الدفاع المدني بغزة .. إبادة جماعية ومحرقة في تل الهوى / فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
#سواليف
الناطق باسم #الدفاع_المدني في #غزة، محمود بصل للجزيرة:
ما يحدث الآن في #تل_الهوى #إباد_جماعية و #محرقة. مئات القنابل تسقط على تل الهوى، ونواجه صعوبة كبيرة في عملنا. الاحتلال الإسرائيلي أباد الشوارع الفرعية، وليس لدينا القدرة على الوصول. جرى استهداف كل من محيط مستشفى القدس، وشارع 8 وشارع 10.تجدد القصف الإسرائيلي على تل الهوى في غزة pic.twitter.com/uP7nt4TPQP
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) October 30, 2023تجدد القصف الإسرائيلي على تل الهوى في غزة pic.twitter.com/uP7nt4TPQP
مقالات ذات صلة البراءة لغالبية المتضامنين بالوقفات الاحتجاجية الداعمة لغزة 2023/10/30 — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) October 30, 2023بعد أن أعلن الطاقم الطبي والجرحى والمرضى والنازحون اعتصامهم في مستشفى القدس بحي تل الهوى في #غزة، ورفضهم المطلق الاستجابة لتهديدات الاحتلال بإخلائه تمهيدًا لقصفه، بدأت "إسرائيل" قتل هؤلاء المرابطين بالغبار والغازات السامة ولهيب قنابلها التي تنصب على بلا توقف على أسوار المشفى. pic.twitter.com/9JnesYFEDA
— Saad Waheidi (@WaheidiSaad) October 29, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الدفاع المدني غزة تل الهوى محرقة غزة تل الهوى
إقرأ أيضاً:
رغم المجازر المستمرة.. واشنطن لا ترى أساس لارتكاب الاحتلال إبادة جماعية في غزة
قالت الولايات المتحدة، إنها لا ترى أي أساس لاعتبار لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة أن ممارسات إسرائيل في حربها على قطاع غزة "تتسق مع خصائص الإبادة الجماعية".
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، فيدانت باتيل للصحفيين أن "هذا أمر نختلف معه بشكل لا لبس فيه"، مضيفا "نعتقد أن صياغات كهذه واتهامات كهذه لا أساس لها بالتأكيد".
وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن ما يسعى إليه الوزير بلينكن هو إنهاء الحرب في غزة والانتقال إلى الحديث عن القطاع ما بعد الحرب، مبينا أن الأونروا تقوم بدور إنساني حيوي يوفر الغذاء والدواء للفلسطينيين، ويجب عدم عرقلة هذا الدور.
وسبق أن ندد باتيل بتقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش المدافعة عن حقوق الإنسان نشرته أمس الخميس وأكدت فيه أنها جمعت أدلة على أن المسؤولين الإسرائيليين يرتكبون "جريمة حرب" تتمثل في "التهجير القسري"، مضيفة أن "تصرفات إسرائيل تبدو وكأنها تتفق مع تعريف "التطهير العرقي".
وشدد باتيل على أن التهجير القسري سيكون "خطا أحمر" بالنسبة إلى الولايات المتحدة ولا يتوافق مع المعايير التي حددها وزير الخارجية أنتوني بلينكن لدى بدء الحرب.
وأكد المتحدث أنه من المقبول "الطلب من المدنيين إخلاء منطقة بعينها أثناء قيامهم (الإسرائيليون) ببعض العمليات العسكرية، وبالتالي السماح لهم بالعودة إلى منازلهم"، مشددا على أن الولايات المتحدة "لم ترَ أي نوع من هذا النزوح القسري".
وسبق أن قالت المتحدثة باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج لوكالة الصحافة الفرنسية، إن العملية العسكرية في شمال قطاع غزة أجبرت ما لا يقل عن 100 ألف شخص على النزوح من أقصى الشمال إلى مدينة غزة والمناطق المحيطة بها.
ووفقا للأمم المتحدة، نزح 1.9 مليون شخص من أصل 2.2 مليون نسمة منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وكانت لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة تحقق في الممارسات الإسرائيلية قد وجهت انتقادات إلى الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في قطاع غزة، وتحدثت عن ارتكاب جيش الاحتلال إبادة جماعية وجريمة حرب وتطهيرا عرقيا.
كما أشارت إلى أن "سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين وظروفا تهدد حياة الفلسطينيين فرضت عمدا".
وأفادت اللجنة بأن الاحتلال "استخدم التجويع أسلوبا من أساليب الحرب، وفرض عقابا جماعيا على الفلسطينيين"، وقالت "من خلال حصارها غزة وعرقلة المساعدات الإنسانية، إلى جانب الهجمات المستهدفة وقتل المدنيين وعمال الإغاثة تتسبب إسرائيل عمدا في الموت والتجويع والإصابات الخطيرة".