزارة الخارجية والمغتربين إنها أوعزت لبعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك تقديم شكوى جديدة أمام مجلس الأمن الدولي "ردا على استهداف إسرائيل المتواصل والمتعمد للجيش اللبناني منذ بدء عدوانها على لبنان في 8 أكتوبر 2023 والذي تصاعد بشكل ملحوظ خلال الأسابيع الماضية".

 

وفندت الشكوى "الاعتداءات الخطيرة على الجيش ومراكزه وآلياته التي سجلت في الفترة من 17 ولغاية 24 نوفمبر 2024 في قرية الماري، والصرفند، وطريق برج الملوك–القليعة، والعامرية في جنوب لبنان والتي أدت الى مقتل 10 عناصر من الجيش وجرح 35 آخرين، بينهم حالات حرجة".

 

ودعا لبنان في شكواه الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجيش واعتبارها "خرقا فاضحا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة والقرارات الدولية لا سيما القرار 1701 حيث يشكل الجيش اللبناني الركيزة الأساسية في تطبيق هذا القرار وضمان الأمن والاستقرار المستدام في جنوب لبنان من خلال بسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها وحدودها المعترف بها دوليا بالتعاون الوثيق مع قوات اليونيفيل".

 

وشدد لبنان على أن استهداف الجيش "يقوض بشكل خطير الجهود الدولية المبذولة حاليا للتوصل إلى وقف إطلاق النار، ويضعف مساعي الوساطة الجارية والهادفة إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة، كما يعد رسالة واضحة من إسرائيل برفضها أي مبادرات للحل، وإصرارها على التصعيد العسكري بدلا من الدبلوماسية".

 

ومنذ بدء المواجهات بين "حزب الله" وإسرائيل قبل نحو عام تعرض الجيش اللبناني لاستهدافات إسرائيلية متكررة.

 

وكان الجيش اللبناني قد أفاد بمقتل 45 جنديا من عناصره حتى اللحظة جراء الضربات الإسرائيلية التي أدت أيضا إلى إلحاق أضرار بمبانيه وتدمير ممتلكاته.

 

دميتري : نقل أسلحة نووية إلى كييف يعادل الاستعداد لصراع نووي مع روسيا 

 

حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري ميدفيديف، من أن أي قرار لنقل أسلحة نووية إلى أوكرانيا سيكون بمثابة خطوة نحو إشعال صراع نووي مع روسيا، جاء ذلك في تصريحات جديدة أطلقها ميدفيديف، الذي شدد على أن مثل هذه التحركات ستُعتبر تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الروسي، وستواجه برد حاسم. 

 

وقال ميدفيديف: "نقل الأسلحة النووية إلى كييف ليس مجرد تصعيد خطير، بل إعلان استعداد لصراع نووي مع روسيا"، وأكد أن موسكو تتابع عن كثب التحركات الغربية في هذا الشأن، محذرًا من تداعيات كارثية على الأمن العالمي إذا تم تجاوز ما وصفه بـ"الخطوط الحمراء". 

 

وشدد ميدفيديف على أن روسيا، التي تمتلك أكبر ترسانة نووية في العالم، لن تقف مكتوفة الأيدي إذا تم اتخاذ قرارات مماثلة من قبل الدول الغربية، وأضاف: "الرد الروسي سيكون سريعًا وقاسيًا، ولن يكون هناك مجال للتهاون في حال تهديد أمننا القومي". 

 

تأتي تصريحات ميدفيديف في ظل تصاعد التوترات بين روسيا والغرب على خلفية الدعم العسكري المقدم لأوكرانيا، الذي يشمل تزويد كييف بأسلحة متطورة لمواجهة العمليات العسكرية الروسية، وأثارت هذه التحركات انتقادات روسية متكررة، حيث ترى موسكو أن الدعم الغربي يشعل الصراع ويؤخر أي جهود لحل الأزمة سياسيًا. 

 

وفي الوقت الذي يواصل فيه الغرب دعم أوكرانيا، تعكس هذه التصريحات تصعيدًا جديدًا في الخطاب الروسي، مما يثير مخاوف من احتمال توسع المواجهة إلى مستويات أكثر خطورة، قد تشمل استخدام أسلحة دمار شامل، وهو ما قد يشكل تهديدًا للأمن الدولي برمته.

مقالات مشابهة

  • بيروت تقدم شكوى لمجلس الأمن حول استهداف إسرائيل "المتواصل والمتعمد" للجيش اللبناني
  • اليوسف يتوجه إلى قطر للمشاركة باجتماع مجلس الدفاع الخليجي المشترك
  • سكرتير عام كفرالشيخ : دعم وتسهيلات لأصحاب مزارع إنتاج بيض المائدة المتوقفة
  • باسل رحمي: جهاز تنمية المشروعات يعمل على تقديم مختلف آليات التمويل للمشروعات الصغيرة
  • أرباح بـ 15 مليون دولار.. تفاصيل اجتماع "إفريقية النواب" مع رئيس شركة مصر للطيران
  • بالصور.. محافظ الأقصر يشهد المؤتمر الـ11 للموردين الأجانب بمشاركة 170 شركة عالمية
  • بمشاركة 170 شركة عالمية.. انعقاد المؤتمر الحادي عشر للموردين الأجانب بالأقصر
  • وزارة العمل تشارك باجتماع مجلس إدارة جهاز تشغيل الخريجين بالدقهلية
  • «المؤتمر»: المشروعات القومية الكبرى خير دليل على نجاح مصر في مواجهة الشائعات
  • حزب المؤتمر: المشروعات القومية الكبرى تؤكد نجاح مصر في مواجهة الشائعات