رئيس حقوق النواب: تواصل مع برلمانات العالم لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قال النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، وجود تواصل مع عدد من البرلمانات العالمية من أجل دعم القضية الفلسطنية، وأن جميع ما سيخرج عنه الاجتماع اليوم مع المجلس القومي لحقوق الإنسان ومؤسسات المجتمع المدني بشأن توثيق الجرائم الاسرائيلية بحق الفلسطنين، سيكون أمامهم.
أضاف "رضوان" أن لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب سيكون في انعقاد دائم خلال الفترة القادمة من أجل انهاء ملف توثيق الجرائم، وسيكون هناك زيارات للبرلمانات المختلفة وعرض الرؤية المصرية.
و لفت رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، علي أنه ليس هناك تحيز حيال أي منظمة حقوقية تدعم القضية الفلسطنية، بل نستنفر جميع الجهود العربية والافريقية لمساندة القضيه الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب»: مراجعة قوائم الإرهاب يعكس التزام الدولة بقيم العدالة
قال النائب عمرو القطامي عضو مجلس النواب، إن توجيه الرئيس السيسي للنيابة العامة بمراجعة قوائم المدرجين على قوائم الإرهاب يعكس التزام القيادة بقيم العدالة، وتأكيد إعلاء مبدأ الحقوق والحريات، وخطوة جادة نحو تعزيز الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
وتابع في بيان: «توجيه يؤكد أن مصر وطن يسع الجميع ما لم تلوث أيديهم بالدماء، وفي نفس الوقت تأكيد على التزام القيادة السياسية بإعلاء قيم العدالة وإتاحة الفرصة لمن توقف نشاطهم غير المشروع للعودة إلى المجتمع كأفراد فاعلين والدمج في كل الأنشطة والفعاليات».
تحقيق التوازن بين متطلبات الأمن القومي واحترام حقوق الأفرادأشار إلى أن هذه الخطوة تأكيد أيضا على تحقيق التوازن بين متطلبات الأمن القومي واحترام حقوق الأفراد، وأن رفع أسماء 716 شخصاً من قوائم الإرهاب، تطبيق عملي وفعال لمتطلبات الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وفي نفس الوقت يعكس حرص القيادة السياسية على مراجعة المواقف بدقة وموضوعية ما يسهم في تهيئة مناخ مستقر يدعم العدالة الاجتماعية ويسهم في دمج الأفراد بالمجتمع.
وأكد النائب عمرو القطامي أن إعادة دمج الأشخاص في المجتمع بصورة كاملة يفتح الباب أمامهم للمشاركة الفاعلة في بناء الوطن، إضافة إلى أن هذه الخطوة تعزيز سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، داعياً إلى استمرار هذا النهج في مراجعة ملفات أخرى مشابهة بهدف تحقيق العدالة الكاملة وبناء مجتمع أكثر انسجاماً وقدرة على مواجهة التحديات.