يمانيون:
2025-01-23@06:51:08 GMT

قافلة أعناب من أبناء بني حشيش للمرابطين في الجبهات

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

قافلة أعناب من أبناء بني حشيش للمرابطين في الجبهات

يمانيون/ صنعاء سير أبناء عزلة سعوان بمديرية بني حشيش محافظة صنعاء اليوم قافلة من الأعناب، دعما واسنادا للجبهات.
وخلال تسيير القافلة التي تعد الـ17 تقدمها مديرية بني حشيش من بداية موسم العنب، بحضور مدير المديرية راجح الحنمي، ومسؤول الحشد والتعبئة بالمديرية عدنان البحري ورئيس جمعية سعوان سيف السقاء، أكد المشاركون الاستمرار في دعم وإسناد الجبهات بالمال والرجال وحتى تحرير كامل الأراضي اليمنية.


واعتبروا بذلهم وعطائهم واجب في سبيل تحرير الأراضي اليمنية من دنس المحتل.. مثمنين دور الأبطال المرابطين في الجبهات دفاعا عن الوطن، مؤكدين أن قوافل المدد، تعبير عن مكانتهم في قلوب المواطنين. # مديرية بني حشيش#قافلة أعنابالمرابطين في الجبهاتمحافظة صنعاء

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: بنی حشیش

إقرأ أيضاً:

إطلاق طاقم السفينة “جلاكسي ليدر”.. قراءة في أبعاد الخطوة اليمنية وتداعياتها الإقليمية 

الجديد برس|

مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الرابع، برزت خطوة يمنية جديدة بإطلاق طاقم السفينة الإسرائيلية “جلاكسي ليدر”، مما أثار تساؤلات حول أبعاد هذه الخطوة وتداعياتها الإقليمية والدولية.

العملية اليمنية التي دشنت في نوفمبر ٢٠٢٣، والتي توجت باحتجاز “جلاكسي ليدر”، أظهرت مدى الحرفية والالتزام في تنفيذ قرارات صنعاء بحظر الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر. السفينة، التي تعود ملكيتها لرجل الأعمال الصهيوني رامي إنغر، كانت جزءًا من سلسلة عمليات استهدفت نحو ٢٠٤ سفن مملوكة للاحتلال الإسرائيلي أو لشركات داعمة له.

أهداف الخطوة اليمنية 

إطلاق طاقم السفينة يأتي في سياق دعم المقاومة الفلسطينية سياسيًا، ويؤكد على الطابع الإنساني للعمليات اليمنية، التي طالما ارتبطت برفع الحصار عن غزة ووقف الحرب. من خلال هذه الخطوة، ترسل صنعاء رسالة واضحة مفادها أن عملياتها لم تكن عدائية بل كانت تهدف للضغط على الاحتلال لإنهاء عدوانه وحصاره.

كما تسعى اليمن إلى نزع ذرائع التصعيد من الاحتلال وحلفائه، ومنع أي محاولات لتبرير خطوات عدائية جديدة ضد المنطقة. بوقف العمليات العسكرية ضد الملاحة الإسرائيلية، تُلقي صنعاء الكرة في ملعب الاحتلال، ما يعقّد أي مساعٍ لإعادة الحرب أو الحصار على غزة.

التداعيات الجيوسياسية 

إقليمياً، تمثل الخطوة خطوة أولى نحو إعادة الاستقرار إلى البحر الأحمر والمناطق المحيطة، وقطع الطريق أمام القوى الأجنبية الساعية إلى عسكرة البحر الأحمر بذريعة حماية الملاحة الدولية.

إطلاق الطاقم يعيد الملاحة في البحر الأحمر إلى طبيعتها قبل بدء العمليات في نوفمبر ٢٠٢٣، ويُظهر صنعاء كلاعب إقليمي قادر على التأثير دون اللجوء إلى التصعيد غير المبرر.

الخطوة اليمنية، التي نُفذت بوساطة عمانية وبتنسيق مع المقاومة الفلسطينية، تعكس أيضاً تماسك محور المقاومة في مواجهة الاحتلال، وتُظهر حجم التنسيق العالي بين أطرافه في دعم القضايا العربية والإسلامية الكبرى.

رسالة إلى المجتمع الدولي 

هذه الخطوة تُعيد التأكيد على أن اليمن بات لاعباً فاعلاً في المعادلات الإقليمية، وأنه قادر على فرض قواعد جديدة، خاصة عندما يتعلق الأمر بقرارات سيادية تستهدف تحقيق العدالة ودعم الشعوب المستضعفة. من جهة أخرى، تُعري الحملة الإعلامية التي حاولت تصوير العمليات البحرية اليمنية كأعمال “قرصنة”، وتظهر أنها كانت جزءًا من مشروع أكبر لدعم غزة وإنهاء معاناتها.

بهذه الخطوة، لا تكتفي صنعاء بإنهاء صفحة من التصعيد، بل تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التوازنات الإقليمية، ما يضع الاحتلال وحلفاءه في مواجهة واقع جديد يصعب تجاوزه دون مراجعة استراتيجياتهم السابقة في التعامل مع القضايا العربية والاسلامية.

مقالات مشابهة

  • إطلاق طاقم السفينة “جلاكسي ليدر”.. قراءة في أبعاد الخطوة اليمنية وتداعياتها الإقليمية 
  • تدشين مشاريع التمكين الاقتصادي في مديرية بني حشيش بصنعاء
  • صنعاء.. تدشين فعاليات إحياء ذكرى الشهيد القائد في مديرية بني مطر
  • هيئة رعاية أسر الشهداء تدشن مشاريع التمكين الاقتصادي في مديرية بني حشيش بصنعاء
  • ارتفاع لأسعار الذهب في الاسواق اليمنية
  • صنعاء.. مناورة لخريجي دورات طوفان الأقصى في مديرية الحيمة الداخلية
  • صنعاء.. مديرية جحانة تدشن فعاليات إحياء ذكرى الشهيد القائد
  • مسير ووقفة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية بني مطر بصنعاء
  • صنعاء.. مسير ووقفة لخريجي دورات طوفان الأقصى في مديرية بني مطر
  • أسرة الشهيد طاهر تقدم قافلة لأبطال الجيش المرابطين في الجبهات