قبل ساعات من الإعلان الرسمي.. تسريب اسم الفائز بالكرة الذهبية 2023
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
زنقة 20 | وكالات
كشف خبير سوق انتقالات لاعبي كرة القدم الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو، أن كل المؤشرات تؤكد أن الأرجنتيني ليونيل ميسي سيحصل على الكرة الذهبية الثامنة في مسيرته مساء اليوم الاثنين.
ومن المنتظر أن يعلن عن اسم الفائز بالجائزة الفردية المرموقة التي تقدمها مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية المتخصصة، في حفل سيقام مساء اليوم الاثنين في مسرح “دو شاتليه” بالعاصمة الفرنسية باريس.
وقبل ساعات من الإعلان الرسمي، نشر رومانو صورة معدلة بـ”الفوتوشوب” لميسي وهو يضع قدمه على الكرة الذهبية، وكتب “سيتم الإعلان عن فوز ليونيل ميسي بالكرة الذهبية الليلة.. سيتوج بالكرة الذهبية رقم 8 في مسيرته كما هو متوقع”.
وأضاف: “الحفل في باريس، كل شيء جاهز لذلك (لتتويج ميسي)”.
ويعد ميسي، الذي غادر باريس سان جيرمان الفرنسي الصيف الماضي إلى إنتر ميامي الأمريكي، المرشح الأوفر حظا للفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا العام للمرة الثامنة (رقم قياسي)، بعد أن قاد الأرجنتين إلى التتويج بكأس العالم العام الماضي في مونديال قطر.
ويعتبر المهاجم النرويجي إيرلينغ هالاند منافس ميسي الرئيس على الجائزة بعد تسجيله 52 هدفا في 53 مباراة في مختلف المسابقات ليساهم بشكل كبير في إحراز فريقه مانشستر سيتي ثلاثية نادرة في دوري أبطال أوروبا والدوري الإن;ليزي الممتاز وكأس إنكلترا الموسم الماضي.
وضمت قائمة المرشحين للجائزة المرموقة هذا العام 30 لاعبا وهم كالتالي:
الأرجنتيني جوليان ألفاريز (مانشستر سيتي)
الإيطالي نيكولو باريلا (إنتر ميلان)
الإنجليزي جود بيلينغهام (بروسيا دورتموند سابقا وريال مدريد حاليا)
الفرنسي كريم بنزيما (ريال مدريد سابقا – الاتحاد السعودي حاليا)
المغربي ياسين بونو (حارس مرمى إشبيلية سابقا والهلال السعودي حاليا)
الجيكي كيفين دي بروين (مانشستر سيتي)
البرتغالي روبن دياز (مانشستر سيتي)
الفرنسي أنطوان غريزمان (أتلتيكو مدريد)
الألماني إلكاي غوندوغان (برشلونة حاليا ومانشستر سيتي سابقا)
الكرواتي يوشكو غفارديول (مانشستر سيتي حاليا – لايبزيغ سابقا)
النرويجي إيرلينغ هالاند (مانشستر سيتي)
الإنجليزي هاري كين (توتنهام سابقا – بايرن ميونخ حاليا)
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
التطبيق الرسمي خلال ساعات.. زيادة الإيجار القديم رسميا لهذا الفئات
يبدأ المخاطبون بأحكام قانون الإيجار القديم ، في زيادة الأجرة السنوية وفقا لنص القانون الصادر في 10 مارس 2022 والذي يتضمن زيادة سنوية 15% لمدة ٥ سنوات تنتهي بإنهاء العلاقة الإيجارية بين المالك والمستأجر.
زيادة الإيجار القديموفقًا لقانون الإيجار القديم، بدأ في مارس 2022 زيادة القيمة الإيجارية للأماكن الخاضعة لأحكامه خمسة أمثال القيمة، على أن تخضع الإيجارات لزيادة سنوية دورية بنسبة 15% على آخر قيمة قانونية مستحقة.
كما سيتم إنهاء العلاقة الإيجارية في 2027، باعتبار أن القانون نص على إنهاء عقود الإيجار القديم بعد خمس سنوات من تاريخ بدء العمل به والذي كان في مارس 2022، ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين على غير ذلك. و
بانتهاء هذه المدة، يصبح المستأجر ملزمًا بإخلاء المكان وتسليمه إلى المالك، وإلا يحق للأخير اللجوء إلى القضاء لإصدار أمر بطرد الممتنع دون الإخلال بحقه في التعويض.
تطبيق زيادة الإيجار القديمتطبق زيادة الإيجار القديم، على الأشخاص الاعتباريين في القانون، وهم محددون في 6 حالات فقط، هي التي ستقوم بتسديد القيمة الإيجارية مضافة إليها نسبة الزيادة المقررة بالقانون الخاص بـ ببعض الإجراءات ومواعيد إخلاء الأماكن المؤجرة للأشخاص الاعتبارية لغير غرض السكنى فى ضوء الآثار والتداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا المستجد.
التطبيق يشمل الهيئات والطوائف الدينية التي تعترف لها الدولة بشخصية اعتبارية، إضافة إلى هيئة الأوقاف، وكذلك الشركات التجارية والمدنية، والجمعيات والمؤسسات والأحزاب المُنشأة وفقا” للأحكام النافذة، أما الحالة السادسة فهي كل مجموعة من الأشخاص أو الأموال تثبت لها الشخصية الاعتبارية بمقتضى القوانين النافذة.
وحدد القانون نسبة زيادة الإيجار القديم وعقوبة غير الملتزمين، حيث نص على أنه تكون الزيادة 15% وذلك بشكل دوري، بعد الزيادة الأولى التي كانت 5 أمثال القيمة الإيجارية الساربة قبل إصدار القانون.. وقد وضع القانون عقوبة لمن يتخلف أو يمتنع عن تطبيق الزيادة، حيث إنه وفقًا للقانون يتم طرد المستأجر نهائيًا وذلك بعد حكم قضائي يصدر في هذا الشأن.
موقف الوحدات السكنية من الزيادةلا تطبق زيادة الإيجار القديم على الوحدات السكنية، وذلك لأن القانون لا يشملها، بينما تستعد الحكومة لمناقشة مشروع قانون خاصة بالإيجار القديم للوحدات السكنية.
يأتي ذلك بعد حكم المحكمة الدستورية بعدم دستورية ثبات الأجرة، والذي يترتب عليه ضرورة صدور قانون جديد قبل نهاية دور الانعقاد الجاري في شهر يوليو.