أطلق عدد من الجنود الإسرائيليين النار على  مركبات فلسطينية لإجبارها على التوقف في الخليل.

 

حرم رئيس صربيا ..تعرب عن آمالها إقرار الحياة السلمية فى غزة لصالح الأطفال الأبرياء الحكومة الفلسطينية تطالب بفتح ممرات إنسانية آمنة لإدخال الغذاء والوقود إلى غزة

وعرضت فضائية "العربية"، اليوم السبت، مققطع فيديو يرصد لحظة قيام جنود الاحتلال بإطلاق النار  على مركبات فلسطينية لإجبارها على التوقف في الخليل.

طالبت وزارة الصحة في غزة، اليوم الاثنين، بفتح معبر رفح بشكل كامل لعبور المساعدات الطبية والوقود والوفود الطبية التي تحتاجها غزة، فضلاً عن خروج الجرحى لتلقي العلاج اللازم.

 

وحذر المتحدث الرسمي باسم الصحة في غزة، من كارثة بيئية وصحية نتيجة تكدس الحالات المرضية ونقص المواد الطبية والأماكن المخصصة للعلاج والمياه.

 

وأعلنت الوزارة أن القصف الإسرائيلي أدى إلى خروج 25 مستشفى عن العمل في القطاع.

جرائم الاحتلال الإسرائيلي

 

 

من جانبه، قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه بحق الشعب الفلسطيني في غزة، حيث يموت الأطفال بين أيدي آبائهم، وفي أرحام أمهاتهم، ويموت الخدج في الحاضنات، وتجري العمليات دون تخدير، ويسكن النازحون في بيوت المنكوبين، ويموت المنكوبون أثناء نزوحهم وطوابير الحصول على الطعام والشراب، أو داخل المستشفيات قصفًا بالطائرات أو موتًا بانقطاع الدواء.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجنود الاسرائيليين إسرائيل الاحتلال فلسطين غزة

إقرأ أيضاً:

مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية

آثار الأسير الإسرائيلي عومر شيم طوف، جدلا واسعًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأول بسبب تقبيله لرأس جنديين من الفصائل الفلسطينية وهو مبتسم ومبتهج على منصة تسليم الأسرى، أما النقطة الثانية، فهي أنه كان الوحيد الذي يحمل مظروفا، واعتقد البعض في البداية أنه هدية تمنحها حماس للأسرى خلال الإفراج عنهم، إلا أن الأمر كان مختلفا.

تقبيل رأس جنود حماس

تجاهلت وسائل الإعلام العبرية مشهدًا لافتًا أثار جدلًا واسعًا، حيث قبَّل الأسير الإسرائيلي المجند عومر شيم توف، رأس عنصر من كتائب القسام خلال مراسم تسليم الأسرى في مخيم النصيرات بقطاع غزة.

انتشر المقطع المصوّر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون لحظة غير مسبوقة في عمليات تبادل الأسرى.

في المقابل، أدى تجاهل الإعلام الإسرائيلي لهذا المشهد إلى حالة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بين المنتقدين الذين اعتبروا أن الإعلام يحاول التعتيم على الموقف لتجنب الإحراج السياسي والعسكري.

#المسجد_الأقصى#غزة_تنتصر #يحيى_السنوار

﴿ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ﴾

لحظة تاريخية وانسانية:

أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام في #غزه لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.

هكذا هو إسلامنا وديننا العظيم ونهجه… pic.twitter.com/VNpq3pLIAr

— محمد بن فهد الحايف (@mohdbinF55) February 22, 2025 المظروف الذي حمله لم يكن هدية

كما أن المظروف الذي حمله الأسير الإسرائيلي لم تكن هدية من مقاتلي حركة حماس، بل كان هناك تعليق على المظروف كتب عليها «ممتلكات خاصة بالأسير».

وهو ما يعني أن الأسير الإسرائيلي كان يحمل مظروفاً يحتوي ممتلكاته الخاصة التي كانت معه لحظة أسره يوم 7 أكتوبر 2023، حافظ عليها رجال حركة حماس.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 32 شهيد وجريح بخروق جديدة لقوات العدو الإسرائيلي في غزة
  • مخلاً بعهوده باتفاقية وقف إطلاق النار.. الاحتلال الإسرائيلي يؤجل الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
  • مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
  • قوات الاحتلال تقتحم محيط مخيم بلاطة – فيديو
  • الخليل - شهيد طفل برصاص الجيش الإسرائيلي
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة
  • مصادر : الحوثيون يطلقون النار على طائرتين أمريكيتين بدون طيار 
  • مسؤولون أمريكيون: الحوثيون يطلقون النار على طائرتين أمريكيتين بدون طيار
  • معاريف: مقاتلو حماس يجهزون أفخاخ الموت لقواتنا منذ وقف إطلاق النار