تضبط 4 أطنان لحوم مصنعة مضاف إليها ألوان صناعية غير مصرح بها بالخانكة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
شن مكتب مراقبة الأغذية بالخانكة حملة تفتيشية علي أحد المنشآت الغذائية وتم ضبط الأصناف التالية:
▪︎ 50 كرتونة كفتة بوزن 350 كجم
▪︎ 100 كرتونة بانيه بوزن 960 كجم
▪︎ 200 كرتونة برجر بوزن 2400 كجم
وقد تم سحب عينات من المنتجات الغذائيه المذكورة ، وتبين من فحصها معملياً ؛ إضافة ألوان صناعية غير مصرح بها .
كمًا تم اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفات الموجودة بالمنشأة
وعرض محضر الضبط على النيابة العامة للنظر والتصرف.
جاء ذلك تحت إشراف د.محمد علي مدير إدارة الأغذية بالقليوبية ، ا. سامي رجب مراقب عام الأغذية بالقليوبية، وشريف الغرياني مراقب اول الاغذية بالخانكة، ومفتشي الأغذية، وبناء علي توجيهات ا.د حموده عيد الجزار وكيل وزارة الصحة ، بتكثيف الرقابة علي المنشآت الغذائية ، وتحت إشراف د. فاطمة عبد المنعم مدير عام الطب الوقائي
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عروس تنتقم من ضيوف زفافها بطريقة غريبة بعد فشل هدية الحب
خاص
تحولت عروس أمريكية إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصرف غريب قامت به للانتقام من ضيوف حفل زفافها، الذين فشلوا في تنفيذ طلبها بإنشاء لوحة فنية تذكارية كهدية عاطفية للحفل.
ووفقًا لصفحة “ذا لوفتون”، وهو مكان فاخر لإقامة حفلات الزفاف في الولايات المتحدة، فإن الضيوف لم يفهموا المهمة المطلوبة منهم.
وكانت العروس قد طلبت من ضيوف حفل الاستقبال المشاركة في رسم لوحة فنية تجريدية بألوان مدمجة كتذكار ليوم زفافها، حيث وزعت عليهم تعليمات وأمثلة محددة لتنفيذ العمل الفني.
وقد وُفرت لهم ألوان طلاء تشمل درجات من الأخضر والبيج والبني لتحقيق الرؤية الفنية التي أرادتها العروس.
وبدلًا من اتباع التعليمات، قام الضيوف برسم ما يريدون، متجاهلين التوجيهات المحددة، فظهرت على اللوحة رسومات لأشجار وقلوب وتعرجات وحيوانات وأطفال صغيرة، مما أثار غضب العروس التي كانت تتوقع لوحة تجريدية متناسقة.
وعندما رأت العروس النتيجة النهائية، اشتعلت غضبًا وقامت بسكب ألوان الطلاء بالكامل على اللوحة، ثم قررت الانتقام بإشعال النيران فيها، كما طلبت من القاعة التوقف عن تقديم الطعام والمشروبات للضيوف، مما أثار ذهول الحضور.
من جانبهم، تعامل فريق وسائل التواصل الاجتماعي الخاص بالقاعة مع الموقف بروح مرحة، حيث كتبوا: “لنكن صادقين، الضيوف لا يقرؤون أبدًا!”، في إشارة إلى أن الضيوف غالبًا ما يتصرفون وفقًا لرغباتهم الشخصية بغض النظر عن التعليمات المحددة.