لبنان تودع الفنان بطرس فرح والصلاة على روحه في كنيسة مار جاورجيوس اليوم
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
يشيع اليوم الأثنين جثمان الممثل اللبناني القدير بطرس فرح، وتقام الصلاة لراحة نفسه في كنيسة مارجاورجيوس للروم الكاثوليك – زوق مكايل، توفي بطرس فرح مساء أمس الأحد، تاركًا خلفه بصمة مميزة في عالم الفن.
ونعت نقابة ممثلي المسرح والسينما والاذاعة والتلفزيون في لبنان، الممثل اللبناني القدير بطرس فرح،وكتب النقيب نعمة بدوي عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" :"بطرس فرح وداعًا.
اضاف: "نقابة الممثلين في لبنان تنعى الفنان الكبير والقدير بطرس فرح وتتقدم من أسرته ومن اصدقائه ومن محبيه بأحر التعازي".
بطرس فرح هو فنان لبناني بدأ مسيرته الفنية مع زياد الرحباني بدور "أستاذ رؤوف" في "نزل السرور" (1974) واستمرت لغاية العام 1994 في "لولا فسحة الأمل"، مروراً بمسرحية "بالنسبة لبكرا، شو؟" (1978) و"فيلم أميركي طويل" (1980) و"شي فاشل" (1983).
اقرأ أيضاً عاجل: قوة الردع السريع الأمريكية تتحرك إلى الشرق الأوسط وإجلاء الأمريكيين من إسرائيل ولبنان سفارة الكويت تدعو مواطنيها للمغادرة من لبنان مقتل بطل ملاكمة بالرصاص في لبنان إخلاء مطار بيروت الدولي والمرافق المحيطة.. إعرف السبب حرائق وقنابل فسفورية تصل إلى قرى فى حدودية جنوب لبنا حزب الله اللبناني يترك إسرائيل خلف ظهره.. ويتوعد الاحتلال بالمليشيات الحوثية في اليمن مليشيا الحوثي تتلقى رسائل أمريكية.. وصحيفة لبنانية تكشف محتواها إسرائيل تتهم إيران بتوجيه حلفاءها في اليمن والعراق ولبنان بشن الهجمات الأخيرة ”حسن نصر الله ”يلتقى أثنين من قادة حماس والجهاد سلاح الجو السعودي يتدخل لإجلاء عائلات الدبلوماسيين والموظفين السعوديين من لبنان ”فيديو” رئيس الكتائب اللبنانية: حزب الله دخل الحرب لدعم حماس بأوامر إيران ولبنان مخطوف ”وليد فياض”: لبنان يعول على ”توتال إنرجيز وإيني” لإجراء المزيد من الدراسة لإمكانات الغاز في البلوك 9وشكلت مسرحية "بالنسبة لبكرا، شو؟" علامة فارقة في مسيرة بطرس فرح الفنية حيث ذاعت شهرته من خلال شخصية "موسيو أنطوان" التي بقيت راسخة في ذاكرة المشاهدين.
كما شارك في مسرحية "ومشيت بطريقي" مع الموسيقار ملحم بركات في العام 1995، قبل أن يصبح وجهاً مألوفاً في مسرح جورج خباز في السنوات الأخيرة، وابرزها "الا اذا" و"مطلوب".
كما كانت له مشاركة سينمائية كضيف شرف في فيلم Cash Flow 2.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
مقرب من حزب الله: 7 مقاتلين أسرى لدى إسرائيل
أفادت وكالة الصحافة الفرنسية نقلا عن مصدر مقرب من حزب الله، يوم الاثنين، بأن إسرائيل أسرت 7 من مقاتليه خلال الحرب التي دارت بين الطرفين.
وخاضت إسرائيل والحزب المدعوم من إيران نزاعا امتد أكثر من عام، بدأ في أكتوبر 2023 على خلفية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. وبعد أشهر من تبادل القصف عبر الحدود، وسّعت إسرائيل اعتبارا من سبتمبر، ضرباتها الجوية ضد معاقل للحزب في لبنان ونفذت عمليات برية في مناطق حدودية.
وقال المصدر إن "سبعة مقاتلين من الحزب هم أسرى لدى إسرائيل"، اعتقلتهم خلال المواجهات التي استمرت الى حين سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر.
وأشار المصدر إلى أن إسرائيل اعتقلت أربعة أشخاص في قرى حدودية بجنوب لبنان الأحد، مع محاولة المئات الدخول الى هذه المناطق على رغم عدم انسحاب القوات الإسرائيلية منها.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أميركية، كان يفترض بالقوات الاسرائيلية الانسحاب من جنوب لبنان بحلول 26 يناير، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة (يونيفيل) في هذه المناطق. لكن الدولة العبرية أكدت أنها لن تنجز انسحابها في هذا الموعد.
ويوم الأحد، علن البيت الأبيض أنه تم تمديد "الاتفاق" حتى 18 فبراير، مشيرا الى أن "حكومات لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة ستبدأ مفاوضات لإعادة المعتقلين اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد 7 أكتوبر 2023"، هو اليوم الذي شهد الهجوم الدامي الذي شنته حركة حماس ضد إسرائيل وشكّل شرارة اندلاع الحرب في غزة.
ولم يحدد البيت الأبيض عدد المعتقلين.
وكانت إسرائيل قد أعلنت خلال الحرب أنها أسرت أربعة مقاتلين من حزب الله على الأقل، خلال المعارك في جنوب لبنان.
على صعيد آخر، قال مسؤول عسكري إسرائيلي في نوفمبر إن قوات كوماندوس بحرية إسرائيلية "اعتقلت عنصرا رفيعا في حزب الله" في مدينة البترون الساحلية بشمال لبنان.
والأحد، أكد الجيش الإسرائيلي "اعتقال عدد من المشتبه فيهم" في جنوب لبنان بعدما "شكّلوا تهديدا حقيقيا" لقواته.
وأقر مسؤول في الحزب في 22 أكتوبر بوجود "أسرى" من مقاتليه لدى إسرائيل، من دون أن يحدد عددهم.
وخلال عقود من الصراع بين إسرائيل وحزب الله، أجرى الطرفان عدة عمليات تبادل للأسرى والمعتقلين، تعود آخرها الى العام 2008.
فرنسا.. إلغاء قرار ترحيل المؤثر بوعلام نعمان المدعو “دوالمن”