جيش الاحتلال: قوات إضافية دخلت إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قوات إضافية دخلت إلى قطاع غزة، حسبما أفادت وسائل إعلامية، اليوم الاثنين.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
وأعلنت مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.
وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حركة “مارس 23” تتجه نحو بوكافو بعد سيطرتها على غوما في الكونغو
يمانيون../
تحركت حركة “مارس 23” المتمردة، المدعومة من رواندا، جنوباً نحو مدينة بوكافو، عاصمة إقليم جنوب كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد إحكام قبضتها على مدينة غوما، في محاولة لتوسيع نطاق سيطرتها في المنطقة الغنية بالموارد شرق البلاد.
وتتقدم الحركة، المعروفة أيضًا باسم أم-23، من بلدة مينوفا باتجاه بوكافو عبر الجانب الغربي لبحيرة كيفو، وفقًا لمصادر دبلوماسية وأمنية، بعضها كان على اتصال مباشر مع المتمردين.
وتتواجد قوات رواندية في غوما لدعم حركة “مارس 23″، بينما أُرسلت قوات بوروندية لتعزيز الدفاعات الكونغولية في جنوب كيفو.
في ظل هذه التحركات، تقترب قوات “مارس 23” من مطار بوكافو في كافومو، مما يهدد باندلاع معركة مع القوات الكونغولية والبوروندية، وفقًا لمحللين دوليين.
ويُذكر أن الحركة استولت في أبريل 2024 على منجم الكولتان في روبايا، أحد أكبر المناجم في المنطقة، وتواصل تصدير المعادن بشكل غير قانوني عبر رواندا.