اقترب النصر لفلسطين وغزة..كثفوا الدعاء اللهم انصرهم وثبتهم واربط على قلوبهم
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
اقترب النصر لفلسطين وغزة..كثفوا الدعاء اللهم انصرهم وثبتهم واربط على قلوبهم، دعاء لفلسطين في جميع دول العالم العربي يتساءل الكثير من المواطنين عن الدعاء الأفضل لأهل غزة في فلسطين، بهدف دعمهم في ظل الهجمات الإسرائيلية التي تعرضوا لها.
هناك العديد من الأدعية التي يمكن ترديدها لمساندة شعب فلسطين في هذه الأزمة، دعاء لأهل فلسطين غزة ويمكنكم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة التابعة للسلطة الفلسطينية.
دعاء لأهل فلسطين غزة بالتزامن مع احداث طوفان الأقصى التي خاضها رجال المقاومة الفلسطينية بدات العديد من المواطنين يبحثون عن ادعية لاهل فلسطين ومن أفضل الأدعية لتحرير فلسطين.
اللهم رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلًا، اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم.اللهم إني أستودعك بيت المقدس وأهل القدس وكل فلسطين.اللهم إنا لا نملك لفلسطين إلا الدعاء فيارب لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء وأنت أرحم الراحمين.اللهم اجعل نار المسلمين تحرق الأعداء.اللهم انصر شعب فلسطين على اعدائك اعدائهم اليهود.اللهمَّ اجعل الأقصى محررًا من الاحتلال واجمع أهله تحت راية الإسلام والعدل بحق ليلة الجمعة المباركة.اللهم انصر شعب فلسطين على أعدائك أعدائهم اليهود، اللهم اجعل لأهل فلسطين النصرة والعزة والغلبة والقوة والهيبة في قلوب أعدائهم اللهم اشفي جرحاهم وأطلق أسر أسراهم اللهم انصر مجاهديهم في سبيلك في برك وبحرك وجوك يا رب العالمين.اللهمَّ اجعل فلسطين بلدًا آمنًا ومزدهرًا، حيث يعيش أهلها في سلام واستقرار.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين دعاء يوم الجمعة أدعية قصيرة في يوم الجمعة ادعية مستجابة يوم الجمعة دعاء قصير في يوم الجمعة الأدعية المستحبة في يوم الجمعة أفضل دعاء يوم الجمعة دعاء الزواج دعاء النصر لفلسطين دعاء لغزة دعاء المتوفي دعاء للميت دعاء لزوجي دعاء لحبيبي دعاء لأمي المتوفية دعاء لأهل فلسطین فلسطین وغزة اللهم انصر فلسطین ا
إقرأ أيضاً:
خطيب الأقصى: مشاهد الزحف للصلاة رغم العقبات تؤكد صدق أهل فلسطين
أشاد خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، الأحد، بتوافد المصلين إلى المسجد الأقصى، وقال إن مشاهد الزحف المستمر إليه وإعماره رغم كل العقبات والحواجز والعدوان، تؤكد صدق أهل فلسطين في دفاعهم عن الأقصى، وحرصهم على أداء الصلاة فيه.
وقال رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس في بيان، إن مشاهد المصلين الوافدين إلى المسجد الأقصى رغم كل العقبات في هذه الأيام تبعث الأمل، وتؤكد تمسك الشعب الفلسطيني بمقدساته، وعدم التفريط في الأقصى.
وأضاف أن هذه المشاهد تثبت أن المسجد الأقصى عصي على كل المؤامرات، وأن الشعب الفلسطيني ماض في حمل أمانة الدفاع عنه.
وأكد البيان أن مشاهد الزحف المستمر إلى الأقصى وإعماره رغم كل العقبات والحواجز والعدوان، تؤكد صدق أهل فلسطين في دفاعهم عن الأقصى، وحرصهم على أداء الصلاة فيه.
وأضاف: "من أبرز ما يبعث على الأمل هو تصدر فئة الشباب لصفوف المصلين في المسجد الأقصى، وهو ما يؤكد التمسك بالمقدسات في جيل الشباب الفلسطيني".
وأشاد خطيب الأقصى، وفق البيان، بأبناء الداخل الفلسطيني الذين وصفهم بأنهم "سند الأقصى"، وأثنى على دورهم في الحفاظ على المسجد الأقصى.
واعتبر أن "أبناء القدس هم المعادلة الصعبة، الذين أثبتوا صدقهم في حماية الأقصى، وهم من يعمروه في هذه الأيام رغم محاولات الاحتلال فرض قيوده".
وأشار الشيخ صبري إلى أن هذه المشاهد يغيب عنها غالبية أبناء الشعب الفلسطيني، الذين حرمهم الاحتلال الإسرائيلي من أداء العبادة في الأقصى، حيث لا يستطيع أبناء الضفة الغربية وأبناء قطاع غزة المحاصرين الوصول إليه.
وأكد أن "هذا الحرمان يدل على انتهاك إسرائيل لحقوق العبادة ويولد شوقًا وتعلقًا أكبر في قلوب الفلسطينيين تجاه الأقصى، ويزيد من إصرارهم على الدفاع عنه".
وشدد الشيخ صبري على أن الشعب الفلسطيني لم يفرط في الأقصى، وسيفعل كل ما في وسعه للحفاظ على مقدساته.
وأضاف أن على العالم أن يدرك "التضحيات التي يقدمها الشعب الفلسطيني للدفاع عن عقيدته".
وتابع: "الاحتلال يجب أن يفهم أن معركته حول الأقصى لن تكسبه حقًا، بل ستزيد من تمسك الفلسطينيين به، وتؤكد حقهم الشرعي فيه".
وأقام نحو 90 ألف فلسطيني صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى بمدينة القدس الشرقية، رغم القيود المشددة التي تفرضها إسرائيل لعرقلة الوصول إليه.
وقال الشيخ عزام الخطيب، مدير عام دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، للأناضول إن "نحو 90 ألف مصل أقاموا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى".
وانتشرت قوات من الشرطة الإسرائيلية في محيط المسجد ومحيط البلدة القديمة بالقدس وأزقتها لتقييد وصول المصلين.
وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت الخميس، أنها ستنشر 3000 من عناصرها في مدينة القدس الشرقية الجمعة.
وفرضت السلطات الإسرائيلية قيودا على وصول المصلين من الضفة الغربية إلى مدينة القدس الشرقية.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الخميس، أنه سيسمح فقط بدخول الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما، والنساء فوق 50 عاما، وكذلك الأطفال دون سن 12 عاما.
كما اشترط الحصول على تصريح أمني مسبق والخضوع لفحص أمني شامل عند المعابر المحددة.
وخلال شهر رمضان في كل عام تفرض إسرائيل إجراءات للتضييق على وصول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، في القدس الشرقية المحتلة.
ويعتبر الفلسطينيون تلك التضييقات ضمن إجراءات إسرائيل المكثفة لتهويد القدس الشرقية، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل المدينة عام 1967، ولا بضمها إليها في 1981.