«القدس لنا».. «قادرون باختلاف» يدعمون القضية الفلسطينية بالقليوبية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
نفذ مركز التخاطب وتنمية المهارات بمركز شباب العمار أنشطة فنية لـ«قادرون باختلاف»، لتنمية مهاراتهم وتعزيز الوعى لديهم بالقضايا الوطنية والقومية، حيث تم تدريب الأطفال على رسم علم مصر وعلم فلسطين، والمشاركة فى كتابة عبارات لدعم القضية الفلسطينية، من خلال أخصائى التخاطب بالمركز التابع لمكتب قادرون باختلاف، بالإدارة المركزية لشئون مكتب وزير الشباب والرياضة بالتعاون مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بدولة الإمارات.
قال الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، إن مراكز التخاطب وتنمية المهارات والتكامل الحسي أحد المشروعات القومية التى تنفذها وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع مؤسسة زايد العليا لاصحاب الهمم، حيث تم إنشاء 60 مركز تخاطب على مستوى الجمهورية وجاري العمل على انشاء مرحلة أخري مو المراكز لوصول الخدمة لأكبر عدد ممكن من المستفيدين وتضم مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية عدد 4 مراكز للتخاطب، وهى مركز شباب العمار بطوخ، مركز شباب كفر الجزار ببنها، مركز شباب الاحراز بشبين القناطر، ومركز شباب مساكن إسكو بشبرا الخيمة، وتقدم المراكز جلسات للتخاطب وتنمية المهارات وصعوبات التعلم والتكامل الحسي ودورات وورش عمل لأولياء الأمور بشكل مجاني بالكامل بدون أي مقابل مادي.
تدريبات مركز التخاطب بمركز شباب العماريذكر أن تدريبات مركز التخاطب بمركز شباب العمار تم تتفيذها تحت إشراف محمد فايز محمد المدير الفني للمركز وأخصائى تنمية المهارات والتكامل الحسي والتخاطب، محمود شعبان، نيفين عبدالغنى منسقى مكتب قادرون باختلاف بالمديرية.
وتأتى تلك الأنشطة تحت إشراف عام من الدكتور محمد عبدالستار والدكتورة هدى أبوضيف مسئولي مكتب قادرون باختلاف بوزارة الشباب والرياضة والدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية وتوجيهات اللواء عبدالرحمن شلش وكيل اول الوزارة رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير وسعادة عبدالله الحميدان الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لاصحاب الهمم، وتحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية مراكز القليوبية خدمات القليوبية مراكز شباب القليوبية وتنمیة المهارات الشباب والریاضة قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
تباث الموقف اليمني.. تجاه القضية الفلسطينية
يمانيون/ كتابات/ محمد صالح حاتم