الضربات تتوالى.. تعرف على خسائر كرة الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
شهدت الحرب التى يشنها الكيان الصهيونى على دولة فلسطين عامة وقطاع غزة خاصة، خسائر كبيرة على جميع المستويات فى جميع التخصصات ومنها كرة القدم فى دولة الاحتلال الإسرائيلى.
حيث أوقفت الحرب الإسرئيلية على غزة، مسابقة الدورى لكرة القدم، وما ترتب عليه تعليق جميع الأنشطة الرياضية، وتعليق مشاركة فرق الكيان الصهيونى فى الدورى الأوروبى ودورى المؤتمر.
وتم تعليق جميع مبارايات فريق ماكابي حيفا فى الدورى الأوروبى، مع فريق فياريال الإسبانى، وفى نفس الوقت تم تعليق مشاركة مكابى تل ابيب فى مسابقة المؤتمر الأوروبى.
ومع الوقت سيتم إلغاء جميع مبارياتهم فى دورى المجموعات بالبطولتين الأوروبيتين، وذلك لما تترتب عليه نتائج المجموعات فى التأهل للأدوار الإقصائية.
كما تم تعليق ايضاً مشاركة المنتخب الصهيونى فى التصفيات المؤهلة لبطولة "يورو 2024" على مستوى المنتخبات.
وكل تلك التعليقات كبَّدت المعلنين والرعاة خسائر فاضحة تقدر بمئات الملايين من الدولارات، وعلى أثرها انسحبت كثير من شركات الرعاة من الكيان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكيان الصهيوني وقطاع غزة دولة الاحتلال الإسرائيلي حرب غزة
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ومفوضة الاتحاد الأوروبى للمتوسط
اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ومفوضة الاتحاد الأوروبى للمتوسط
جرى اتصال هاتفى بين الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع السيدة دوبرافكا سويتشا مفوضة الاتحاد الأوروبي للمتوسط اليوم الخميس، وذلك في إطار التعاون المشترك لدعم العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى.
أعرب الوزير عبد العاطى خلال الاتصال عن الحرص على مواصلة التعاون مع المفوضة الأوروبية لتنفيذ المحاور الستة للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبى، بما في ذلك الشق الاقتصادي من الشراكة الاستراتيجية والتطلع لصرف الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية بقيمة ٤ مليار يورو المقدمة لمصر، مرحبًا باعتماد البرلمان الأوروبي في الأول من إبريل ٢٠٢٥ لقرار تقديم الشريحة.
كما أعرب السيد وزير الخارجية عن التطلع لمواصلة التعاون المشترك لتشجيع الاستثمارات الأوروبية بمصر على ضوء الأولوية التي توليها الحكومة المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية.
كما تطرق إلى ملف الهجرة حيث أكد وزير الخارجية على أهمية ربط الهجرة بالتنمية ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية وتعزيز الشراكة في مجال الهجرة النظامية، على ضوء الأعباء التي تتحملها الحكومة المصرية ارتباطًا باستضافة ملايين اللاجئين والمهاجرين وطالبى اللجوء.