Ooredooتهنئ الشعب الجزائري بمناسبة أوّل نوفمبر
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
بمناسبة احياء الذكرى الـ69لاندلاع ثورة التحرير الوطنية المجيدة، والتي تصادف أوّل نوفمبر. تتقدم Ooredoo للشعب الجزائري بأحر تهانيها وأطيب تمنياتهابالتقدم والازدهار.
ويمثل هذا التاريخ الخالد، الذي تم كتابته بأحرف من ذهب في التاريخ المعاصر، محطة تاريخية لتمجيد ذكرى تضحيات الشعب الجزائري الجسيمة والملاحم العظيمة التي خاضها خلال حرب التحرير الوطنية، في سبيل استعادة سيادته واستقلاله.
وفي رسالتهالتهنيئية للشعب الجزائري. صرح المدير العام لمؤسسةOoredoo، روني طعمه. “بمناسبة احياء الذكرى الـ 69 لاندلاع ثورة أوّل نوفمبر 1954 المجيدة
أتقدم باسمي الخاص وباسم جميع عمال مؤسسة Ooredoo.بأحر التهاني وأطيب التمنيات للشعب الجزائري.
اندلاع الثورة التحريرية الجزائرية هيمحطةهامة لكفاح ونضال الشعب الجزائري للدفاع بشجاعة عن وطنه ولاستعادة حريته بفضل تضحيات مليون ونصف مليون من الشهداء الأبرار. أغتنم أيضا هذه الفرصة التاريخية لأترحم على أرواح الشهداء الطاهرة. داعيا الله عز وجل ان يحفظ الجزائر وأبنائها”.
تجدر الإشارة أن Ooredooأطلقت. بمناسبة إحياء الذكرى الـ 69 لاندلاع الثورة التحريرية، حملة اتصالية عبر مختلف وسائل الإعلام تحت شعار “الجزائر امانة ونحن مستقبلها”. تسلط الضوء من خلالها على تمسُّك الجزائريينبوطنهم واستعدادهم اللامشروط للدفاع عنه وحمل مشعل أسلافهم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الشعب الجزائري يطالب رئيسه بعدم الذهاب للعراق لأنه تحت الحكم الإيراني
آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، ليومي الثلاثاء والأربعاء، وسم واسع النطاق تحت عنوان “لا تذهب للعراق”، موجهاً نداء مباشراً إلى رئيس البلاد عبد المجيد تبون.ويأتي ذلك بعد أيام فقط من تلقي تبون دعوة رسمية لحضور القمة العربية المقررة منتصف آيار المقبل في العاصمة العراقية بغداد.ووفقا لمصادر اوردتها صحيفة “القدس العربي”، دعا هذا الوسم الرئيسَ الجزائري إلى “تجنب حضور القمة، بسبب مخاوف عبّر عنها ناشطون ومواطنون، تتعلق بالوضع الأمني والسياسي في العراق لأنه تحت الحكم الإيراني، إضافة إلى خلفيات تاريخية أليمة ما تزال حاضرة في الذاكرة الجزائرية، خاصة ما يتعلق منها بالرئيس الراحل هواري بومدين، أكثر الزعماء تأثيرا في التاريخ الجزائري بعد الاستقلال”.وقد انطلقت شرارة الحملة بعد انتشار مقطع مصور لسيدة جزائرية تخاطب الرئيس تبون بتوسل، ملتمسةً منه عدم السفر إلى العراق، واستحضرت في حديثها حادثتين بارزتي، أولاهما وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين، الذي تقول روايات متداولة إنه أُصيب بمرض غامض عقب زيارة له إلى العراق عام 1978، وهي الزيارة التي ربطها البعض لاحقاً بفرضية التسميم، رغم غياب أدلة دامغة. والثانية تتعلق بالمأساة التي طالت وزير الخارجية الأسبق محمد الصديق بن يحيى، الذي كان يقود جهود وساطة لوقف الحرب بين العراق وإيران، قبل أن تُسقط طائرته في ظروف مشبوهة عام 1982، فيما توجهت أصابع الاتهام آنذاك إلى صاروخ عراقي يكون قد استهدفها.واللافت أن عددا كبيرا من الصفحات والمعلقين انخرطوا في دعم الوسم، معتبرين أن العراق اليوم لا يزال يشكل منطقة خطر لأنه تحت الحكم الإيراني ، وسط تواجد كثيف لأجهزة مخابرات أجنبية وصراعات داخلية معقدة، وفقاً للصحيفة.