بوابة الفجر:
2025-04-17@07:55:23 GMT

مصطفي كامل يتعرض لحادث سير مروع

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

كشف الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، عن تعرضه لحادث سير مروع، وتحطم سيارته، وانهالت عليه تعليقات الجمهور حامدين الله على سلامته.

ونشر مصطفى كامل، مجموعة صور لتحطم سيارته، عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، وعلق قائلًا: الحمد لله.. قدر الله وما شاء فعل.

مصطفي كامل يدعو لمناصرة القضية الفلسطينية

وفي سياق آخر،كان قد دعا الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، جموع موسيقيين مصر للنزول اليوم بعد صلاة الجمعة عند النصب التذكاري بمدينة نصر، لمساندة الشعب الفلسطيني، تزامنًا مع العدوان الإسرائيلي على غزة.

ونشر الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، عبر حسابه الشخصي على موقع الفيس بوك، فيديو يدعوا من خلاله الوسط الفني والموسيقي للحشد أمام النصب التذكاري لدعم الشعب الفلسطيني، إذ قال: اليوم تجمع لكل موسيقيين مصر عن المنصة مع نقابتهم ومجلس إدارتهم والشعب المصري كله، لإثبات وجودنا ونصرة الحلق، ودعم ومساندة وتضامنا مع أخوانا وأخواتنا وأولادنا ضد العدوان على الكنائس والجوامع والمدارس والمستشفيات، على الأطفال، أنهاردة انشاء الله كلنا بنساند القيادة السياسية لحماية الأمن القومي المصري.

مصطفي كامل آخر أعمال مصطفى كامل 

ويذكر أن آخر أعمال الفنان مصطفى كامل طرح أحدث أغانيه على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" والتي تحمل إسم "ابن المحظوظة".

أغنية “ابن المحظوظة” من كلماته وألحانه وتوزيع موسيقي باسم منير وميكس وماستر أحمد جوده

كلمات أغنية ابن المحظوظة

وأنا اللى فاكرك خلاص ماعدش لك عوزا بتدق زى الرصاص على بت زى القمر واطعم من الموزة، اه يا محظوظ يا ابن المحظوظه، يـا قلبى ورجعت صغير السن يـا قلبى عــمال تـشـتــاق وتحن يـا قلبى ورجعت صغير السـن يـا قلبى عــمال تـشـتــاق وتحن.

مصطفي كامل 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان مصطفى کامل مصطفی کامل

إقرأ أيضاً:

«الريال» يتعرض لأمواج «السخرية المهينة» من صحف مدريد!

 
عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة فليك يعيد برشلونة إلى «أرض الأحلام»! أرسنال.. «سلسلة قياسية» في ليلة إقصاء ريال مدريد!


