مصطفى يونس يهاجم موديست بعد مواجهة صن داونز
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
هاجم مصطفى يونس، لاعب الأهلي ومنتخب مصر السابق، الفرنسي أنتوني موديست، بعد المستوى المتواضع الذي ظهر عليه خلال مواجهة المارد الأحمر أمام صن داونز، ضمن منافسات ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة الدوري الإفريقي.
وأكد يوسف أن موديست لم ينجح في تقديم أي شيء مع الأهلي خلال الفترة الحالية، على الرغم من أنه أسم كبير في أوروبا.
وأشار إلى أن اللاعب حاليًا لا يقدم أي شيء للفريق داخل الملعب، حيث أنه متواجد مع الفريق منذ شهر ونصف ولم يشارك في 90 دقيقة
مصطفى يونس: أنتوني موديست ليس لديه ما يقدمه مع الأهليوواصل: "المهاجم الفرنسي ليس لديه ما يقدمه مع المارد الأحمر، بالطبع موديست يعد أسم كبير في أوروبا".
وأضاف: "خلال الفترة الحالية موديست لا يقدم أي شيء للفريق تمامًا داخل الملعب، كما أن اللاعب متواجد منذ شهر ونصف ولم يشارك في 90 دقيقة كاملة".
وأوضح متسائلًا: "هل من الممكن أن يكون هناك لاعب على دكة البدلاء بملايين الدولارات؟".
وأكمل: "يوجد لاعبون في أوروبا أعمارهم 16 سنة ويشاركون مع برشلونة، السن غير مؤثر في مشاركة أي لاعب".
الجدير بالذكر أن الأهلي تلقى خسارة من صن داونز من بهدف نظيف، ضمن منافسات ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة الدوري الإفريقي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى منتخب مصر موديست أنتوني موديست صن داونز بطولة الدوري الأفريقي
إقرأ أيضاً:
النصر يقدم عرضًا مغريًا لضم لاعب بورنموث الإنجليزي
نواف السالم
يستهدف نادي النصر التعاقد مع أحد نجوم نادي بورنموث الإنجليزي لدعم صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات المقبلة.
وأكد موقع “talksport” أن الغاني أنطوان سيمينيو، لاعب بورنموث، أصبح هدفًا لنادي النصر في حال فشله في ضم مواطنه محمد قدوس من وست هام يونايتد الإنجليزي.
وأضاف الموقع أن النصر يستعد لتقديم عقد ضخم للنادي الإنجليزي لضم اللاعب الغاني الذي يمتد عقده مع الفريق حتى عام 2028.
وذكر الموقع أيضًا أن سيمينيو بات ضمن قائمة مختصرة تضم ثلاثة لاعبين من الدوري الإنجليزي الممتاز، اختارها النادي السعودي إلى جانب جناح برايتون كاورو ميتوما وقدوس.
وحدد مسؤولو بورنموث ثمناً ضخماً لبيع عقد سيمينيو، يبلغ 75 مليون جنيه إسترليني، للحفاظ عليه من اهتمام كبار أندية الدوري الإنجليزي.
وارتبط اسم سيمينيو، صاحب الـ25 عاماً، بأندية الدوري الإنجليزي مثل ليفربول وتشيلسي، وسط رفض إدارة بورنموث التفريط في خدماته.