علم تركيا يرفرف فوق الأهرامات .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قام تركي بالقفز الحر بالمظلة فوق الأهرامات في مصر ورفع العلم التركي بمناسبة الاحتفال بمرور 100 عام على الجمهورية.
ولأول مرة على الإطلاق، قام المظلي التركي ذو الخبرة فيمن أوغدون بالقفز الحر بالمظلة من ارتفاع 4500 متر في مهرجان القفز بالمظلات الذي أقيم بمنطقة الأهرامات المصرية، إحدى عجائب الدنيا.
وبعد قيامه بالقفز الحر وفتح مظلته، لوح أوغدون بالعلم التركي فوق أهرامات الجيزة في الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية.
Türk bayrağı Mısır Piramitleri üzerinde dalgalandı.
Dünyada ilk defa bir Türk, Mısır'daki piramitlerin üzerinde paraşüt ile serbest atlayış yaparak Cumhuriyet'in 100. yılı için Türk bayrağı açtı.https://t.co/8LBZilF26T pic.twitter.com/Bh8HqZ169b
— TRT HABER (@trthaber) October 29, 2023
وذكر أوغدون، الذي قام بأكثر من 1000 قفزة حتى الآن، أنه شعر بالبهجة والفخر لكونه أول تركي يحلق فوق الأهرامات في الذكرى المئوية للجمهورية.
واحتفل الشعب التركي يوم الأحد الموافق 29 أكتوبر بذكرى تأسيس الجمهورية التركية، والذي يصادف مرور 100 عام على تأسيس الجمهورية التركية.
واستعادت مصر وتركيا قبل أشهر العلاقات الدبلوماسية بعد سنوات من التوتر والخلاف السياسي.
Tags: الجمهورية التركيةتركياعلم تركياعلم تركيا فوق الأهراماتمئوية تركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الجمهورية التركية تركيا علم تركيا مئوية تركيا
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: الصلاة فريضة لا تسقط أبدا.. وعلاقة متجددة بين العبد وربه (فيديو)
أكد الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، أهمية الصلاة باعتبارها الركن الثاني من أركان الإسلام، ووصفها بأنها «عماد الدين» وحبل متين يصل بين العبد وربه على مدار اليوم و الليلة.
وأضاف «عياد» في حواره مع الإعلامي حمدي رزق، خلال برنامج «اسأل المفتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي علاقة متجددة يبث فيها المسلم شكواه ونجواه إلى الله، طالبًا منه العون والتوفيق، مشيرًا إلى أن هذه العلاقة تتجاوز حدود الفرد، لتشمل تأثيرات إيجابية على علاقاته بالآخرين وأفعاله اليومية.
وقال المفتي: عندما تحدث سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم عن أركان الإسلام، بدأ بالشهادتين ثم الصلاة، وهذا ترتيب منطقي يعكس مكانتها المحورية، مؤكدًا أن الصلاة هي معراج العبد إلى الله، وهي السد المنيع الذي يحول بين الإنسان وبين المعاصي، مستشهدًا بقول الله تعالى: "إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ ٱلْفَحْشَآءِ وَٱلْمُنكَرِ."
وشدد عياد، على أن الصلاة هي الفريضة الوحيدة التي لا تسقط عن الإنسان طالما كان على قيد الحياة، قائلًا: "يمكن أداؤها واقفًا أو جالسًا أو بأي هيئة تتناسب مع حالته الصحية. فهي دستور حياة وسياج يحفظ الإنسان من الانحرافات."
أشار عياد إلى أن الصلاة هي أولى علامات الإيمان الصادق، مستشهدًا بقول الله تعالى: "قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ هُمْ فِى صَلَاتِهِمْ خَٰشِعُونَ."
وبيّن أن الصلاة تهذب النفس وتُصلح الأفعال، مؤكدًا أن من يحافظ على الصلاة يجد الطمأنينة والاستقرار النفسي.
واختتم عياد، حديثه بالإشارة إلى حرص النبي صلى الله عليه وسلم على الصلاة، على الرغم من غفران ذنوبه، حيث كان يقضي الليالي قائمًا بين يدي الله، وعندما سألته السيدة عائشة رضي الله عنها عن سبب ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: "أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا.".
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. أكرم حسني يروج لـ«الكابتن» بصورة من الكواليس
الإصابة تحرم توتنهام من جهود سولانكي 6 أسابيع