هاجمت الصحف الداعمة لريال مدريد فريقها بقسوة شديدة، عقب الإقصاء «المُهين» من رُبع نهائي دوري الأبطال، على يد أرسنال، حيث عنونت «ماركا» غلافها بقولها إنه من دون لعب أي شيء، لا يمكن حدوث المعجزات، فيما كتبت «أس» «لقد كان مُجرد حلم»، واستخدمت كلتاهما بعض العناوين القاسية والمهينة، ونشرت التقارير الناقدة بهجوم لاذع وحاد إلى أقصى درجة.
وإذا كانت الصحف المدريدية اتهمت نظيرتها الكتالونية بالسخرية من الفريق، رغم أن الأخيرة تحدثت عن إخفاق «الجالاكتيكوس» الواضح، وعدم لعب كرة قدم حقيقية في مباراتي أرسنال، وكلها حقائق، فإن الإعلام الداعم لـ «فريق العاصمة» هو من تجاوز تلك الحدود بكثير، إذ نشرت «ماركا» تقريراً قالت فيه إن خطة «الريمونتادا» افتقدت تفصيل صغير، هو كرة القدم، وداخل هذا التقرير الساخر، كتبت أن عودة ريال مدريد التي روّج إليها الجميع، اقتصرت على بعض مقاطع الفيديو «الحماسية»، والصور التخيلية، بجانب استقبال حافلة الفريق بكثير من الهتافات، وفيما عدا ذلك، لم يكن هناك أي شيء، وفي الوقت الذي شهد وصول الجماهير الحالمة، لم يأتِ ريال مدريد، ولأن التطلعات الكبيرة والانتصارات الاستثنائية تحتاج إلى فريق كبير، فإنها لم تكن لتتحقق أبداً، لأن الفريق حسب تعبيرها ليس كبيراً على الإطلاق في الموسم الحالي!
ترى «ماركا» أن كورتوا وفينيسيوس فقط، هما من لعبا بجدية في تلك المباراة، بينما هاجمت جميع اللاعبين الآخرين بلا استثناء، كما عادت للحديث مرة أخرى عن حالة التراخي الغريبة التي يعيشها أغلب نجوم الفريق في الآونة الأخيرة، مشيرة إلى أن لاعبي أرسنال ركضوا أكثر من منافسيهم بما يزيد على 9 كيلومترات، وهو ما سبق وتناولته وسائل الإعلام بالنقد اللاذع بعد مباراة الذهاب أيضاً، ونشرت مقالاً هاجم لاعبي «الملكي» بقوة قائلاً إن الفريق الذي احتاج لتسجيل 4 أهداف في لقاء الإياب، لم يختبر رايا حارس «المدفعجية» إلا بعد 55 دقيقة، بل إن أوديجارد انطلق بسرعة فائقة قبل نهاية المباراة بعدة دقائق، فقط لتنفيذ الضغط وإبعاد الكرة، وهو ما لم يقم به فينيسيوس أو أي لاعب آخر في الهجوم طوال المباراة.
وكانت «أس» أكثر قسوة وهجوماً، عندما وصفت «رُباعي الجالاكتيكوس» بـ «الفاشل»، قائلة إن مبابي وفينيسيوس وبيلينجهام ورودريجو، بقيمة تسويقية مليونية تفوق عشرات الأندية الأوروبية، لم يسددوا سوى 5 كرات دقيقة فقط طوال 180 دقيقة لعب أمام أرسنال، بل إنهم لم يسجلوا إلا هدفاً وحيداً، أي أقل من حصاد ديكلان رايس في المباراتين، وعلى عهدتها، قالت «أس» إن جماهير «البرنابيو» وجهت صافرات استهجان نحو فينيسيوس، وكذلك مبابي، الذي يعيش «كابوس» العام الأول، بعكس ما رُوّج إليه في بداية الموسم.
وحملت عناوين مقالات كتاب صحيفة «أس» الكثير من الإحباط والغضب، مثل «النهاية» و«لا ريمونتاداولا كرة قدم» و«العودة الكاذبة»، وتحدثت أغلبها أن الفريق لم يكن يملك أي مقومات لتحقيق «الريمونتادا المزعومة»، التي ظهرت فقط عبر مواقع التواصل وتصريحات اللاعبين النارية، أما داخل الملعب، فكان الكل تائهاً، بلا خطة أو هدف، مثلما كان الحال خلال أغلب فترات الموسم الحالي، بل اتهم أحد الكتاب مبابي ب«الضعيف» الذي لا يملك قوة شخصية كريستيانو رونالدو، الذي كان سيقاتل بشراسة في مثل هذا الموقف.

مقالات مشابهة

  • «الريال» يتعرض لأمواج «السخرية المهينة» من صحف مدريد!
  • الصيصان الملونة.. خطر يتعرض له اطفالنا في العيد
  • اللهم أجرني في مصيبتي.. كريم الحسيني يعلن تعرضه لحادث
  • حبس فاشينستا معروفة بعد تصادم مروري مروع
  • محدث نعمة.. حسن حجاج يهاجم محمد رمضان بعد ظهوره بالتوب الذهبي
  • ضيعت هيبة مصر.. تعليق حسين حجاج على إطلالة محمد رمضان
  • أول رد رسمي من المتحدث الإعلامي للمهن الموسيقية عن تجاوزات حفل محمد رمضان
  • خالد سرحان يسخر من محمد رمضان عبر فيسبوك
  • «ينافس إش إش».. الكاتب محمد صلاح عزب يسخر من إطلالة محمد رمضان
  • محمد رمضان يرتدي "بدلة رقص" في مهرجان كوتشيلا بأمريكا.. والمهن الموسيقية ترد| شاهد