الثورة نت/

أعلن حزب الله اللبناني أن أمينه العام السيد حسن نصر الله، سيتحدث يوم الجمعة، الثالث من نوفمبر المقبل، عند الساعة الثالثة عصرا، وذلك خلال حقل تكريمي للشهداء “على طريق القدس”، بالتزامن في بيروت، والجنوب وبعلبك.

وبحسب الميادين، ستكون الكلمة المباشرة الأولى للسيد نصر الله منذ بدء ملحمة “طوفان الأقصى”، فيما انشغل إعلام العدو الصهيوني في تحليل أسباب “صمت” الأمين العام لحزب الله في الأسابيع الماضية.

ويأتي إعلان الكلمة في ظل تعليق وسائل إعلام العدو، على تصاعد الأحداث عند الحدود اللبنانية الفلسطينية، بالتزامن مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة.

وقبل أيام، استقبل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، الأمين العام ‏لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة، ونائب رئيس ‏المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري.

واستعرض اللقاء بين السيد نصر الله والنخالة والعاروري المواجهات القائمة عند ‏الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، والأحداث الأخيرة في قطاع غزة منذ بدء عملية “طوفان الأقصى” ‏وما تلاها من تطورات على كل صعيد.

ولفت إعلام العدو إلى أنّ حزب الله يعمّق الاستهداف إلى ما هو أبعد من المستوطنات الحدودية نحو العمق في شمالي فلسطين المحتلّة.

وذكرت “القناة 14” الصهيونية، أنّ الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، يزيد ببطء من نطاق عمليات الإطلاق في الشمال المحتل.. مؤكدةً أّنّ ما حدث في الأسابيع الماضية، لا يقدّر بواحد في المائة من قدرات حزب الله.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الأمین العام حزب الله نصر الله

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يجبر فلسطينيا في جبل المبكر بالقدس على هدم منزله ذاتيا

الثورة نت/وكالات أجبرت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم الاثنين، المواطن الفلسطيني يوسف قراعين، من بلدة جبل المكبر، جنوب شرق القدس المحتلة، على هدم منزله ذاتيا. وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)أفادت مصادر محلية، بأن منزل قراعين قائم منذ 12 عاماً، وتبلغ مساحته 70 مترا مربعا، ويقطن فيه مع وزوجته وابنته. وأضافت المصادر ذاتها، أن الهدم جاء بعد أن فرضت سلطات العدو عدة مخالفات مالية على قراعين، بذريعة البناء دون ترخيص، وصلت إلى أكثر من 100 ألف شيقل. وتجبر سلطات العدو المواطنين، في مدينة القدس المحتلة، على هدم منازلهم ذاتيا بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض هذا الإجراء تهدم جرافات العدو المنزل وتُفرض تكاليف باهظة على المالك. وتمتنع بلدية العدو في القدس عن منح المواطنين الفلسطينيين تراخيص بناء، وتهدم أو تجبرهم على هدم منازلهم، في إجراء يتنافى مع القوانين الدولية والشرائع الإنسانية التي تكفل الحق في السكن، في إطار ممارسات العدو الممنهجة لتهجير الفلسطينيين قسرا من مدينة القدس، مقابل توسيع المستوطنات في المدينة ومحيطها. يشار إلى أن عدد المنازل والمنشآت التي دمّرتها سلطات العدو الإسرائيلي في المحافظة، منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، بلغ 623 منزلا ومنشأة، شملت منازل سكنية، بعضها مأهول منذ عقود، وأخرى قيد الإنشاء، إضافة إلى منشآت تجارية واقتصادية تشكّل مصدر رزق لعشرات العائلات المقدسية، وفقا لمحافظة القدس.

مقالات مشابهة

  • «فرجان دبي» و«الأمين» تختتمان الموسم الثالث من المخيم الصيفي
  • العدو الصهيوني يجبر فلسطينيا في جبل المبكر بالقدس على هدم منزله ذاتيا
  • ​​​طريق السيادة أموال فلسطينية سُرقت لتخصيص شوارع للمستوطنين
  • طعام في الطريق إلى قطاع غزة كاف لإطعام السكان لثلاثة أشهر تقريبا. بدوره، أكد وكيل الأمين العام للأمم
  • تقرير جديد للأمم المتحدة و الأمين العام يؤكد: «التمويل الأخضر» ضرورة لتسريع الاستثمار في البلدان النامية
  • الأمين العام للمؤسسة الإفريقية: موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين سيُسجله التاريخ بأحرف من نور
  • الأمين العام للأرندي يستقبل بن قرينة
  • قيادي في أنصار الله يكشف عن دور سعودي مع أطراف داخلية بمقتل الرئيس الأسبق “صالح”
  • مدة أسبوع قابلة للتجديد..العدو الإسرائيلي يقرر إبعاد مُفتي القدس عن الأقصى
  • «مستقبل وطن» ينظم احتفالية كبرى لتكريم أوائل طلبة الثانوية العامة بحضور الأمين العام